خارطة الطريق
31-03-11, 10:18 am
من أجل إبن الكافرة رادوي
رُفعَ الصليب وعُطّلَ الشرع وأسيئ للعلماء وانتُهكت الأعراض وأُعلنت العلمانية في بلاد الحرمين
لم يتوقف الفساد الهلالي عند نشر الرشوة الذي أعترف به رئيسهم السابق ، ولا بإعلان قتل الأبناء الأبرياء لميولهم الرياضية ، ولا بالمجاهرة بحركات لاأخلاقية يمارسها لاعبي هذا النادي ، ولا بالاعتداء على رجال الأمن في المطار ، ولا بشرب أم الكبائر في الطائرات ، ولكن غيّهم وفجورهم تجاوز كل هذا لرفع صليب الشرك في جزيرة العرب و انتهاك أعراض المسلمين والإساءة لعلماء الإسلام وإعلان العلمانية في بلاد الحرمين الشريفين بفصل رياضة الهلال عن الدين ..
لاحول ولاقوة إلا بالله .. مالذي يحدث بحق الله في بلادنا ..؟
أمن أجل خنزير روماني يُسمح لأعراض المسلمين أن تهان ، وتعطل شريعة الإسلام ، ويرفع الصليب فوق رؤوس الأشهاد ، ويرتفع نباحهم بالإساءة لعلماء المسلمين ..؟
أين المسئولين وولاة الأمر من هذه الأفعال المشينة وأعذارهم القبيحة التي تجاوزت الأخلاق والأعراف إلى أن وصلت للعقيدة والدين والأعراض ولحوم العلماء المسمومة ..؟
لقد أصبح تمادي هذا الكلب الروماني هو من يسيّر الأنظمة ويضع القوانين حتى صار هذا الصليبي قدوة لجماهيرهم وأسوة لأعلامهم وعرضاً لإدارتهم يشجعونه على المنكر ويدافعون عن إساءاته للدين والوطن والمواطنين ..!!
هل أعلن الهلاليون الحرب على الدين في بلادنا عندما تفوّه المعتوه خلفي ملفي بساقط القول ضد العلماء ، ثم أتبعه سوستهم ووثيقة رشوتهم نواف بن محمد بقوله : نحن نحترم العلماء ولكن ماقالوه عن رادوي يمثل وجهة نظرهم ..؟ وهو يعلم أن العلماء لم يقولوا رأيهم ولكنهم أوضحوا رأي الدين في حامل الصليب ومنتهك الأعراض وأبن العاهرة الروماني رادوي ..!!
هل أشهرَ الهلاليون سيوف أنظمتهم الوضعية في وجه الإسلام عندما رفضوا إقامة شرع الله بحجة فصل الرياضة عن الدين ..؟ وهل ينوي رئيسهم الذي يحفظ كتاب الله بناء كنيسة في جزيرة العرب عندما سمح للصليبي بوسم صليبه الشركي على يده ورضي بأن تحمل جماهير ناديه صلبان النصارى فوق رؤؤسهم ..؟
فلا حول ولاقوة إلا بالله ..
منذ القبلة التي طبعها النعيمة على قدم ريفلينوا عام 1399 عندما سجل هدفه الغير شرعي في النصر وحتى عام 1432 لم يتغير شيء في هذا النادي بل إنهم بالغوا في التمادي على الخلق وتجرءوا على الخالق فتلاعبوا بالآيات وقذفوا الشرفاء ونشروا الرشوة وأفسدوا الأخلاق وشتموا أهل العلم وعطلّوا شرع الله لأجل شهواتهم وأطماعهم فتجاوزوا كل حد لأنهم لم يجدوا من يردعهم أو يوقفهم عند حدودهم الفاسدة .
كل هذا ولم يستحي حافظ القرآن من الله فأوجد للنصراني عذراً أقبح من أفعاله ودناءاته المتواصلة ففضح الله أمره وكشف ستره أمام الناس وصار أماماَ للمنافقين الذين يخرجون للناس بوجه من التديّن تحته وجوه متلونة وكاذبة وباردة كوجوه الزانيات فقبحه الله وسودّ وجهه..
رُفعَ الصليب وعُطّلَ الشرع وأسيئ للعلماء وانتُهكت الأعراض وأُعلنت العلمانية في بلاد الحرمين
لم يتوقف الفساد الهلالي عند نشر الرشوة الذي أعترف به رئيسهم السابق ، ولا بإعلان قتل الأبناء الأبرياء لميولهم الرياضية ، ولا بالمجاهرة بحركات لاأخلاقية يمارسها لاعبي هذا النادي ، ولا بالاعتداء على رجال الأمن في المطار ، ولا بشرب أم الكبائر في الطائرات ، ولكن غيّهم وفجورهم تجاوز كل هذا لرفع صليب الشرك في جزيرة العرب و انتهاك أعراض المسلمين والإساءة لعلماء الإسلام وإعلان العلمانية في بلاد الحرمين الشريفين بفصل رياضة الهلال عن الدين ..
لاحول ولاقوة إلا بالله .. مالذي يحدث بحق الله في بلادنا ..؟
أمن أجل خنزير روماني يُسمح لأعراض المسلمين أن تهان ، وتعطل شريعة الإسلام ، ويرفع الصليب فوق رؤوس الأشهاد ، ويرتفع نباحهم بالإساءة لعلماء المسلمين ..؟
أين المسئولين وولاة الأمر من هذه الأفعال المشينة وأعذارهم القبيحة التي تجاوزت الأخلاق والأعراف إلى أن وصلت للعقيدة والدين والأعراض ولحوم العلماء المسمومة ..؟
لقد أصبح تمادي هذا الكلب الروماني هو من يسيّر الأنظمة ويضع القوانين حتى صار هذا الصليبي قدوة لجماهيرهم وأسوة لأعلامهم وعرضاً لإدارتهم يشجعونه على المنكر ويدافعون عن إساءاته للدين والوطن والمواطنين ..!!
هل أعلن الهلاليون الحرب على الدين في بلادنا عندما تفوّه المعتوه خلفي ملفي بساقط القول ضد العلماء ، ثم أتبعه سوستهم ووثيقة رشوتهم نواف بن محمد بقوله : نحن نحترم العلماء ولكن ماقالوه عن رادوي يمثل وجهة نظرهم ..؟ وهو يعلم أن العلماء لم يقولوا رأيهم ولكنهم أوضحوا رأي الدين في حامل الصليب ومنتهك الأعراض وأبن العاهرة الروماني رادوي ..!!
هل أشهرَ الهلاليون سيوف أنظمتهم الوضعية في وجه الإسلام عندما رفضوا إقامة شرع الله بحجة فصل الرياضة عن الدين ..؟ وهل ينوي رئيسهم الذي يحفظ كتاب الله بناء كنيسة في جزيرة العرب عندما سمح للصليبي بوسم صليبه الشركي على يده ورضي بأن تحمل جماهير ناديه صلبان النصارى فوق رؤؤسهم ..؟
فلا حول ولاقوة إلا بالله ..
منذ القبلة التي طبعها النعيمة على قدم ريفلينوا عام 1399 عندما سجل هدفه الغير شرعي في النصر وحتى عام 1432 لم يتغير شيء في هذا النادي بل إنهم بالغوا في التمادي على الخلق وتجرءوا على الخالق فتلاعبوا بالآيات وقذفوا الشرفاء ونشروا الرشوة وأفسدوا الأخلاق وشتموا أهل العلم وعطلّوا شرع الله لأجل شهواتهم وأطماعهم فتجاوزوا كل حد لأنهم لم يجدوا من يردعهم أو يوقفهم عند حدودهم الفاسدة .
كل هذا ولم يستحي حافظ القرآن من الله فأوجد للنصراني عذراً أقبح من أفعاله ودناءاته المتواصلة ففضح الله أمره وكشف ستره أمام الناس وصار أماماَ للمنافقين الذين يخرجون للناس بوجه من التديّن تحته وجوه متلونة وكاذبة وباردة كوجوه الزانيات فقبحه الله وسودّ وجهه..