المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الى سعادة مدير ادارة الخدمات بجامعة القصيم


كلام بالخاطر
08-01-11, 03:18 pm
السلام عليكم ورحمة الله بركاته

كنا متفائلين بخير حينما صدر قرار معالي مدير الجامعة بترقيتكم على وظيفة مدير ادارة الخدمات بالجامعة ، وكنا نسمع بأنك من الموظفين المخلصين المتفانين بالعمل وتخاف الله في نفسك وفي منهم تحت ادارتك
في البداية كان أمل الموظفين بادارة الخدمات ان يتحسن الوضع للافضل بعد توليكم مهام ادارتها من جميع النواحي وان تسترد الادارة هيبتها بين الادارات التابعة لادارة الجامعة وكانت الادارة في السابق من اسوا الادارات ومع قدومك ومضي ما يقارب اربعة اشهر على توليك زمام الامور في ادارة الخدمات لم نلمس منكم أي تغيير في سياسة الادارة السابقة وذلك لعدم تغيير الفكر السابق وسيطرته على الادارة ونحن نؤمن ان التغيير والاصلاح يحتاج لوقت وترتيب لكن مقارنة المدة الزمنية منذو توليك الادارة لم نلاحظ ما يمكن ان يسمى تغيير او محاولة للاصلاح وذلك لسبب تدخل ما يسمى بالفكر السابق للادارة والمعني بذلك ادارة الطامي ولذلك لعدم المامه بمهام ادارة الخدمات
لذا نتسائل :
1. هل كانت موافتك على تولي استلام ادارة الخدمات مشروطة ببقاء الادارة السابقة ؟
2. هل سياسة ادارتك الحالية هي امتداد للادارة السابقة ؟ وهذا ما هو واضح للعيان!
3. نحن لا نرمي الفهم جذافا فهناك ما يثبت حقيقة ما كتب عن وضع الادارة السابقة والحالية
ختاما .. نرجو من الله العلي القدير ان يوفقنا واياكم للعمل الصالح وان يسدد على طريق الخير خطانا واعطاء كل ذي حق حقه وتجعلوا الله امام اعنيكم

قـاصد خير
19-01-11, 02:37 pm
كنا نتمنى من الله العلي القدير التوفيق والنجاح في عملك الموكل اليك

سعادة مدير ادارة الخدمات في جامعة القصيم
يجب عليك التوفيق بين الموظفين في قسم ادارة الخدمات وعدم مجاملة الأخرين على المصالح الشخصية في العمل فنعرف أن الاصلاح يجب فيه محاسبة أي شخص كان يتلاعب في عملة والأمانة التي أوكلت أليه وعدم مجاملته
و حتى ولو تم نقلة من القسم اذا اعطي فرصة سوف يتم تكرار نفس التلاعب في اقرب فرصة له سواء كان داخل القسم أو خارجة لحساب المصالح الشخصية

ونتسائل هل كانت هذه الشروط مشروطة في استلام القسم لك يامدير (ادارة الخدمات) !!!


وفي النهاية نصيحة لوجه الله العلي القدير

{ الرئيس الذي يخاف الله لا يهمة احد ولا يجامل احد على حساب العمل الموكل أليه وعلية مخافة الله سبحانه وتعالى }