اخو وضحى
10-05-11, 05:58 pm
بسم الله الرحمن الرحيم
إن شاء الله هذا الموضوع بيكون غييير وبإذن الله بنحفظ القرآن
أو جزءاً منه من هذا الموضوع
قال صلى الله عليه وسلم : « قليل دائم خير من كثير منقطع »
|| كيف تحفظ القرآن ؟! ||
اضغط" هنا (http://www.mashahd.net/video/080c14dc31598a319024&s=1) "
^
هذا مقطع فيديو جميييييييل يشرح فيه الشيخ كيفية الحفظ بطريق رااائعة وميسّرة
شاهدوه وطبقوا الطريقة ,
عن بريدة الأسلمي قال : كنت جالسا عند النبي صلى الله عليه وسلم ،
فسمعته يقول :
( تعلموا سورة البقرة ، فإن أخذها بركة ، وتركها حسرة ، ولا يستطيعها البطلة )
ثم سكت ساعة ، ثم قال : ( تعلموا سورة البقرة وآل عمران ، فإنهما الزهراوان ، وإنهما
تظلان صاحبهما يوم القيامة ، كأنهما غمامتان ، أو غيايتان ، أو فرقان من طير
صواف ، وإن القرآن يأتي صاحبه يوم القيامة حين ينشق عنه قبره كالرجل الشاحب ،
فيقول له : هل تعرفني ؟ فيقول : ما أعرفك ، فيقول : أنا صاحبك القرآن الذي
أظمأتك بالهواجر ، وأسهرت ليلك ، وإن كل تاجر من وراء تجارته ، وإنك اليوم من
وراء كل تجارة ، فيعطى الملك بيمينه ، والخلد بشماله ، ويوضع على رأسه تاج الوقار
، ويكسى والداه حلتين لا يقوم لهما أهل الدنيا ، فيقولان : بم كسينا هذا ؟ فيقال لهما :
بأخذ ولدكما القرآن ، ثم يقال : اقرأ واصعد في درج الجنة وغرفها ، فهو في صعود ما
دام يقرأ هذا كان أو ترتيلا )
إن شاء الله هذا الموضوع بيكون غييير وبإذن الله بنحفظ القرآن
أو جزءاً منه من هذا الموضوع
قال صلى الله عليه وسلم : « قليل دائم خير من كثير منقطع »
|| كيف تحفظ القرآن ؟! ||
اضغط" هنا (http://www.mashahd.net/video/080c14dc31598a319024&s=1) "
^
هذا مقطع فيديو جميييييييل يشرح فيه الشيخ كيفية الحفظ بطريق رااائعة وميسّرة
شاهدوه وطبقوا الطريقة ,
عن بريدة الأسلمي قال : كنت جالسا عند النبي صلى الله عليه وسلم ،
فسمعته يقول :
( تعلموا سورة البقرة ، فإن أخذها بركة ، وتركها حسرة ، ولا يستطيعها البطلة )
ثم سكت ساعة ، ثم قال : ( تعلموا سورة البقرة وآل عمران ، فإنهما الزهراوان ، وإنهما
تظلان صاحبهما يوم القيامة ، كأنهما غمامتان ، أو غيايتان ، أو فرقان من طير
صواف ، وإن القرآن يأتي صاحبه يوم القيامة حين ينشق عنه قبره كالرجل الشاحب ،
فيقول له : هل تعرفني ؟ فيقول : ما أعرفك ، فيقول : أنا صاحبك القرآن الذي
أظمأتك بالهواجر ، وأسهرت ليلك ، وإن كل تاجر من وراء تجارته ، وإنك اليوم من
وراء كل تجارة ، فيعطى الملك بيمينه ، والخلد بشماله ، ويوضع على رأسه تاج الوقار
، ويكسى والداه حلتين لا يقوم لهما أهل الدنيا ، فيقولان : بم كسينا هذا ؟ فيقال لهما :
بأخذ ولدكما القرآن ، ثم يقال : اقرأ واصعد في درج الجنة وغرفها ، فهو في صعود ما
دام يقرأ هذا كان أو ترتيلا )