مهلا ايها الموظفون

[احمدالعلي]

من اعتاد على التسيب ولم يراعي مصالح العمل لا يأبه باحد ولا يهتم بتعليمات او نظام ... هذا هو حال بعض الموظفين بامانة القصيم الذين قابلو الاحسان بالاساءه عندما اراد مدير المتابعه الجديد ان يمحوا الصورة القاتمه لدوام الموظفين وسوء انتظامهم حتى بلغ الامر باحدهم الى التهجم على مدير الاداره وتهديده .

[خالــــــــــــــــــد]

هم كثر من اعتادوا على ذلك , ولكن التخصيص بأسم فرع من وجهة نظري

لا يخدم من كتبت من أجله .

[تربوي28]

التقصير موجود في كل الدوائر
اللهم أصلح أحوالنا

[لبيه]

هلا ابو حميد

مشكلة التسيب والاهمال والتقصير تهون عند الجريمة المرتبطة بالموظف من ابتزاز ورشوة واستخدام المنصب لاغراض شخصية تضر بالمواطنين

يشيع عند كثير من الموظفن فكرة انه موظف حكومي وقبيله الحكومه والحكومه قويه وحلال التسيب والاهمال والتقصير او بمعنى اصح يقول الموظف انا اشتغل على قد راتبي

مع رفضنا لكل الممارسات المخالفة من مبدأ انها خيانة للامانة حرام على مقترفها لكن واقع الموظف المدني مؤلم

اي موظف خاضع لنظام الخدمة المدنية يشعر بالغبن ويعيش مشاعر الظلم اسوة بالمواطنين الموظفين الخاضعين لانظمة اخرى مثل العسكرية والصحية والتعليمية فهؤلاء نظامهم يكفل لهم مكتسبات تشعرهم بالرضاء الوظيفي لكن موظف الخدمة المدنية خاضع لنظام عمره اربعة عقود او يزيد لم يتغير فيه شي مما يجعل الموظف يحقد على النظام والوظيفة ولا يعطيها حقها كرد لظلم وقع تحت طائلته

المستقبل للقطاع الخاص لا تسيب ولا اهمال ولا تقصير وتقل فيه نسبة الجريمة المرتبطة بالوظيفة لانه يشبع احتياج الموظف وبالقصيمي الفصيح يملاء عينوه بالدراهم يابيي مهوب طفسة المرتبة الرابعه ولا مستخدم تعطونه فتافيت وتبونه مايلف ويدور

هلا ابو حميد

[مفسر الأحلام]

مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه

[الطيبه مشكلتي]

مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه

[قعس النفود]

أمس راجعت إحدى الدوائر الحكومية لمتابعة معاملة بعد صلاة الظهر (بعد الساعة الواحدة تحديداً)، ولم أجد الموظف المختص ولا اللي جواره ولا اللي بالمكتب المقابل، قلت أنتظر شوي لعلهم مازالوا بالمسجد فوجدت مراجع مثلي جالس ينتظر فرأيت التضجر بادياً علية فبادرتة بالكلام عن تواجد الموظفين فقال لي هذه الدائرة بالذات فيها تسيب غير معقول. عندها قررت المغادرة والمراجعة في الصباح وقبل الظهر لعلي أنهي معاملتي علماً أنه يفترض أن لا أراجع ولكن عندي يقين بأن المعاملة ستستغرق وقت طويل إذا لم أراجع. طبعاً هذا الوضع صورة مكررة لأغلب الدوائر الحكومية. فإلى متى يعاني المواطن من هذا التسيب وتتعطل مصالحة. أين هيئة الرقابة ؟ أين الإدارة التي تتابع أداء الموظفين؟ المواطن ليس متسولاً حتى يترفع علية الموظف ويكلمة بتعالي ونفس قشرى بمجرد سؤالة عن معاملتة. الدوام (7) ساعات مايصفي منها إلا (2 - 3) ساعات فقط. متى يحس الموظف أنة في هذا المكان لخدمة المواطن وإلا لا لزوم لتوظيفة.