ليبرالي تايب
12-12-10, 10:59 pm
بسم الله الرحمن الرحيم
أقول هؤلإي القوم لا تتعدى مطالباتهم ( كالاختلاط – وكشف الوجه – قيادة السيارة – تنصيب المرأة على الرجال ) وكل ما يؤدي لما سبق ! ولكي يلقون على نظرتهم الجسدية( الشهوانية ) الشرعيه فهم يعزفون على أوتار الإجتهادات البشرية التي يسمونها باسم التعددية والمذهبية والحرية والحقوق ويجعلونها مساوية مع قول الله ورسوله , ولأن حججهم ضعيفة يستطيع أي طفل تفنيدها يلجأون للإسطوانة المشروخة بأن تمت معارضة تعليم البنات أو التلفاز وو....... وكأن الاختلاط وكشف الوجه وبقية أهواءهم هي تعليم وتقنية بحد ذاتها ! بينما يجهلون أن المعارضة لم تكن مقصودة للتعليم بحد ذاته إنما خوفآ من تطبيق سياسة التعليم المختلط أو المخالف للشرع والموجود في الدول المجاورة منها بحكم تأثير الإستعمار والبعيدة أيضآ , حتى أن الأجهزة التقنية كالتلفاز وجوال الكاميرا وغيرها لم تكن معارضتها للجهاز بحد ذاته إنما لما يعرض به وحتى الآن يقفون معارضين للإستخدام السلبي لمثل هذه الأجهزة , وكإنتهازيين ينتظرون الفرص لإعطاء أهواءهم المزيد من الشرعية والقبول خاصة وأن الجميع يرفض الإرهاب بنوعيه نجد المعاق عقليآ ( يستبشر ) عند حدوث أي كارثة إرهابية على وطننا الغالــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــي ليس لأن يكافح الإرهاب الحقيقي بنوعه الأول بل ليبث أهواءه المتطرفة ولا ينسى أن يطالب بأهواءه السابقة من اختلاط – كشف – قيادة وما يؤدي إليها وليذر الرماد على العيون يخرج بموضوع مختلف ثم يعودون لأهوائهم .
لماذا الإزدواجية والتزييف ؟
وبالرغم من مناداتهم لإحترام الرأي والرأي الآخر إلا أن كل هذا يتلاشى في كتاباتهم الفارغة فكل من يخالف أهواءهم الجسدية ( الشهوانية ) منها خصوصآ هو " رجعي – متخلف – متشدد - متكلس - متحجر – ظلامي – طالباني – عدو للتنمية " وغيرها من مصطلحات وألفاظ قذرة لا تدلل إلا على قذارة هذه الأقلآم المأجورة بالرغم من أن أصحاب الأقلام القذرة والأفكار الفارغة من الثقافة والعلم والأدب لطالما يدندنون بضرورة احترام الرأي والرأي الآخر وأهمية الحوار وهم بذلك لا يطبقون ما يدعو الناس لتطبيقه !
وسبب مصطلحاتهم القذرة هي نتيجة حتمية لمن أدمن القتال من وراء جدران صحيفة أيقن أنها لا تتيح لمخالفيه الرد على بذاءاته وإتهاماته وأهواءه إلا فيما ندر وبإنتقائية معينة تختار من الكلمات أعذبها بينما لا تعمل ذات الشيء حينما تهم بنشر بذاءاته وتطرفه
و النتيجة هل قال أحدهم لماذا لا نصنع صاروخ نووي نواجه به أعدائنا ؟
أقول هؤلإي القوم لا تتعدى مطالباتهم ( كالاختلاط – وكشف الوجه – قيادة السيارة – تنصيب المرأة على الرجال ) وكل ما يؤدي لما سبق ! ولكي يلقون على نظرتهم الجسدية( الشهوانية ) الشرعيه فهم يعزفون على أوتار الإجتهادات البشرية التي يسمونها باسم التعددية والمذهبية والحرية والحقوق ويجعلونها مساوية مع قول الله ورسوله , ولأن حججهم ضعيفة يستطيع أي طفل تفنيدها يلجأون للإسطوانة المشروخة بأن تمت معارضة تعليم البنات أو التلفاز وو....... وكأن الاختلاط وكشف الوجه وبقية أهواءهم هي تعليم وتقنية بحد ذاتها ! بينما يجهلون أن المعارضة لم تكن مقصودة للتعليم بحد ذاته إنما خوفآ من تطبيق سياسة التعليم المختلط أو المخالف للشرع والموجود في الدول المجاورة منها بحكم تأثير الإستعمار والبعيدة أيضآ , حتى أن الأجهزة التقنية كالتلفاز وجوال الكاميرا وغيرها لم تكن معارضتها للجهاز بحد ذاته إنما لما يعرض به وحتى الآن يقفون معارضين للإستخدام السلبي لمثل هذه الأجهزة , وكإنتهازيين ينتظرون الفرص لإعطاء أهواءهم المزيد من الشرعية والقبول خاصة وأن الجميع يرفض الإرهاب بنوعيه نجد المعاق عقليآ ( يستبشر ) عند حدوث أي كارثة إرهابية على وطننا الغالــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــي ليس لأن يكافح الإرهاب الحقيقي بنوعه الأول بل ليبث أهواءه المتطرفة ولا ينسى أن يطالب بأهواءه السابقة من اختلاط – كشف – قيادة وما يؤدي إليها وليذر الرماد على العيون يخرج بموضوع مختلف ثم يعودون لأهوائهم .
لماذا الإزدواجية والتزييف ؟
وبالرغم من مناداتهم لإحترام الرأي والرأي الآخر إلا أن كل هذا يتلاشى في كتاباتهم الفارغة فكل من يخالف أهواءهم الجسدية ( الشهوانية ) منها خصوصآ هو " رجعي – متخلف – متشدد - متكلس - متحجر – ظلامي – طالباني – عدو للتنمية " وغيرها من مصطلحات وألفاظ قذرة لا تدلل إلا على قذارة هذه الأقلآم المأجورة بالرغم من أن أصحاب الأقلام القذرة والأفكار الفارغة من الثقافة والعلم والأدب لطالما يدندنون بضرورة احترام الرأي والرأي الآخر وأهمية الحوار وهم بذلك لا يطبقون ما يدعو الناس لتطبيقه !
وسبب مصطلحاتهم القذرة هي نتيجة حتمية لمن أدمن القتال من وراء جدران صحيفة أيقن أنها لا تتيح لمخالفيه الرد على بذاءاته وإتهاماته وأهواءه إلا فيما ندر وبإنتقائية معينة تختار من الكلمات أعذبها بينما لا تعمل ذات الشيء حينما تهم بنشر بذاءاته وتطرفه
و النتيجة هل قال أحدهم لماذا لا نصنع صاروخ نووي نواجه به أعدائنا ؟