فهد السديري
07-05-11, 03:19 pm
اسعد الله جميع اوقاتكم بكل خير
هذه تقريبا اول مشاركة لي في هذا الصرح الشامخ
واتشرف بذلك
باختصار ...
قصيدتي تتكلم عن الذين يخجلون ( اوماشابه ) من مرافقة والدته او اخته او بنته اوزوجته الخ في الاسواق وهذا قليل نوعا ما ولله الحمد
مع العلم ان هذه الشرائح تفخر وتفرح بمرافق الاخ او الزوج او الوالد ......
لا اطيل عليكم واترككم مع القصيدة واتمنى ان تنال اعجابكم
بح صوتي...
بح صوتي من قبل لا اكتب قصيــــــــــــــد
وانــخـــضـــــــع لـلــفـــــكــر مــــوضـــــوع مهم
وقمت أعيده واستعيده من جـــــــــــديــــــد
لــيـــــن حـــــان الــــوقــــــــت لأرويـــــهــا نـــغم
السعــــــــــادة لـــــو ورى حـــــصــــن بــــــــــعيد
جــــايــــــــز إن الـــــوقــــــت يـســقــيــها سقم
المشــــــــــاكل كــــــلها أنــــــواع تـــــــزيـــــــد
كـــل نــــــوع في مــجــــــــالـــــــــه لـــــه وهـــم
يــــا أهل العرف أفهموا معنى القصيد
واعــــــرفــــــــوا من يكـتــــب الـجـمــــلة ألم
شفت منظر يجــــرح الـــقلب الســــعيد
واجـــــزم انــــــك لا ســــمــــعـــــتــــه تفتهم
الـــــقضية للــــــرجل مـــــــــا أنـــي بــأحيد
مـيـر أكـيــــــــد إنــــــك تــأيــــدنــي سهم
وش كـــلامــــك بالــــذي مثل البـليد
يـتـــــرك الــحــــــرمــــــة بــســــــــوق ما يهم
قــــدر رفعنا الشك عنهن والأكيــــد
والـبـــــــلاء بــالأجـــنـــبــــي والـشـــــــر يعم
التهــــــــاون مشـــــكلة مثل الـــــــــــصديد
لـــو حـــصــــــل مــا عـــــــاد يـنـفـعـنا الندم
يــــــا أخــــي خـذ من كلامي واستزيد
جــمـــــلــــــة دارت بـــــــفــــكـــــري والـــــتـــزم
لـــــيش تجـــــلس تنتظر فـــــعـــلاً عنيد
وش يـضــــــــر لـــو رحـــــت مــعـها بالسلم
تسلم الــــــزوجة والأخت من الـــــبعيد
لا احـــتـــــيـــــال ولا تـــــحـــــرش مــــتــــــهم
هذا قولي يــــــا أهـــــــل الراي السديد
قــلــــتــــه بــــعــــدة بــــيـــــــــــوت مــــــن ألـــــــم
مـــــا كـــــتبت البيت قصدي به أحيد
يعــلم اللــــه مـا أرضــى للـنـســـــــوة سقم
وبــــالنهاية بختم أبيــــــــات الـــــــقصيد
واذكــــــــــره في بــيـــــــــت واحــد وافــــتهم
الفــــــــخر ثـــــــوب على الــــحرمه يعيد
هــيــبــتــــــــــه دامك مــع الحــــرمــة علم
اخوكم /
فهد محمد السديري
هذه تقريبا اول مشاركة لي في هذا الصرح الشامخ
واتشرف بذلك
باختصار ...
قصيدتي تتكلم عن الذين يخجلون ( اوماشابه ) من مرافقة والدته او اخته او بنته اوزوجته الخ في الاسواق وهذا قليل نوعا ما ولله الحمد
مع العلم ان هذه الشرائح تفخر وتفرح بمرافق الاخ او الزوج او الوالد ......
لا اطيل عليكم واترككم مع القصيدة واتمنى ان تنال اعجابكم
بح صوتي...
بح صوتي من قبل لا اكتب قصيــــــــــــــد
وانــخـــضـــــــع لـلــفـــــكــر مــــوضـــــوع مهم
وقمت أعيده واستعيده من جـــــــــــديــــــد
لــيـــــن حـــــان الــــوقــــــــت لأرويـــــهــا نـــغم
السعــــــــــادة لـــــو ورى حـــــصــــن بــــــــــعيد
جــــايــــــــز إن الـــــوقــــــت يـســقــيــها سقم
المشــــــــــاكل كــــــلها أنــــــواع تـــــــزيـــــــد
كـــل نــــــوع في مــجــــــــالـــــــــه لـــــه وهـــم
يــــا أهل العرف أفهموا معنى القصيد
واعــــــرفــــــــوا من يكـتــــب الـجـمــــلة ألم
شفت منظر يجــــرح الـــقلب الســــعيد
واجـــــزم انــــــك لا ســــمــــعـــــتــــه تفتهم
الـــــقضية للــــــرجل مـــــــــا أنـــي بــأحيد
مـيـر أكـيــــــــد إنــــــك تــأيــــدنــي سهم
وش كـــلامــــك بالــــذي مثل البـليد
يـتـــــرك الــحــــــرمــــــة بــســــــــوق ما يهم
قــــدر رفعنا الشك عنهن والأكيــــد
والـبـــــــلاء بــالأجـــنـــبــــي والـشـــــــر يعم
التهــــــــاون مشـــــكلة مثل الـــــــــــصديد
لـــو حـــصــــــل مــا عـــــــاد يـنـفـعـنا الندم
يــــــا أخــــي خـذ من كلامي واستزيد
جــمـــــلــــــة دارت بـــــــفــــكـــــري والـــــتـــزم
لـــــيش تجـــــلس تنتظر فـــــعـــلاً عنيد
وش يـضــــــــر لـــو رحـــــت مــعـها بالسلم
تسلم الــــــزوجة والأخت من الـــــبعيد
لا احـــتـــــيـــــال ولا تـــــحـــــرش مــــتــــــهم
هذا قولي يــــــا أهـــــــل الراي السديد
قــلــــتــــه بــــعــــدة بــــيـــــــــــوت مــــــن ألـــــــم
مـــــا كـــــتبت البيت قصدي به أحيد
يعــلم اللــــه مـا أرضــى للـنـســـــــوة سقم
وبــــالنهاية بختم أبيــــــــات الـــــــقصيد
واذكــــــــــره في بــيـــــــــت واحــد وافــــتهم
الفــــــــخر ثـــــــوب على الــــحرمه يعيد
هــيــبــتــــــــــه دامك مــع الحــــرمــة علم
اخوكم /
فهد محمد السديري