((جنكوما))
24-12-10, 05:16 pm
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف الحال ان شاء الله بخير أوكي انتم بخير خلاص اقرو الي بعده>>> وحده ماعندها وقت ههههه.
المهم اليوم جبتلكم قصه لميت يغمز لرجل يصلي عليه !!
تقول القصه :
حكاية الشاب هاذه تبدو ضرباً من الخيال..رغم أنها واقعة حقيقية حسب ما يرويها أحد أقاربه نقلاًعنه..فقد أعتاد هذا الرجل,على فترات زمنية متباعدة,أن يخرج من بلدته,بسيارته متوجهاًإلى منطقة بعيدة وإنجاز أموره التجارية.
وكان في منتصف الطريق تقريباً يمر ببلدة صغيرة بها محطة بنزين وبعض المحلات,ليملأ سيارته بالوقود ويعرج على المحلات ليشتري بعض الأشياء التي قد يحتاجها.ففي أحد المرات وهو متوجه للمحلات شاهد مجموعة من الرجال يحملون نعشاً لمتوفي,فنزل من سيارته دون تفكير ومشي في جنازة هذا الميت.
وكان يحمل النعش سبعة من الرجال,وهو ثامنهم,فلما وضعوا النعش على الأرض وبدءوا يصلون على الميت..والشاب واقف يصلي على الميت معهم,حانت منه التفاته نحو الميت الذي أنكشف الغطاء عن وجهه ,فإذا بالميت يخرج لسانه ويغمز بعينيه!!
فترك الشاب الصلاة وفر هارباً إلى سيارته لا يلتفت إلى خلفه ..فلما أدار المحرك السيارة وتحرك من مكانه..فإذا يرى الميت يركض بإتجاهه ,فجن جنونه وضغط على دعسة البنزين فأسرع كالصاروخ مبتعداً عن هذه البلدة.وكان فيما بعد,ولا شهر عده كلما جاء هذا الطريق لا يتوقف في هذه البلدة .ولم يجد تفسيراً لما رأى وحدث!!!...
ولم يخبر أحداًبما حدث فهو غير مصدق فكيف أن يضمن أن يصدقه الأخرون؟!.
وأخفى الأمر حتى لا يكون موضع سخرية.وبعد أشهر .بينما هو على عادته ماراًبهذا الطريق اضطر للتوقف عند هذه البلدة بسبب نفاذ خزان الوقود حيث لم يكن أخذ حيطة.
فتوقف وهو وجل خائف,يتلفت يميناً ويساراً وفجأة..وفجأة..إذا برجل يضع يده على كتفه!..فلما ألتفت فإذا به وجهاً لوجه أمام الرجل الميت الذي صلى عليه قبل عدة أشهر فأخذته المفاجأة لبرهة وجمد في مكانه ,ثم حاول أن يهرب إلا أن الرجل الميت تمسك به جيداً وهو يقول:
ياأبن الحلال أذكر الله أركد أبي أعلمك السالفة!
وبين الرعدة وشئ من الهدوء والأطمئنان بسبب لهجة الرجل الهادئة.فحكى الرجل الحكاية الغريبة قائلاً:
ياأخوي أنا رجل نظول,أصيب الناس بعيني,.عاد جماعتي زهقوا مني ومن فعايلي كل يوم سادحلي واحد صاكه بعين ,قالوا نبي نصلي عليك صلاة الميت ,لأنه يقولون أن النظول إذا صليت عليه صلاة الميت يبطل مفعوله العين للناس,وأنا قلت لجماعتي إلي تبوه سووه,واللي شفتهم كانوا عيال عمي وجماعتي,مكفنيني وشاليني في نعش.وأنا اليوم شفتك معهم عرفت أنك على نياتك أتحسب أني ميت ,فقلت أمزح معك طلعت لك لساني وغمزت لك,ويوم شفتك هربت ,قلت يارجال ألحقه لا يستخف,وركضت ولراك أبي أعلمك لكنك ركبت السيارة وأنحشت ..وألحين يوم وقفتك والله أني عرفتك على طول وجيت أعلمك.
فلما سمع الشاب الحكاية أخذته نوبة من الضحك,بينما الرجل يدعوه لتناول القهوة وكان يشير معتذراً لعدم إستطاعته التحدث لشدة الضحك.
الله ياخذه أنا خلاص مت من الضحك
يلاه وروني شطارتكم بالردود
كيف الحال ان شاء الله بخير أوكي انتم بخير خلاص اقرو الي بعده>>> وحده ماعندها وقت ههههه.
المهم اليوم جبتلكم قصه لميت يغمز لرجل يصلي عليه !!
تقول القصه :
حكاية الشاب هاذه تبدو ضرباً من الخيال..رغم أنها واقعة حقيقية حسب ما يرويها أحد أقاربه نقلاًعنه..فقد أعتاد هذا الرجل,على فترات زمنية متباعدة,أن يخرج من بلدته,بسيارته متوجهاًإلى منطقة بعيدة وإنجاز أموره التجارية.
وكان في منتصف الطريق تقريباً يمر ببلدة صغيرة بها محطة بنزين وبعض المحلات,ليملأ سيارته بالوقود ويعرج على المحلات ليشتري بعض الأشياء التي قد يحتاجها.ففي أحد المرات وهو متوجه للمحلات شاهد مجموعة من الرجال يحملون نعشاً لمتوفي,فنزل من سيارته دون تفكير ومشي في جنازة هذا الميت.
وكان يحمل النعش سبعة من الرجال,وهو ثامنهم,فلما وضعوا النعش على الأرض وبدءوا يصلون على الميت..والشاب واقف يصلي على الميت معهم,حانت منه التفاته نحو الميت الذي أنكشف الغطاء عن وجهه ,فإذا بالميت يخرج لسانه ويغمز بعينيه!!
فترك الشاب الصلاة وفر هارباً إلى سيارته لا يلتفت إلى خلفه ..فلما أدار المحرك السيارة وتحرك من مكانه..فإذا يرى الميت يركض بإتجاهه ,فجن جنونه وضغط على دعسة البنزين فأسرع كالصاروخ مبتعداً عن هذه البلدة.وكان فيما بعد,ولا شهر عده كلما جاء هذا الطريق لا يتوقف في هذه البلدة .ولم يجد تفسيراً لما رأى وحدث!!!...
ولم يخبر أحداًبما حدث فهو غير مصدق فكيف أن يضمن أن يصدقه الأخرون؟!.
وأخفى الأمر حتى لا يكون موضع سخرية.وبعد أشهر .بينما هو على عادته ماراًبهذا الطريق اضطر للتوقف عند هذه البلدة بسبب نفاذ خزان الوقود حيث لم يكن أخذ حيطة.
فتوقف وهو وجل خائف,يتلفت يميناً ويساراً وفجأة..وفجأة..إذا برجل يضع يده على كتفه!..فلما ألتفت فإذا به وجهاً لوجه أمام الرجل الميت الذي صلى عليه قبل عدة أشهر فأخذته المفاجأة لبرهة وجمد في مكانه ,ثم حاول أن يهرب إلا أن الرجل الميت تمسك به جيداً وهو يقول:
ياأبن الحلال أذكر الله أركد أبي أعلمك السالفة!
وبين الرعدة وشئ من الهدوء والأطمئنان بسبب لهجة الرجل الهادئة.فحكى الرجل الحكاية الغريبة قائلاً:
ياأخوي أنا رجل نظول,أصيب الناس بعيني,.عاد جماعتي زهقوا مني ومن فعايلي كل يوم سادحلي واحد صاكه بعين ,قالوا نبي نصلي عليك صلاة الميت ,لأنه يقولون أن النظول إذا صليت عليه صلاة الميت يبطل مفعوله العين للناس,وأنا قلت لجماعتي إلي تبوه سووه,واللي شفتهم كانوا عيال عمي وجماعتي,مكفنيني وشاليني في نعش.وأنا اليوم شفتك معهم عرفت أنك على نياتك أتحسب أني ميت ,فقلت أمزح معك طلعت لك لساني وغمزت لك,ويوم شفتك هربت ,قلت يارجال ألحقه لا يستخف,وركضت ولراك أبي أعلمك لكنك ركبت السيارة وأنحشت ..وألحين يوم وقفتك والله أني عرفتك على طول وجيت أعلمك.
فلما سمع الشاب الحكاية أخذته نوبة من الضحك,بينما الرجل يدعوه لتناول القهوة وكان يشير معتذراً لعدم إستطاعته التحدث لشدة الضحك.
الله ياخذه أنا خلاص مت من الضحك
يلاه وروني شطارتكم بالردود