زنقازنقا
23-04-11, 12:25 am
بسم الله عليكم
ياللي تمهزاء خل عنك التمهزي
ترا بك عيوبن عظيمات وكثار
في ايام خلت حصل (( الجيزاني والحوطي ))
على اكبر قدر من الاستهزاء والتريقة ,,
يراوح تصوريهما بين النذالة والدلاخة ,,
صال المغرضون وجالو لعلهم من اهل الجنوب ينالو
كما هي العادة بتاليب الاخوة وتمزيق الالفة ,,
وطق اطناب الشرذمة والفرقة بين فئات المجتمع ,,
وبعد انشقاق الغبار وانبلاج الضوء وصفاء النهار
عرف امثالي ان اهل جيزان اهل الطيب والكرم ,,
واهل الجنوب عامة تحيا عندهم عادات
افل نجمها في مناطق اخرى ,,,
كالكرم و الظيافة ودماثة الاخلاق اضافة الى
عادات اجتماعية نبيلة...
واصبح ترديد مثل هذه النكت باهتة ..
فلمع عند لاعبي الدمى فكرة شيطانية,,
اشد دهاء و اقرب لتحقيق الاهداف
فحولو الحال من حال الى حال
من الاستهزاء العنصري الى التلميع والشجيع
في ابراز شخصية جديدة " المحشش "
ورسمو حولها الظرافة واللطافة وخفة الدم ,,
فصال وجال .. وللحب نال...
واسعد الخواطر وحصل على درجات الشرف والابداع
وتردد على السنة الكبار والصغار ..
نال الحب والاطراء والمدح والثناء ,,
(واحد يسال محشش لو قمت الصبح واثرك ميت وش تسوي ؟؟
قال والله لا انهبل ..)
المدخن منبوذ اجتماعيا ولكن المحشش .. لا..,,
مع العلم ان التحشيش لا يكون الا بمزجه مع الدخان..
فالمحشش مدخن بالدرجة الاولى ,,,
تاثر الكثير واستحسنو التحشيش وقبلوه بل سعو لتحصيلة ,,
فاشتغلت ايادي خفية بضخ كميات كبيرة من الحشيش
بين اهم ركيزة للمجتمع بل عاموده الفقري " الشباب"
وارتفعت نسبة التحشيش بدرجة ملفتة للنظر ,,,
فقام هاؤلا المغرضون باكمال ماتبقى من المخطط المرسوم ,,
ففعلو بالحشيش كما الكابتيجون (الحبوب المنشطة)
باضافة مواد كيمائية تؤثر على الاعصاب ,,,
على المدى البعيد ,, وتؤدي الى امراض نفسية مزمنة ,,
لا تزول بالاقلاع عنه ,,,
فتشاهد متعاطي الحبوب او الحشيش تتدهور حالته
بفترة قصيرة ..
ولكل مصيبة مستفيد ..
ومن المصائب اللتي لا تقل خطور عن ماسبق مايحدث
من خلط وخليط لنوع ثاني من انواع السم (الكيف)
الا وهوا المعسل.. خلط المعسل ظاهرة منتشرة
في محلات بيع الجراك ( الادوات النحاسية )
او بشقق عمالة وافدة وبغرف مظلمة ,,,
ابو يمن وابو بنقول شغال على قدم وساق
لا حسيب ولا رقيب .. وربعنا اهم شي النكهة..
والبلدية والتجارة في نوم عميق ...
ياللي تمهزاء خل عنك التمهزي
ترا بك عيوبن عظيمات وكثار
في ايام خلت حصل (( الجيزاني والحوطي ))
على اكبر قدر من الاستهزاء والتريقة ,,
يراوح تصوريهما بين النذالة والدلاخة ,,
صال المغرضون وجالو لعلهم من اهل الجنوب ينالو
كما هي العادة بتاليب الاخوة وتمزيق الالفة ,,
وطق اطناب الشرذمة والفرقة بين فئات المجتمع ,,
وبعد انشقاق الغبار وانبلاج الضوء وصفاء النهار
عرف امثالي ان اهل جيزان اهل الطيب والكرم ,,
واهل الجنوب عامة تحيا عندهم عادات
افل نجمها في مناطق اخرى ,,,
كالكرم و الظيافة ودماثة الاخلاق اضافة الى
عادات اجتماعية نبيلة...
واصبح ترديد مثل هذه النكت باهتة ..
فلمع عند لاعبي الدمى فكرة شيطانية,,
اشد دهاء و اقرب لتحقيق الاهداف
فحولو الحال من حال الى حال
من الاستهزاء العنصري الى التلميع والشجيع
في ابراز شخصية جديدة " المحشش "
ورسمو حولها الظرافة واللطافة وخفة الدم ,,
فصال وجال .. وللحب نال...
واسعد الخواطر وحصل على درجات الشرف والابداع
وتردد على السنة الكبار والصغار ..
نال الحب والاطراء والمدح والثناء ,,
(واحد يسال محشش لو قمت الصبح واثرك ميت وش تسوي ؟؟
قال والله لا انهبل ..)
المدخن منبوذ اجتماعيا ولكن المحشش .. لا..,,
مع العلم ان التحشيش لا يكون الا بمزجه مع الدخان..
فالمحشش مدخن بالدرجة الاولى ,,,
تاثر الكثير واستحسنو التحشيش وقبلوه بل سعو لتحصيلة ,,
فاشتغلت ايادي خفية بضخ كميات كبيرة من الحشيش
بين اهم ركيزة للمجتمع بل عاموده الفقري " الشباب"
وارتفعت نسبة التحشيش بدرجة ملفتة للنظر ,,,
فقام هاؤلا المغرضون باكمال ماتبقى من المخطط المرسوم ,,
ففعلو بالحشيش كما الكابتيجون (الحبوب المنشطة)
باضافة مواد كيمائية تؤثر على الاعصاب ,,,
على المدى البعيد ,, وتؤدي الى امراض نفسية مزمنة ,,
لا تزول بالاقلاع عنه ,,,
فتشاهد متعاطي الحبوب او الحشيش تتدهور حالته
بفترة قصيرة ..
ولكل مصيبة مستفيد ..
ومن المصائب اللتي لا تقل خطور عن ماسبق مايحدث
من خلط وخليط لنوع ثاني من انواع السم (الكيف)
الا وهوا المعسل.. خلط المعسل ظاهرة منتشرة
في محلات بيع الجراك ( الادوات النحاسية )
او بشقق عمالة وافدة وبغرف مظلمة ,,,
ابو يمن وابو بنقول شغال على قدم وساق
لا حسيب ولا رقيب .. وربعنا اهم شي النكهة..
والبلدية والتجارة في نوم عميق ...