تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : الشئون الصحية بمنطقة القصيم تحتفل بيوم الصحة العالمي 2011 م


طارق الناصر
06-04-11, 11:05 am
سلام عليكم

http://www.u06p.com/up/upfiles/v6l73255.gif (http://www.u06p.com/up/)

أكملت المديرية العامة للشئون الصحية بمنطقة القصيم ممثلة بإدارة التوعية الصحية والتدريب في إدارة الرعاية الصحية الأولية خططها وبرامجها التوعوية المكثفة بمناسبة يوم الصحة العالمي الموافق ليوم الخميس السابع من شهر أبريل 2011 م تحت شعار :

" مقاومة مضادات الميكروبات : إذا تقاعسنا اليوم لن نجد العلاج غدا "

وأوضح مدير أدارة التوعية الصحية والتدريب الدكتور مزمل حسن عبدالقادر أن الإدارة قامت مبكرا بتعميم وتوزيع الشعار والمادة العلمية التوعوية الشاملة بهذه المناسبة العالمية على جميع وحدات وأقسام التوعية الصحية بالمستشفيات والقطاعات الصحية والمكاتب الإشرافية المنتشرة في سائر أنحاء منطقة القصيم وكذلك المراكز النسائية المتخصصة والتابعية فنيا لادارة التوعية الصحية والتدريب إضافة للقطاعات الصحية الأهلية بالمنطقة من خلال إدارة الرخص الطبية والرخص الصيدلية وكذلك إدارات الصحة المدرسية للبنين والبنات .

وقال الدكتور مزمل أن العالم أجمع يحتفل هذه الأيام بيوم الصحة العالمي في حدث عالمي يقام كل عام في السابع من شهر أبريل ويهدف لإحياء ذكرى تأسيس " منظمة الصحة العالمية " حيث تغتنم المنظمة فرصة الاحتفال بهذه المناسبة كل عام لإذكاء الوعي بإحدى أهم القضايا الصحية العالمية وتنظم تظاهرات دولية وإقليمية ومحلية في هذا اليوم وطوال السنة من أجل تسليط الأضواء على المجال الصحي المختار الذي يحظى بالأولوية ويتجدد كل عام عند الاقتراب من قدوم موعد المناسبة .

تفاصيل الاحتفال بيوم الصحة العالمي 2011

في هذا العام تركز منظمة الصحة العالمية على مشكلة مقاومة مضادات الميكروبات. فقد أصبحنا نعيش في عصر الإنجازات الطبية ونستفيد من "أدوية سحرية" متاحة لعلاج أمراض كانت، قبل عقود مضت، بل قبل بضعة أعوام فقط فيما يخص الايدز والعدوى بفيروسه، تودي بحياة المصابين بها. وبمناسبة يوم الصحة العالمي 2011، ستطلق منظمة الصحة العالمية حملة في جميع أنحاء العالم من أجل حفظ تلك الأدوية لأجيال المستقبل. ذلك أنّ المقاومة الجرثومية- التي تمثّل موضوع يوم الصحة العالمي 2011- وانتشارها على الصعيد العالمي من الأمور التي تتهدّد استمرار نجاح الكثير من الأدوية المُستخدمة حالياً لعلاج المرضى، وبإمكانها، في الوقت ذاته، أن تتهدّد الإنجازات الهامة التي تتحقّق في مكافحة الأمراض المعدية الرئيسية.

ولإبراز ذلك تركّز حملة التوعية العامة التي تشنّها المنظمة، بوجه خاص، على جوائح الإيدز والعدوى بفيروسه والسل والملاريا. وتناشد المنظمة الحكومات وأصحاب المصلحة لتنفيذ السياسات والممارسات اللازمة لتوقي ظهور الجراثيم الخارقة الشديدة المقاومة للأدوية والتصدي لها، وتوفير خدمات الرعاية المناسبة للمتضرّرين بشدة من تلك الجراثيم.

التاريخ المعتمد عالميا: في يوم 7 / 4 / 2011 م .


التاريخ المحلي: 3/5/1432هـ

شعار اليوم العالمي لهذا العام Theme:

(مقاومة مضادات الميكروبات:إذا تقاعسنا اليوم لن نجد العلاج غداً)

Antimicrobial resistance: no action today no cure tomorrow

إن مقاومة مضادات الميكروبات ليست مشكلة جديدة، بل مشكلة تتخذ الآن أبعاداً أكثر خطورة.وتقوم بلدان كثيرة باتخاذ إجراءات في هذا المجال، ولكن لا بدّ من بذل جهود عاجلة ومتسقة لتجنّب العودة إلى عهد ما قبل المضادات الحيوية.

• وقد اختارت منظمة الصحة العالمية مسألة ‘مكافحة مقاومة مضادات الميكروبات’ لتكون موضوع يوم الصحة العالمي 2011. وبمناسبة هذا اليوم أصدرت المنظمة نداءً دولياً من أجل العمل بشكل متضافر على وقف انتشار مقاومة مضادات الميكروبات، وتوصي الحكومات بانتهاج سياسة من ستة بنود في هذا المجال .





الفئة المستهدفة:

• راسمي السياسات ومسئولي التخطيط .

• عامة الجمهور والمرضى .

• الممارسين الصحيين وواصفي الأدوية .

• الصيادلة وموزعي الأدوية .

• دوائر الصناعات الدوائية .

الأهداف والرسائل العامة ليوم الصحة العالمي 2011:

1. الإرشاد في مجال السياسات ودعم الترصد وتوفير المساعدة التقنية واستحداث المعارف وإقامة الشراكات، بما في ذلك عن طريق برامج الوقاية من الأمراض ومكافحتها؛

2. ضمان جودة الأدوية الأساسية والإمداد بها واستخدامها على نحو رشيد؛

3. الوقاية من العدوى ومكافحتها؛

4. سلامة المرضى؛

5. ضمان جودة المختبرات.

وقائع رئيسية عن مقاومة المضادات الميكروبية :

1- لا تستجيب العدوى الناجمة عن الكائنات المجهرية المقاومة، في غالب الأحيان، للعلاج الكلاسيكي، ممّا يؤدي إلى امتداد فترة المرض وزيادة مخاطر الوفاة.

2- تظهر، كل عام، نحو 440000 حالة جديدة من حالات السل المقاوم للأدوية المتعدّدة، وتتسبّب في وفاة ما لا يقلّ عن 150000 نسمة.

3- تنتشر ظاهرة المقاومة حيال مضادات الملاريا من الجيل الأوّل، مثل الكلوروكين والسلفادوكسين - البيريميثامين، على نطاق واسع في معظم البلدان التي تتوطنها الملاريا.

4- تحدث نسبة عالية من العدوى التي تُكتسب في المستشفى جرّاء جراثيم شديدة المقاومة، مثل العنقودية الذهبية المقاومة للميثيسيلين.

5- استخدام الأدوية المضادة للميكروبات بطريقة غير مناسبة وغير رشيدة من الأمور التي تتيح الظروف المواتية لظهور الكائنات المهجرية المقاومة وانتشارها واستحكامها.

>ريانه<
06-04-11, 01:46 pm
يعطيك الف عافيه

آبو بتال
06-04-11, 02:00 pm
مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه

طارق الناصر
06-04-11, 02:20 pm
يعطيكم العاااافيه

اميرة البحار
06-04-11, 09:07 pm
الف شكر يعطيك الف عاااافيه