الاخوه من الام فقط.. ليش مايتباغون !!

[القلم الصريح]

الاخوة غير الاشقاء اللي من ام غير وحده بالغالب يكونون اعداء ومايتباغون وهذا من طلعة الدنيا يمكن امورهم زينه وهم صغار لاكن لاصاروا اعرود شانت امورهم يقولون القواله واهل الخبره ان السبب هي ام عابس اللي تاكل الاخضر واليابس وهم البنات
اللي يسحبن عسبانهن وراء امهن ولا العيال اهون .
من منكم له اخوه من الام ؟ هل انتم اتباغون وتشوفون بعض؟

[نجداوي]

بآخذ الموضوع من زاويه وحده لان لي عوده

الوضع كله بالمجمل * بشر

والنفسيات متعدده واذا الاسم يجمعهم ماراح يفرق بشي كبير

الااهم هو البيئه اللي تكونو فييها

سوا كانو بعيد ام قريب

بيئه العقل والرزانه والفكر وايضا وضع الشخص نفسه ك شخصيه وغيرها

شكرآ لك
القلم

[قـتـالـه]

امممم ماجربت ,,
يمكن اذا الابو غير عادل بين السحا اللي هو مجمع
يصيرون عيالهن مايتباغون !
او يمكن الجارات يكرهن اطفالهن ببعضهن بالحش وقالت وسوت وفعلت ..:(
ياكرهيلهن الجارات وياكرهي للرجال اللي مجمعهن ياعسا مايجتمع له مال !

[| ~ ســمــو ~ |]

مايبي لها دكتور تأثير الامهات هو السبب ..

يــ ع ــطــيــك الـــف عـــــــافــيــــــه

[فديكا التميمي]

اللحين الموضوع الاخوه من الام
والردود الاخوه من الابو مسكونا هرجه ...
:)

[زين نجد]

القلم الصريح..

هذا الأمر يعود بنسبة كبيرة الى الأب..

أبو جيراننا له ثلاث حريم وكلهنم في بيت واحد
وبعد ما تزوج الأخيرة هذا الكلام قبل خمسة عشر سنه قالت اللي قبله ما تجي عندنا قال الله ما يبيها
فيه ثلاث بيبان واحد منهم باب بايكه يدخل السيارة اللي ما يوسعه هالبيبان يطلع معه.
والحين ما تفرق بين عياله ما فيهم كره لبعض أو أي عداوة والله تقول من أم وحده.
وعلى هذا يكون القياس.

فالأب اللي يدمج أولاده ويجمعهم كل اسبوع هذا إذا كانوا في بيتين ويسافرفيهم جميع هذا راح يألف بينهم.
أما الأب اللي ما يجعل فيه اجتماع اسري ولا تقريب بين الأولاد فهذا بلا شك سوف يكون بينهم موانع.
ولكن ليس بالضرورة فالاولاد ان كانوا فاهمين فعليهم أن لا ينظرو لوالدهم بل يجعلون من أنفسهم قدوة لإخوانهم الذين من تحتهم.

أنا لي اخوة من الأب ولكن عايشين أحلا عيشة وكأننا أخوة أشقاء .
ولا أذكر أن أحداً منا أساء لأحد ونجتمع سوياً.
والحمدلله..

انا أقول هي على الأب لأن الحريم اللي هن الزوجات لن يتصالحن إلا بعد زمن.

خالص ودي لك،،،

[ام الزعيم]

التالف والمحبة بين الاخوةسواء كانوا اشقاء او من الاب او من الام

يرجع الى التربيه من قبل الوالدين فان ربوا على المحبة والالفه

تحابوا وان ربوا على البغضاء والمشاحنه اصبحو لا يطيقون بعض

[القلم الصريح]

فديكا بريدة المقصود عيال الاب من اكثر من ام
الردود كلها رومانسية ومو دليل تربية الاب تهجد النفوس ولو هجد مو دايم باكر يموت
وتعود حليمه لطبيعتها انا ماحب الرومانسيه بالاجابات احب عصر الكلمه الين تقطر منها الحقيقة لوكانت مره علقم عاصفة الام اقوى من عاصفة الاب


ردودكم الرومانسية خلتني ادج على وجهي بالنت ادور علوم وسوالف ولقيت
هالتقرير صراع الإخوة «غير الأشقاء» نتاج خلافات الأمهات وسلبية الأب


د.أحمد الحريري
!تبوك، تحقيق ـ نورة العطوي
تقول "آنا لويند لين": "إنني لا أتصور كيف يمكن أن يحيا الناس دون أن يكون لهم أخوة، إن كل ما تعلمته عن التفاوض والتعايش والكراهية، والاختلافات الفطرية والحب، فضلاً عن المعرفة، تعلمته من إخوتي".
فالأخوة كلمة تحمل بين طياتها دفئاً وإحساساً يلونان ويجملان بأروع ألوان الحب والحياة، فهي السند والعزوة والقوة والأمان، وهي بذلك أسمى علاقة إنسانية وطيدة نتعايش معها منذ الطفولة الى الكهولة، ولكن وبكل أسف نجد أن الأخوة يغتالها البعض ويحولها إلى الكراهية والجفاء والقطيعة وربما العداوة، والسبب يعود في كون ذلك الأخ غير شقيق، وبالتأكيد ليست هذه قاعدة، من هنا نجد أن مشاكلهم وخلافاتهم وقضاياهم المزمنة تظهر أمام العامة وقد تصل الى المحاكم دون التفكير بأن تلك العداوة غير المبررة قد تتسبب في قطع صلة أرحامهم وأرحام أبنائهم من بعدهم، فعلى من يعود اللوم ولمن توجه التهم؟، على الأب الذي لا يهمه المحافظة على الود والمحبة بين أبنائه؟، أم على طبيعة العلاقة "العدائية" بين الأمهات الضرات؟.




د.الحريري: على الوالد أن لا يشبع حاجاته على حساب تماسك وتآلف الأسرة




"الرياض" في هذا التحقيق تبحث عن أسباب وحلول تلك القضية الاجتماعية من خلال بعض الآراء.
الأمهات السبب
في البداية تقول "ماجدة المرزوق": أصبح من الطبيعي حدوث خلافات بين الإخوة غير الأشقاء و قد تصل بهم الى القطيعة لسنوات طويلة حتى نجد أن الأخ ينسى شكل اخيه والسبب الرئيسي هنا يعود للصراع الدائم بين الزوجات فكل أم هنا تحاول ان تغرس في نفوس أبنائها الكراهية لأبناء ضرتها.
وعن علاقتها بأخوتها غير الأشقاء تضيف ماجدة قائلة: علاقتي بهم علاقة "مجاملة" فقط لأني في حقيقة الأمر لا أشعر بروابط تربطني بهم بل إني أجد أن تعاملهم مع الآخرين أفضل من تعاملهم معي ولكني في ذات الوقت لا أحمل لهم مشاعر الكره والحقد لأن ما نحن فيه من جفاء لم نصنعه فالأبناء دائما ينشأون كما يريد أباؤهم ولكني كثيرا ما أتمنى أن اجتمع بهم لكي نحاول أن نذيب تلك المشاعر السلبية المتراكمة بفعل الأمهات "بكل أسف أقولها".
في المدرسة
ويروي الشاب "علي" قصة مؤلمة لتربية عقيمة نشأ عليها أخوان غير شقيقين حيث يقول: اعتدنا في المدرسة على مشاهدتهما في شجار دائم حتى أن آثار الدم تبقى على الأرض والجميع لا يصدق بأنهما أخوان دمهما واحد ويحملان اسم رجل واحد، ومع أن المعلمين والإدارة حاولوا كثيرا الإصلاح بينهما إلا أن "المضاربات" كانت تستمر وهما يرددان أبشع أنواع السب والشتم. وفي إحدى المرات استخدم أحدهما احدى الآلات الحادة في هجومه على أخيه وبالفعل فشلت المدرسة أن تصلح ماأفسدته تربية الأهل لهذا لم تجد الإدارة المدرسية حلا غير أن تطالب ولي أمرهما بنقل أحدهما من المدرسة ، مؤكدا في الوقت ذاته بأن والده تزوج ثلاث زوجات وله العديد من الأبناء ومع هذا لم نشعر بأن هذا شقيق أو غير شقيق بل إن أقربهم وأحبهم على قلبي هو أخي غير الشقيق والسبب في ذلك هو تسامح أمهاتنا مع بعضهن البعض فمن يشاهدهن يتوقع بأنهن أخوات .




الفايدي: لابد من كبح جماح العداوة بين الزوجات حتى لا تمتد إلى الأبناء






إقصاؤنا عن حياتهم
في حين تعاني "ميساء سالم" من انعدام التواصل والاتصال بينها وبين أخوتها غير الأشقاء على الرغم من احتياجها لوجودهم في حياتها تقول "ميساء": نحن ثلاث شقيقات من زوجة ثانية توفي والدي ووالدتي في حادث سير قبل سنوات وأصبحنا في حاجة ماسة الى وجود أخ وسند، في البداية انتقلنا للعيش في منزل خالي ثم لمنزل عمي، وحين طالبنا أخوتي بتوفير جزء بسيط من الفيلا للعيش تحت ظلالهم وحمايتهم رفضت والدتهم هذا الاقتراح، بل إنها هددت أبناءها بأن قلبها سيغضب عليهم فيما لو تواصلوا معنا بأي شكل من الأشكال، وعلى الرغم من أن أخي الكبير ذو مركز ومنصب رفيع في المدينة إلا أنه يرفض حتى مساعدتنا مادياً، والسبب هو أن والدتي رحمها الله قبلت بالزواج من أبيهم الذي لم يتواصل معهم بعد زواجه الثاني، وهنا لا أعرف حقاً ما هو ذنبي أنا وشقيقاتي؟، وهل سيدوم هذا الحال طويلاً؟.
سُفرة واحدة
وتؤكد "مها عبدالله" أن والدها استطاع أن يجمع ويؤلف قلوبهم على أخوتهم غير الأشقاء بالرغم من أن الخلاف بين الأمهات قائم، إلا أنه كان محصوراً فيما بينهن فكان الوالد حريصاً على العدل والمساواة بيننا، وكثيراً ما كان يحثنا على أن نكون يداً واحدة وقلباً واحداً، حتى أنه كان يجمعنا يومياً على تناول الوجبات على "سُفرة" واحدة فكانت علاقتنا بأخوتنا في منتهى المثالية والاحترام، ولكن بعد وفاة والدي بدأت والدتهم بافتعال المشاكل فيما بيننا وتحريض أبناءها علينا حتى تكررت تلك المشاكل، فقررت والدتي هي الأخرى عدم التواصل معهم، وبدأتا تصفية حساباتهما على حسابنا كإخوة، غير أن أخي الكبير مازال يحاول أن يجد الحلول المرضية للجميع، بحيث تبقى علاقتنا بإخوتنا كما كان والدي يتمنى ويحرص عليه.
قابيل وهابيل
من جانب آخر يحدثنا "د.أحمد الحريري" المعالج النفسي والباحث في الشؤون النفسية والاجتماعية قائلاً: صراع الإخوة غير الأشقاء من المشكلات التي تهز وتزعزع كيان الأسرة، فضلاً عن أنها ثقافة قد تنتقل للأبناء والأحفاد،

[القلم الصريح]

بآخذ الموضوع من زاويه وحده لان لي عوده

الوضع كله بالمجمل * بشر

والنفسيات متعدده واذا الاسم يجمعهم ماراح يفرق بشي كبير

الااهم هو البيئه اللي تكونو فييها

سوا كانو بعيد ام قريب

بيئه العقل والرزانه والفكر وايضا وضع الشخص نفسه ك شخصيه وغيرها

شكرآ لك
القلم
قتاله انا اقول الام هي مربط الفرس وهي المدرسه والمعهد والكليه
الام مدرسه اذا اعدتتها .. اعددت شعبا طيب .............
الام هي صواريخ الاف 53 اللي تصيب اهدافها بالسنتي .
هم يقولون الاب وانا اقول لا بل الام بس متى ماتربت بمدرسة الايمان
والحكمه والحلم والبصيره والسلام .

[عاشق ديرتي بريده]

غالباًماتكون مشاكلهم والعداوه بينهم سببها المال !!!

[مَطْلِع الْشَّمْس]

انا اشوف أن السبب يكون شحن من جانب الأم ...

فـ الزوجة الأولي : تألب أولادها على أخوانهم من الأب ...

و تحرظهم على كل شئ يقع و يصير ...

و الزوجة الثانيه : تطالب بحقوقه المسلوبه كما هي تفكر ...

و تحرض ابنائها على عدم السكوت ...

و بهذا تكون حرب داحس و الغبراء ...

و السبب من جهل الحريم ..