احاسيس المطر
16-12-10, 05:53 pm
وقفت إحدى عالمات عالمات الاجتماع السعوديات تلقي
محاضرة واقعية عن [زواج الشباب والفتيات في مجمتعنا ] ا
المعاصر مبينة أنها قد عملت بحثا اجتماعيا ميدنيا قائما على اسبانات تعبأ من
قبلهم وظهرت اختلافات ، المدهش أنه ظهر اختلاف كبير بين الشباب والفتيات في احدى الفقرات وهي
التي تأخذ رأي الطرفين في طريقة الزواج هل تتم عن طريق التعارف بين الفتى والفتاة ؟
أم عن طريق اختيار الأهل حيث رأت نسبه كبيرة من الفتيات الأفضل التعارف ، أما الشباب
أصروا أنهم لن يتزوجوا إلا عن طريق الأهل بل اعترضوا على هذه الفقرة وطالبوا بإلغائها
لأنها ليست واقعية .
عزيزاتي الفتيات خاصه والنساء عامه : أقسم لكن أن هذا البحث حقيقي وحضرت بنفسي هذه
المحاضرة وهو [ نتيجة بحث ميداني واقعي من متخصصة أكاديمية واقعية معتدلة ]
فهذا هو الأدعى لكي تعيد الفتيات المتهافتات على العواطف والعلاقات الشبابية النظر
في هذا الأمر بمنظور ايماني واعادة التفكير فيه لأن الرجل الشرقي لايطمئن لمن ترخص
نفسها له بل يحتقرها ويفر منها بعد أن تكون باعت نفسها له ، سأذكر لكن روايات نساء ثقات تحدثن عن
أقاربهن الشباب ممن يقيمون علاقات نسائية حيث تروي احداهن عن قريبها الذي ضبطته يتحدث الى عدة
فتيات في وقت واحد مرددا لهن نفس العبارات فقالت له قريبته معاتبه ومعترضه : هل ترضى أن
يفعل أحد مع أخواتك مثل هذا الخداع
فرد عليها سريعا : أخواتي بنات ناس
فقالت له :
سامحك الله وهل هؤلاء الاتي تكلمهن بنات شوارع ؟ !
فسارع بقوله : نعم بنات شوارع
فصعقت ولم تعقب !
كما أن هناك حادثة تتكرر حتى لتكاد تكون ظاهرة شبابية في مجتمعنا وهو أن بعض
الشباب المستهتر لايكتفي بالتغرير بالفتاة ثم التخلي عنها بل انه يحذر منها من يريد الزواج بها
وهو يجهل سيرتها فيحكي له ماجرى له معها محذرا إياه منها !
أفلا تستدعي تلك الحوادث وأمثالها أن تعود بعض الفتيات الواهمات إلى أرض الواقع
وسيجعل الله بعد عسر يسرا حيث سيأتيها نصيبها الذي قدره الله لها مستعينة بالدعاء
والتوكل على الخالق ، لأن لهاثها المحموم نحو العواطف والزواج بهذه الطريقة لن يورثها إلا
الندامة فطريق المعاصي محاط بالأشواك المدمية .
[وقفت إحدى عالمات عالمات الاجتماع السعوديات تلقي
محاضرة واقعية عن [زواج الشباب والفتيات في مجمتعنا ] ا
المعاصر مبينة أنها قد عملت بحثا اجتماعيا ميدنيا قائما على اسبانات تعبأ من
قبلهم وظهرت اختلافات ، المدهش أنه ظهر اختلاف كبير بين الشباب والفتيات في احدى الفقرات وهي
التي تأخذ رأي الطرفين في طريقة الزواج هل تتم عن طريق التعارف بين الفتى والفتاة ؟
أم عن طريق اختيار الأهل حيث رأت نسبه كبيرة من الفتيات الأفضل التعارف ، أما الشباب
أصروا أنهم لن يتزوجوا إلا عن طريق الأهل بل اعترضوا على هذه الفقرة وطالبوا بإلغائها
لأنها ليست واقعية .
عزيزاتي الفتيات خاصه والنساء عامه : أقسم لكن أن هذا البحث حقيقي وحضرت بنفسي هذه
المحاضرة وهو [ نتيجة بحث ميداني واقعي من متخصصة أكاديمية واقعية معتدلة ]
فهذا هو الأدعى لكي تعيد الفتيات المتهافتات على العواطف والعلاقات الشبابية النظر
في هذا الأمر بمنظور ايماني واعادة التفكير فيه لأن الرجل الشرقي لايطمئن لمن ترخص
نفسها له بل يحتقرها ويفر منها بعد أن تكون باعت نفسها له ، سأذكر لكن روايات نساء ثقات تحدثن عن
أقاربهن الشباب ممن يقيمون علاقات نسائية حيث تروي احداهن عن قريبها الذي ضبطته يتحدث الى عدة
فتيات في وقت واحد مرددا لهن نفس العبارات فقالت له قريبته معاتبه ومعترضه : هل ترضى أن
يفعل أحد مع أخواتك مثل هذا الخداع
فرد عليها سريعا : أخواتي بنات ناس
فقالت له :
سامحك الله وهل هؤلاء الاتي تكلمهن بنات شوارع ؟ !
فسارع بقوله : نعم بنات شوارع
فصعقت ولم تعقب !
كما أن هناك حادثة تتكرر حتى لتكاد تكون ظاهرة شبابية في مجتمعنا وهو أن بعض
الشباب المستهتر لايكتفي بالتغرير بالفتاة ثم التخلي عنها بل انه يحذر منها من يريد الزواج بها
وهو يجهل سيرتها فيحكي له ماجرى له معها محذرا إياه منها !
أفلا تستدعي تلك الحوادث وأمثالها أن تعود بعض الفتيات الواهمات إلى أرض الواقع
وسيجعل الله بعد عسر يسرا حيث سيأتيها نصيبها الذي قدره الله لها مستعينة بالدعاء
والتوكل على الخالق ، لأن لهاثها المحموم نحو العواطف والزواج بهذه الطريقة لن يورثها إلا
الندامة فطريق المعاصي محاط بالأشواك المدمية .
[منقول للفائدة
مقال للدكتوره جواهر آل الشيخ ]
محاضرة واقعية عن [زواج الشباب والفتيات في مجمتعنا ] ا
المعاصر مبينة أنها قد عملت بحثا اجتماعيا ميدنيا قائما على اسبانات تعبأ من
قبلهم وظهرت اختلافات ، المدهش أنه ظهر اختلاف كبير بين الشباب والفتيات في احدى الفقرات وهي
التي تأخذ رأي الطرفين في طريقة الزواج هل تتم عن طريق التعارف بين الفتى والفتاة ؟
أم عن طريق اختيار الأهل حيث رأت نسبه كبيرة من الفتيات الأفضل التعارف ، أما الشباب
أصروا أنهم لن يتزوجوا إلا عن طريق الأهل بل اعترضوا على هذه الفقرة وطالبوا بإلغائها
لأنها ليست واقعية .
عزيزاتي الفتيات خاصه والنساء عامه : أقسم لكن أن هذا البحث حقيقي وحضرت بنفسي هذه
المحاضرة وهو [ نتيجة بحث ميداني واقعي من متخصصة أكاديمية واقعية معتدلة ]
فهذا هو الأدعى لكي تعيد الفتيات المتهافتات على العواطف والعلاقات الشبابية النظر
في هذا الأمر بمنظور ايماني واعادة التفكير فيه لأن الرجل الشرقي لايطمئن لمن ترخص
نفسها له بل يحتقرها ويفر منها بعد أن تكون باعت نفسها له ، سأذكر لكن روايات نساء ثقات تحدثن عن
أقاربهن الشباب ممن يقيمون علاقات نسائية حيث تروي احداهن عن قريبها الذي ضبطته يتحدث الى عدة
فتيات في وقت واحد مرددا لهن نفس العبارات فقالت له قريبته معاتبه ومعترضه : هل ترضى أن
يفعل أحد مع أخواتك مثل هذا الخداع
فرد عليها سريعا : أخواتي بنات ناس
فقالت له :
سامحك الله وهل هؤلاء الاتي تكلمهن بنات شوارع ؟ !
فسارع بقوله : نعم بنات شوارع
فصعقت ولم تعقب !
كما أن هناك حادثة تتكرر حتى لتكاد تكون ظاهرة شبابية في مجتمعنا وهو أن بعض
الشباب المستهتر لايكتفي بالتغرير بالفتاة ثم التخلي عنها بل انه يحذر منها من يريد الزواج بها
وهو يجهل سيرتها فيحكي له ماجرى له معها محذرا إياه منها !
أفلا تستدعي تلك الحوادث وأمثالها أن تعود بعض الفتيات الواهمات إلى أرض الواقع
وسيجعل الله بعد عسر يسرا حيث سيأتيها نصيبها الذي قدره الله لها مستعينة بالدعاء
والتوكل على الخالق ، لأن لهاثها المحموم نحو العواطف والزواج بهذه الطريقة لن يورثها إلا
الندامة فطريق المعاصي محاط بالأشواك المدمية .
[وقفت إحدى عالمات عالمات الاجتماع السعوديات تلقي
محاضرة واقعية عن [زواج الشباب والفتيات في مجمتعنا ] ا
المعاصر مبينة أنها قد عملت بحثا اجتماعيا ميدنيا قائما على اسبانات تعبأ من
قبلهم وظهرت اختلافات ، المدهش أنه ظهر اختلاف كبير بين الشباب والفتيات في احدى الفقرات وهي
التي تأخذ رأي الطرفين في طريقة الزواج هل تتم عن طريق التعارف بين الفتى والفتاة ؟
أم عن طريق اختيار الأهل حيث رأت نسبه كبيرة من الفتيات الأفضل التعارف ، أما الشباب
أصروا أنهم لن يتزوجوا إلا عن طريق الأهل بل اعترضوا على هذه الفقرة وطالبوا بإلغائها
لأنها ليست واقعية .
عزيزاتي الفتيات خاصه والنساء عامه : أقسم لكن أن هذا البحث حقيقي وحضرت بنفسي هذه
المحاضرة وهو [ نتيجة بحث ميداني واقعي من متخصصة أكاديمية واقعية معتدلة ]
فهذا هو الأدعى لكي تعيد الفتيات المتهافتات على العواطف والعلاقات الشبابية النظر
في هذا الأمر بمنظور ايماني واعادة التفكير فيه لأن الرجل الشرقي لايطمئن لمن ترخص
نفسها له بل يحتقرها ويفر منها بعد أن تكون باعت نفسها له ، سأذكر لكن روايات نساء ثقات تحدثن عن
أقاربهن الشباب ممن يقيمون علاقات نسائية حيث تروي احداهن عن قريبها الذي ضبطته يتحدث الى عدة
فتيات في وقت واحد مرددا لهن نفس العبارات فقالت له قريبته معاتبه ومعترضه : هل ترضى أن
يفعل أحد مع أخواتك مثل هذا الخداع
فرد عليها سريعا : أخواتي بنات ناس
فقالت له :
سامحك الله وهل هؤلاء الاتي تكلمهن بنات شوارع ؟ !
فسارع بقوله : نعم بنات شوارع
فصعقت ولم تعقب !
كما أن هناك حادثة تتكرر حتى لتكاد تكون ظاهرة شبابية في مجتمعنا وهو أن بعض
الشباب المستهتر لايكتفي بالتغرير بالفتاة ثم التخلي عنها بل انه يحذر منها من يريد الزواج بها
وهو يجهل سيرتها فيحكي له ماجرى له معها محذرا إياه منها !
أفلا تستدعي تلك الحوادث وأمثالها أن تعود بعض الفتيات الواهمات إلى أرض الواقع
وسيجعل الله بعد عسر يسرا حيث سيأتيها نصيبها الذي قدره الله لها مستعينة بالدعاء
والتوكل على الخالق ، لأن لهاثها المحموم نحو العواطف والزواج بهذه الطريقة لن يورثها إلا
الندامة فطريق المعاصي محاط بالأشواك المدمية .
[منقول للفائدة
مقال للدكتوره جواهر آل الشيخ ]