جـراف
24-01-11, 05:37 pm
صرقعة شيبان روعه
صباحكم / مساكم خير
مادري وش فيني مااااااااااااسك على الشيبان اليوم ....لكن مااقول غير هم الخير والبركه
نسمع سوالفهم وصرقعتهم طبعاً منقوووووووووول
هذا واحد راح يخطب من ناس .. ..
وشاف البنت وأعجبته وأعجبت فيه وأتفقوا على كل شي وحددوا يوم الملكة ...
يوم جاء يوم الملكة وجوا العالم وإمتلى المجلس بالعالم من أقارب وأعمام وأخوال .. ... الخ
ويوم حضر الشيخ اللي بيملّك على الزوجين . .. قام ابو العروسة وسحب المعرس على جنب وقاله .. ..
ابو العروس : ياوليدي أبغى أبري ذمتي قدام رب العالمين .. . وأبي أقولك عن شي ...
المعرس : سم يا خال وش تبي تقول . ..
ابو العروس : ياوليدي ترا البنت فيها ندبة في عينها اليسرى . ..
المعرس ( وبنرفزة ) : وشو .. .. لالالالالالالا .. .. اللي هذا أوله ينعاف تاليه ....
باتسر لي يطلع شي ثاني . .... لالالالالا هونا هونا . ..
عاد اهل العروس توهقوا . ... يعني فشيلة قدام العالم يوم مابقى إلا الملكة يهونون ماش شينة بحقهم وحق بنيتهم .. ..
ويوم شاف ابو المعرس أن الدعوة تسذا راح لأبو العروس .. ولقى له حل يبي يقوله له ...
ابو المعرس : يابو حمد ( اللي هو أبو العروس ) أنا والله لقيت لي حل عن الفضيحة قدام العالم ..
أبو العروس : وشو تكفى يابو ناصر . .. إلحق علينا ترا ولدك وهقنا . ..
أبو المعرس : لالالا ماهنا مشاكل ولا فضايح إنشاء الله ...
بس شف تسان بنتك ودها تصير زوجة لي ترا أنا زاهب ومنها نكف الفضيحة . ..
ابو العروس راح ونشد بنته . ..
ووافقت بس على شرط أنه يأخذها على طول وأنها ماعاد تبي عروس وطقطقة
( الله يلوم اللي يلومها تبي تضمن قبل لا ينحاش الأبو بعد ) .. ..
راحوا لبيت الزوجية ويوم لقوا ام ناصر مجمعة حريم عيالها وقاعدين يطقطقون
ويرقصون فرحانين بملكة ولدهم القعدة ... ولكن المفاجأة
ان الشايب هو اللي تزوج !!!!!!!!!!!! .....
**********************************
وفي شيباننا ذهانة وذكاء . .. وطبعا ماهنا خوف أبد في قلوبهم .. ..
هذي مجموعة شيبان ... جالسين يسولفون عقب المغرب .....
وأتفقوا يسوون مقلب في اول شايب يجيهم ... جاهم أبو سعد وعقب ما سولفوا معه شوي .. ..
قاله أبو سالم : اللحين يابو سعد مذكور لنا أن فيك جسارة قلب ( جسارة قلب = شجاعة ) ...
هو صدز يابو سعد ؟ .. ..
أبو سعد : اجل تسذب ؟ .. أنا من عرفت عمري الظاهر اني ماقد دخل الخوف في قلبي ابد ...
======= >> عاد شايب وبدأ يمدح نفسه وش يوقفه . ....
أبو سالم : طيب وش تقول لو قلت لك أبي تطبخ لنا العشاء الليلة بس مهوب فيذا . ...
أبيك تطبخه في المقبرة وتجيبه لنا ....
أبو سعد : وإن طبخته وش لي ؟ ...
أبو سالم : لك حويطنا في سوق ققح ( حويط = مزرعة صغيرة , سوق ققح = شارع ضيق أسمه ققح ) . ..
قام أبو سعد وأخذ معه قدوره وقزه ( قزه = دافور يطبخ عليه ) .. ودخل المقبرة وبدأ يطبخ عشاه... ..
أبو سالم كان موصي له واحد عشان يروعه في المقبرة في هالليل ...
قام ذا الواحد وراح لأبو سعد في المقبرة وهو يحبي ( يحبي = يعني يزحف ) ...
وقال لأبو سعد ... عطنا من عشاك . ..
رد عليه ابو سعد : أقول قم أنقلع بس لا ألخك بهالملاّس ماعطينا الحيين
( الحيين = الأحياء ) ماعطينا الحيين نعطي الميتين . ...
**********************************
ولكن طبعا مهوب كلهم أقصد الشيبان مهوب كلهم شجعان ...
في نفس المجموعة أقصد مجموعة الشيبان ... ..
أتفقوا على واحد ثاني يبون يسوون فيه مقلب ....
قاموا وطلبوا منه انه يروح للمقبرة في الليل يطق طنب في شليلة ثم يطق باب المقبرة وبعدين يرجع .. ..
وافق ذا الشايب على ذا التحدي .. ..
وراح للمقبرة ....
عاد ذا الشيبان كانوا مجهزين له واحد يجلس ورا باب المقبرة . ..
ذا الشايب يوم وصل المقبرة وطق الطنب في شليلة .. وطق الباب ..
يوم جاء يفك الطنب عن شليلة سمع واحد يقول له .... إقلط .. ..
الشايب تروع مسكين . .. وعجز يقوم من محله ....
آخر الأخبار تقول أن الشايب اللحين يرقد في شهار .....
صباحكم / مساكم خير
مادري وش فيني مااااااااااااسك على الشيبان اليوم ....لكن مااقول غير هم الخير والبركه
نسمع سوالفهم وصرقعتهم طبعاً منقوووووووووول
هذا واحد راح يخطب من ناس .. ..
وشاف البنت وأعجبته وأعجبت فيه وأتفقوا على كل شي وحددوا يوم الملكة ...
يوم جاء يوم الملكة وجوا العالم وإمتلى المجلس بالعالم من أقارب وأعمام وأخوال .. ... الخ
ويوم حضر الشيخ اللي بيملّك على الزوجين . .. قام ابو العروسة وسحب المعرس على جنب وقاله .. ..
ابو العروس : ياوليدي أبغى أبري ذمتي قدام رب العالمين .. . وأبي أقولك عن شي ...
المعرس : سم يا خال وش تبي تقول . ..
ابو العروس : ياوليدي ترا البنت فيها ندبة في عينها اليسرى . ..
المعرس ( وبنرفزة ) : وشو .. .. لالالالالالالا .. .. اللي هذا أوله ينعاف تاليه ....
باتسر لي يطلع شي ثاني . .... لالالالالا هونا هونا . ..
عاد اهل العروس توهقوا . ... يعني فشيلة قدام العالم يوم مابقى إلا الملكة يهونون ماش شينة بحقهم وحق بنيتهم .. ..
ويوم شاف ابو المعرس أن الدعوة تسذا راح لأبو العروس .. ولقى له حل يبي يقوله له ...
ابو المعرس : يابو حمد ( اللي هو أبو العروس ) أنا والله لقيت لي حل عن الفضيحة قدام العالم ..
أبو العروس : وشو تكفى يابو ناصر . .. إلحق علينا ترا ولدك وهقنا . ..
أبو المعرس : لالالا ماهنا مشاكل ولا فضايح إنشاء الله ...
بس شف تسان بنتك ودها تصير زوجة لي ترا أنا زاهب ومنها نكف الفضيحة . ..
ابو العروس راح ونشد بنته . ..
ووافقت بس على شرط أنه يأخذها على طول وأنها ماعاد تبي عروس وطقطقة
( الله يلوم اللي يلومها تبي تضمن قبل لا ينحاش الأبو بعد ) .. ..
راحوا لبيت الزوجية ويوم لقوا ام ناصر مجمعة حريم عيالها وقاعدين يطقطقون
ويرقصون فرحانين بملكة ولدهم القعدة ... ولكن المفاجأة
ان الشايب هو اللي تزوج !!!!!!!!!!!! .....
**********************************
وفي شيباننا ذهانة وذكاء . .. وطبعا ماهنا خوف أبد في قلوبهم .. ..
هذي مجموعة شيبان ... جالسين يسولفون عقب المغرب .....
وأتفقوا يسوون مقلب في اول شايب يجيهم ... جاهم أبو سعد وعقب ما سولفوا معه شوي .. ..
قاله أبو سالم : اللحين يابو سعد مذكور لنا أن فيك جسارة قلب ( جسارة قلب = شجاعة ) ...
هو صدز يابو سعد ؟ .. ..
أبو سعد : اجل تسذب ؟ .. أنا من عرفت عمري الظاهر اني ماقد دخل الخوف في قلبي ابد ...
======= >> عاد شايب وبدأ يمدح نفسه وش يوقفه . ....
أبو سالم : طيب وش تقول لو قلت لك أبي تطبخ لنا العشاء الليلة بس مهوب فيذا . ...
أبيك تطبخه في المقبرة وتجيبه لنا ....
أبو سعد : وإن طبخته وش لي ؟ ...
أبو سالم : لك حويطنا في سوق ققح ( حويط = مزرعة صغيرة , سوق ققح = شارع ضيق أسمه ققح ) . ..
قام أبو سعد وأخذ معه قدوره وقزه ( قزه = دافور يطبخ عليه ) .. ودخل المقبرة وبدأ يطبخ عشاه... ..
أبو سالم كان موصي له واحد عشان يروعه في المقبرة في هالليل ...
قام ذا الواحد وراح لأبو سعد في المقبرة وهو يحبي ( يحبي = يعني يزحف ) ...
وقال لأبو سعد ... عطنا من عشاك . ..
رد عليه ابو سعد : أقول قم أنقلع بس لا ألخك بهالملاّس ماعطينا الحيين
( الحيين = الأحياء ) ماعطينا الحيين نعطي الميتين . ...
**********************************
ولكن طبعا مهوب كلهم أقصد الشيبان مهوب كلهم شجعان ...
في نفس المجموعة أقصد مجموعة الشيبان ... ..
أتفقوا على واحد ثاني يبون يسوون فيه مقلب ....
قاموا وطلبوا منه انه يروح للمقبرة في الليل يطق طنب في شليلة ثم يطق باب المقبرة وبعدين يرجع .. ..
وافق ذا الشايب على ذا التحدي .. ..
وراح للمقبرة ....
عاد ذا الشيبان كانوا مجهزين له واحد يجلس ورا باب المقبرة . ..
ذا الشايب يوم وصل المقبرة وطق الطنب في شليلة .. وطق الباب ..
يوم جاء يفك الطنب عن شليلة سمع واحد يقول له .... إقلط .. ..
الشايب تروع مسكين . .. وعجز يقوم من محله ....
آخر الأخبار تقول أن الشايب اللحين يرقد في شهار .....