أبو دجانة
03-01-11, 02:31 am
نقضت غزلها بعد قوة
لقد كتبت يوماً موضوع
تمنيت لو ان تلك الطفلة كانت زوجتى
وتلك هى النهاية القصة
سبحان مقلب القلوب من حال لحال
سبحان من برأ يوسف من كيد إمرأة العزيز
ولكن من أين لى بقميص كقميص يوسف
منذ أكثر من شهر تقريباً كتبت عن الطفلة التى تمنيت لو أنها كانت زوجتى
كتبت ما كنت أحسه فعلاً
بل انا دائماً ما اكتب ما اشعر به فعلاً والله على ما اقول شهيد
حاول اكثر من عضو أن يعرف منى إسم ذلك الملاك كما وصفته ويبدوا لى أننى وصمت الملائكة بذلك الوصف.
فالملائكة لا تكذب، ولا تكيد ولا تتهم ظلماً وجورا.
أستلمت رسالة خاصة من احد الأعضاء يطلب منى إسمها فقط ليقرأ ما قد وصفته بسحر ولكنى إحترمت خصوصيتها حتى فى تلك الرسالة الخاصة ولم اذكر إسمها يوماً وتركت الامر للظن.
مرت الايام وعلمت أننى كنت ضحية كيدهن الذى لم أعلم قدر عظمه إلا اليوم.
يا الله
فتلك المرأة التى غزلت غزلها بإحكام
كانت تنتظر الفريسة حتى وإن كانت مشاعر
وقد إعترفت على الملأ أننى وقعت أسيراً لتلك البراءة ولكن أبت البراءة أن ينتسب لها من هم ليسوا بأهلها.
ويعلم الله أننى لم اكتب لها يوماً رسالة خاصة أو أى شئ خاص لها او لغيرها.
انا لم اكتب رسالة لأى عضوة إبداً إلا من كتبت لى وكنت ارد بأدب وبإحترام وكان خفائى كعلنى.
والامر كان واضحاً للجميع أنه لن يكون هناك زواج لإستحالته من الطرفين
وكل هذا كان معلن حتى وإن تمنيت عكس ذلك بغبائى
وذكرت أنه لا تاتى الرياح بما تشتهى السفن
ومرت الايام فى سجال "علنى" بينى وبينها
وكان معلن أنها تتألم بسبب الموضوع ككل
وتكلمت هى عن الثقة الممنوحة لها من قبل والديها
وانها لا يجب ان تخون الثقة
وكان ردى أنا ان حفظ الثقة مقدم على رغبات النفس
فهل معنى هذا الكلام اننى يمكن أن ادعوها للفاحشة
واليوم كشفت هى عن اقبح وجه كان يمكن لها به أن تنهى ما قد بدأته هى
اقبح وجه انها نعتتنى بأننى كنت ادعوها للفاحشة
واننى أنا الشيطان الرجيم
وأننى مدّعى ويا للعجب اننى كنت ادافع عنها فى وقت كانت هى تسطر حروف إتهامى
وتكتب نهاية من دعته هى
ولقد دعوت عليها وسأظل أدعوا عليها بسبب ما قد اتهمت به
لأن ما إتهمتنى به لم يحدث ولم يكن ليحدث ولم حتى أتطرق عليه
ولم المح له ولم ادعوا له ولم أكتب لها حتى مجرد رسالة خاصة يوماً
كل شئ كان على العلن، واتحدى حتى مشرف يكذب ما اقول وهم مطلعون على الصادر والوارد
هى فعلاً نقضت غزلها بعد قوة
ولكنها نقضته على أسوا ما يكون
تلك المرأة صاحبة البراءة المصطنعة
اقولها على الملأ مرة اخرى
أحمد الله أنها لم تكون يوماً زوجة لى
لقد كتبت يوماً موضوع
تمنيت لو ان تلك الطفلة كانت زوجتى
وتلك هى النهاية القصة
سبحان مقلب القلوب من حال لحال
سبحان من برأ يوسف من كيد إمرأة العزيز
ولكن من أين لى بقميص كقميص يوسف
منذ أكثر من شهر تقريباً كتبت عن الطفلة التى تمنيت لو أنها كانت زوجتى
كتبت ما كنت أحسه فعلاً
بل انا دائماً ما اكتب ما اشعر به فعلاً والله على ما اقول شهيد
حاول اكثر من عضو أن يعرف منى إسم ذلك الملاك كما وصفته ويبدوا لى أننى وصمت الملائكة بذلك الوصف.
فالملائكة لا تكذب، ولا تكيد ولا تتهم ظلماً وجورا.
أستلمت رسالة خاصة من احد الأعضاء يطلب منى إسمها فقط ليقرأ ما قد وصفته بسحر ولكنى إحترمت خصوصيتها حتى فى تلك الرسالة الخاصة ولم اذكر إسمها يوماً وتركت الامر للظن.
مرت الايام وعلمت أننى كنت ضحية كيدهن الذى لم أعلم قدر عظمه إلا اليوم.
يا الله
فتلك المرأة التى غزلت غزلها بإحكام
كانت تنتظر الفريسة حتى وإن كانت مشاعر
وقد إعترفت على الملأ أننى وقعت أسيراً لتلك البراءة ولكن أبت البراءة أن ينتسب لها من هم ليسوا بأهلها.
ويعلم الله أننى لم اكتب لها يوماً رسالة خاصة أو أى شئ خاص لها او لغيرها.
انا لم اكتب رسالة لأى عضوة إبداً إلا من كتبت لى وكنت ارد بأدب وبإحترام وكان خفائى كعلنى.
والامر كان واضحاً للجميع أنه لن يكون هناك زواج لإستحالته من الطرفين
وكل هذا كان معلن حتى وإن تمنيت عكس ذلك بغبائى
وذكرت أنه لا تاتى الرياح بما تشتهى السفن
ومرت الايام فى سجال "علنى" بينى وبينها
وكان معلن أنها تتألم بسبب الموضوع ككل
وتكلمت هى عن الثقة الممنوحة لها من قبل والديها
وانها لا يجب ان تخون الثقة
وكان ردى أنا ان حفظ الثقة مقدم على رغبات النفس
فهل معنى هذا الكلام اننى يمكن أن ادعوها للفاحشة
واليوم كشفت هى عن اقبح وجه كان يمكن لها به أن تنهى ما قد بدأته هى
اقبح وجه انها نعتتنى بأننى كنت ادعوها للفاحشة
واننى أنا الشيطان الرجيم
وأننى مدّعى ويا للعجب اننى كنت ادافع عنها فى وقت كانت هى تسطر حروف إتهامى
وتكتب نهاية من دعته هى
ولقد دعوت عليها وسأظل أدعوا عليها بسبب ما قد اتهمت به
لأن ما إتهمتنى به لم يحدث ولم يكن ليحدث ولم حتى أتطرق عليه
ولم المح له ولم ادعوا له ولم أكتب لها حتى مجرد رسالة خاصة يوماً
كل شئ كان على العلن، واتحدى حتى مشرف يكذب ما اقول وهم مطلعون على الصادر والوارد
هى فعلاً نقضت غزلها بعد قوة
ولكنها نقضته على أسوا ما يكون
تلك المرأة صاحبة البراءة المصطنعة
اقولها على الملأ مرة اخرى
أحمد الله أنها لم تكون يوماً زوجة لى