مفتي عام المملكة يهاجم كتابا صحافيين ويصفهم بـ«المنافقين»

[أهم الأخبار]

تواصل – متابعات:

شن الشيخ "عبد العزيز آل الشيخ" مفتي عام المملكة هجوما غير مسبوق على بعض الكتاب الصحفيين بالمملكة، وصل إلى حد أن وصفهم بـ«المنافقين».
وربما ليست هذه على المرة الأولى ولكنها «الأعنف» التي يتخذ فيها المفتى هذا الموقف، في وقت يسيطر على المشهد العام جملة من القضايا التي أثير حولها الجدل مؤخرا، وكان طرفاها الصحافة والمؤسسة الدينية الرسمية.
وجاء انتقاد المفتي ورئيس هيئة كبار العلماء، لكتاب الصحافة، على خلفية كتاباتهم عن «الاختلاط» ومهاجمتهم لأعمال هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
وفي خطبة الجمعة، انتقد مفتي عام المملكة، الكتاب الصحافيين الذين يعتبرون الفتاوى التي تحرم الاختلاط «تحجرًا» أو «تعطيلًا للجنس الآخر»، واصفًا إياهم بـ«الكتاب المنافقين».
وكان محور الاختلاط، أحد المحاور التي دفعت "آل الشيخ"، إلى شن هجوم عنيف على من يتبنون توجهًا نحو إباحة الاختلاط بشروط معينة، بينما جاءت بقية انتقاداته تجاه الكتاب الذين يرون إباحة التعاملات الربوية للبنوك، بدعوى المحافظة على اقتصاد الأمة.
وجاء تركيز الشيخ "عبد العزيز آل الشيخ"، بشكل كبير، على الكتابات الصحافية التي تسعى للنيل من جهاز الحسبة. وتحدث أيضًا، عن شريحة من الكتاب الذين يعمدون إلى تصيد أخطاء هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، ويسعون للطعن في أحكام الشريعة الإسلامية.
واتهم الشيخ "عبد العزيز آل الشيخ"، كتابا صحافيين، بالتآمر مع أعداء الإسلام، وهو ما يعيد الحديث الذي يتجدد في كل اشتباك يحصل بين بعض الصحافيين وبعض المتدينين، عن علاقة المثقفين بالسفارات الأجنبية.
وقال الشيخ "آل الشيخ" في إطار تحذيره من بعض كتاب الصحافة بالمملكة: «فليحذر المسلم من أن يكون منافقا من حيث لا يشعر.. المنافقون يأمرون بالمنكر والفساد.. يأمرون بالتآمر مع أعداء الإسلام وإفساد دين هذه الأمة وأخلاقها».

صحيفة تواصل الاخبارية
http://twasul.info/

[أبوفيصل]

جزاك الله خير ، والشيخ الكريم ، لا بارك الله في أولئك الشرذمة الأفاكون زوار السفارات خُوَّان الأمانات ، نُقَّاض العهود ، أكالين السحت من بعض الصحفيين وبعض الإعلاميين والساذجات صاحبات دموع التماسيح لا بارك الله فيهن ، أسال الله أن يكفي بلادنا من شرهم وحقدهم وسفههم ، ويحفظ لنسائنا حجابهن وعفافهن فهو والله عزة ومنعة ورفعة لهن لكن أهل الحسد من الغرب الكافر وأذنابهم المنافقين لا يقرون ولا تنام أعينهم في سبيل إفساد المرأة المسلمة ، لكن هيهات هيهات فلدينا نساء عفيفات تقيات ( ولا نزكي على الله أحد ، ذكيات ، عارفات بالواقع ، راضيات بما شرعه الله لهن ، لسن أصحاب هوى وأفقهن واسع ونضرتهن إلى نصوص الوحيين لا إلى شخابيط المفسدين في الأرض .

أختي المسلمة سيري ولا تلتفتي إلى نهيق كثير من الصحفيين ولا إلى نباحهم ، ولا تغتري بدموع التماسيح وبائعات الهوى الساذجات فهن كالأغنام التي يسَقن إلى الموت وهي لا تشعر ، قد لعبوا بعقلها وقالوا لها إن الحرية تكون مع خلع الحجاب والستر ، بزعمهم

[جُـودي]

يعطيييك العافيه