ملح ـوس
14-03-11, 11:12 pm
السلام عليكم
يحول يالشاب السعودي تعبو وهم يحاولون يصورونه انه قصة شعر وهاي لوكس او جيب
ربع هذي فئة موجودة ماحد ينكر لكن وش عندهم غير الهاي لكس والجيب الربع ؟
وش فتحو لهم مجال حتى يظهرون ابداعاتهم النتيجة صفر.
حتى الدراسة يدرس الواحد بالصدفة اذا تخرج من الثانوية سجل بعشر كليات والي تقبله
يدرس به لافيه اكتشاف مهارات او ابداعات وتوجيه الطلاب كل حسب توجهه.
اذا صار عميد كلية تقنية صناعية يحمل دكتوراه باللغة العربية ؟؟؟
اكبر الدول الصناعية المخترعين به يعدون بالاصابع لكن المخترع عندهم له قيمة ويوفرون له
كل سبل الراحة والابداع .
اما عندنا يجيب الله مطر اذا اخترعت مالقيت من يعطيك وجه مثل حالة صاحبنا
سنين وهو يركض لعدة اختراعات يبي احد يتبناه ماحصل احد .
من ضمنهم البلدية يشرون من شركات اجنبيه مضخات تعيسة بمبالغ كبيرة جاهم صحاب
الاختراع يعرض ماعنده ماعطوه وجه .
احد المخترعين السعوديين حاول الانتحار حاصل على ميدليات فضية وذهبيه وبرونزية
ولكن ماحصل وظيفة ؟؟؟
http://www.youtube.com/watch?v=SWOfhyXahmg
تبي كب عمال عندنا يجون يتعلمون خذ وحنا لو تكح سبوك ..
نرجع لموضوعنا وهو شاب سعودي من بريدة اخترع مضخة ضخمة وهذا واحد من اختراعاته لاحظ اخر كلمة من الخبر .
http://alfaris.net/up/65/alfaris_net_1300127820.JPG
الابتكار حل وطني ينتظر الدعم والتبني
سيول جدة قادت النغيمشي لابتكار شاحنة شفط مياه الأنفاق
بريدة - عبدالرحمن التويجري
أصبح التغير المناخي بالمملكة يمثل هاجساً لكل القائمين على مشاريع البنية التحتية ولم يعد ممكناً التنبؤ بما يمكن أن يأتي من السماء من أمطار بقدرة الخالق سبحانه وتعالى، ولا ما يقذف به البحر من أمواج هائلة، مناطق قاحلة صار يمكن أن تغرق في لحظة، ومدن كبيرة تبدو بنيتها التحتية مصممة لمواجهة (كل) الطوارئ، ضمن حسابات مهندسي مشاريع البنية التحتية، يمكن أن تتحول فجأة إلى ما يشبه ألعاب وقصور أطفال على شاطئ مائج، في ظل أوضاع لا يمكن التنبؤ بها، بسبب تغيرات مناخية تجتاح كوكبنا الأرضي، أصبحت هناك حاجة ماسة وملحة، لتقنية مساندة لحالات الطوارئ التي تفوق توقعات مصممي مشاريع البنية التحتية، هذه التقنية ليس بالضرورة أن تكون معقدة، لأن التركيز منصب على الأداء، لمعالجة خلل طارئ، تنعكس آثاره على سير الحياة العامة، وعلى حياة المواطنين ومعاشهم اجتماعياً واقتصادياً.
حلول وطنية بتقنية محلية
فالاستفادة من التقنية التي يمكن أن تسهم في حل المشكلات التي تتسبب بها الأمطار، في مدن كبيرة مثل الرياض وجدة خلال عامين، لم تعد مسألة ترفية، بل حاجة وضرورة. لأن الذي يحصل هو تعطل شريان الحياة، وهو ما يؤثر على الاقتصاد، والتعليم، بل يؤثر على مجمل الحياة في مدن مليونية، تشكل فيها الحركة والتنقل مسألة جوهرية. الأضرار تأخذ شكل تعطل الأعمال، وإغلاق المدارس، وعدم الوصول إلى الأماكن الحيوية مثل المستشفيات، إضافة إلى بطء حركة الأجهزة الأمنية، وهو ما يعني بلغة أخرى مشكلات أمنية محتملة.
أهمية هذا الاختراع والمشروع الحيوي والهام للمواطن يوسف بن علي النغيمشي ببريدة تكمن في كونه حلاً (وطنياً) بتقنية محلية غير مكلفة وتظهر فكرته بعد السيول الغارقة التي اجتاحت معظم المدن في السنوات القليلة الماضية وبخاصة جدة والرياض وغيرها من المدن المزدحمة. هذه التقنية نموذج لشكل عملي من أشكال الاعتماد على الذات، إضافة لكونه كذلك، يأتي من مواطن أكثر فهماً لاحتياجات مواطنيه وبلده، وأكثر التصاقاً ووعياً بطبيعة المشكلات التي تواجهه. المتوقع أن تمثل هذه التقنية التي يقدمها الأستاذ يوسف النغيمشي نواة لعمل يتبناه القطاع الخاص في المملكة، لتطوير أفكار تقنية خلاقة لمثل هذا الاختراع وهو: مضخة سحب الماء من الأنفاق الغارقة بسيول الأمطار في مدن المملكة.
حيث أوضح النغيمشي ل(الجزيرة) بأن المميزات لهذا المشروع تكمن في الآتي:
- سهولة التنقل، وذات قدرة كبيرة على المناورة في الأماكن الضيقة بكفاءة عالية وبشكل سلس ومبتكر وبسرعة قياسية.
- إمكانية تحريك وتوجيه المياه عن طريق بوم إلى أماكن أكثر ارتفاعاً وضخ المياه داخل سيارة وايت أو ضخ الماء لمكان فيه تصريف سيول.
- كما يمكن تحريك البوم بشكل دائري وإلى الأمام والخلف والأعلى والأسفل والتحكم بمكان التعبئة بعدة اتجاهات وبدرجة تصل إلى 360 درجة.
- القدرة على تحريك المضخة آلياً إلى الأسفل بعدة اتجاهات وبنزول كبير.
- يصل ارتفاع البوم إلى (20) عشرين متراً بشكل رأسي أو عمودي.
- القدرة على الإنتاج وسحب وضخ المياه بكميات كبيرة جداً وبزمن قياسي حيث تصل إلى (40.000) أربعين ألف لتر بالدقيقة.
- القدرة على العمل بشكل متواصل لمدة (72) ساعة متواصلة دون الحاجة للتزود بالوقود.
وأخيراً من يتبنى هذا الاختراع؟.
المصدر
http://archive.al-jazirah.com.sa/2011jaz/mar/11/th4.htm
يحول يالشاب السعودي تعبو وهم يحاولون يصورونه انه قصة شعر وهاي لوكس او جيب
ربع هذي فئة موجودة ماحد ينكر لكن وش عندهم غير الهاي لكس والجيب الربع ؟
وش فتحو لهم مجال حتى يظهرون ابداعاتهم النتيجة صفر.
حتى الدراسة يدرس الواحد بالصدفة اذا تخرج من الثانوية سجل بعشر كليات والي تقبله
يدرس به لافيه اكتشاف مهارات او ابداعات وتوجيه الطلاب كل حسب توجهه.
اذا صار عميد كلية تقنية صناعية يحمل دكتوراه باللغة العربية ؟؟؟
اكبر الدول الصناعية المخترعين به يعدون بالاصابع لكن المخترع عندهم له قيمة ويوفرون له
كل سبل الراحة والابداع .
اما عندنا يجيب الله مطر اذا اخترعت مالقيت من يعطيك وجه مثل حالة صاحبنا
سنين وهو يركض لعدة اختراعات يبي احد يتبناه ماحصل احد .
من ضمنهم البلدية يشرون من شركات اجنبيه مضخات تعيسة بمبالغ كبيرة جاهم صحاب
الاختراع يعرض ماعنده ماعطوه وجه .
احد المخترعين السعوديين حاول الانتحار حاصل على ميدليات فضية وذهبيه وبرونزية
ولكن ماحصل وظيفة ؟؟؟
http://www.youtube.com/watch?v=SWOfhyXahmg
تبي كب عمال عندنا يجون يتعلمون خذ وحنا لو تكح سبوك ..
نرجع لموضوعنا وهو شاب سعودي من بريدة اخترع مضخة ضخمة وهذا واحد من اختراعاته لاحظ اخر كلمة من الخبر .
http://alfaris.net/up/65/alfaris_net_1300127820.JPG
الابتكار حل وطني ينتظر الدعم والتبني
سيول جدة قادت النغيمشي لابتكار شاحنة شفط مياه الأنفاق
بريدة - عبدالرحمن التويجري
أصبح التغير المناخي بالمملكة يمثل هاجساً لكل القائمين على مشاريع البنية التحتية ولم يعد ممكناً التنبؤ بما يمكن أن يأتي من السماء من أمطار بقدرة الخالق سبحانه وتعالى، ولا ما يقذف به البحر من أمواج هائلة، مناطق قاحلة صار يمكن أن تغرق في لحظة، ومدن كبيرة تبدو بنيتها التحتية مصممة لمواجهة (كل) الطوارئ، ضمن حسابات مهندسي مشاريع البنية التحتية، يمكن أن تتحول فجأة إلى ما يشبه ألعاب وقصور أطفال على شاطئ مائج، في ظل أوضاع لا يمكن التنبؤ بها، بسبب تغيرات مناخية تجتاح كوكبنا الأرضي، أصبحت هناك حاجة ماسة وملحة، لتقنية مساندة لحالات الطوارئ التي تفوق توقعات مصممي مشاريع البنية التحتية، هذه التقنية ليس بالضرورة أن تكون معقدة، لأن التركيز منصب على الأداء، لمعالجة خلل طارئ، تنعكس آثاره على سير الحياة العامة، وعلى حياة المواطنين ومعاشهم اجتماعياً واقتصادياً.
حلول وطنية بتقنية محلية
فالاستفادة من التقنية التي يمكن أن تسهم في حل المشكلات التي تتسبب بها الأمطار، في مدن كبيرة مثل الرياض وجدة خلال عامين، لم تعد مسألة ترفية، بل حاجة وضرورة. لأن الذي يحصل هو تعطل شريان الحياة، وهو ما يؤثر على الاقتصاد، والتعليم، بل يؤثر على مجمل الحياة في مدن مليونية، تشكل فيها الحركة والتنقل مسألة جوهرية. الأضرار تأخذ شكل تعطل الأعمال، وإغلاق المدارس، وعدم الوصول إلى الأماكن الحيوية مثل المستشفيات، إضافة إلى بطء حركة الأجهزة الأمنية، وهو ما يعني بلغة أخرى مشكلات أمنية محتملة.
أهمية هذا الاختراع والمشروع الحيوي والهام للمواطن يوسف بن علي النغيمشي ببريدة تكمن في كونه حلاً (وطنياً) بتقنية محلية غير مكلفة وتظهر فكرته بعد السيول الغارقة التي اجتاحت معظم المدن في السنوات القليلة الماضية وبخاصة جدة والرياض وغيرها من المدن المزدحمة. هذه التقنية نموذج لشكل عملي من أشكال الاعتماد على الذات، إضافة لكونه كذلك، يأتي من مواطن أكثر فهماً لاحتياجات مواطنيه وبلده، وأكثر التصاقاً ووعياً بطبيعة المشكلات التي تواجهه. المتوقع أن تمثل هذه التقنية التي يقدمها الأستاذ يوسف النغيمشي نواة لعمل يتبناه القطاع الخاص في المملكة، لتطوير أفكار تقنية خلاقة لمثل هذا الاختراع وهو: مضخة سحب الماء من الأنفاق الغارقة بسيول الأمطار في مدن المملكة.
حيث أوضح النغيمشي ل(الجزيرة) بأن المميزات لهذا المشروع تكمن في الآتي:
- سهولة التنقل، وذات قدرة كبيرة على المناورة في الأماكن الضيقة بكفاءة عالية وبشكل سلس ومبتكر وبسرعة قياسية.
- إمكانية تحريك وتوجيه المياه عن طريق بوم إلى أماكن أكثر ارتفاعاً وضخ المياه داخل سيارة وايت أو ضخ الماء لمكان فيه تصريف سيول.
- كما يمكن تحريك البوم بشكل دائري وإلى الأمام والخلف والأعلى والأسفل والتحكم بمكان التعبئة بعدة اتجاهات وبدرجة تصل إلى 360 درجة.
- القدرة على تحريك المضخة آلياً إلى الأسفل بعدة اتجاهات وبنزول كبير.
- يصل ارتفاع البوم إلى (20) عشرين متراً بشكل رأسي أو عمودي.
- القدرة على الإنتاج وسحب وضخ المياه بكميات كبيرة جداً وبزمن قياسي حيث تصل إلى (40.000) أربعين ألف لتر بالدقيقة.
- القدرة على العمل بشكل متواصل لمدة (72) ساعة متواصلة دون الحاجة للتزود بالوقود.
وأخيراً من يتبنى هذا الاختراع؟.
المصدر
http://archive.al-jazirah.com.sa/2011jaz/mar/11/th4.htm