شاطئ الراحة
11-12-10, 04:58 pm
رائد التحدي يكوفن الشباب و سكري القصيم يدبج الهلال و العالمي يمزمز نجران مزمزة ..!
عاد كل من الهلال و الشباب لمعاقلهم بعد أن ذاقوا مرارة التعادل من التعاون و الرائد الأشبه لخسارتهما بعد أن ظهر الفريقين بصورة تؤكد جاهزيتهم لظفر بالفوز لا محالة و تؤكد أيضاً بأن احترام الخصم يجب أن يكون حتى لو كان الخصم ضحية آسيوية جديدة ... فقرأ مدربي الرائد و التعاون الشوط الأول ، مُقابل فوقية مدربي الهلال و الشباب الذين لم يُفيقوا من لدغة التعادل إلا في الرمق الأخير من المباراة بعد أن طارت النقاط بأرزاقه ، ناهيكم بأن مدرب الشباب حتى الآن لم يفيق من لدغت الرائد ... في لقاء البارحة و ما قبله ، تأكد لنا بأن هاتين الضحيتين الآسيويتن يُعانون من الفوقية و يُعانون من عدم احترام الخصم حتى لو كانوا ضيوف ، و قلتها كثيراً فرق كبير أن تحترم لقاء مباراة و أن تحترم كيان نادي بتاريخه ، فليس من المنطق أن تحضر خمسين بطولة هلالية على التماس ترهب بها الخصم و كذلك مع الشباب حتى تجد احترام لتاريخك ، و لكن الرائد و التعاون هم من أرهبوا الهلال و الشباب بعطائهم في اللقاء فأعادوا الهلال و الشباب لديارهم غير مأسوف عليهم ، و هذا الأجمل أن نرى لحظة الإخلاص تدوس على أنف الفوقية ، فتثمر منها إيجابيات هي أقل ما يمكن الرضا عنه وهو التعادل إن قلناها حقيقة و بالفم المليان الشباب و الهلال خرجوا بفوز من الرائد و التعاون ... و على هذا التحليل نقول أن رائد التحدي كوفن الشباب كوفنه و سكري القصيم دبج الهلال دبج ..
رائد التحدي و سكري القصيم قلبوا اللقائين فسحة بالجِراح الآسيوية ، فبدأت أعمدت العاصميين في الصياح و الصراخ فإهتزت الثقة ... و منها ما وضّحه خلف ملفي أن العتيبي - غبي - تجاه الحركة التي دفع بها اللاعب التعاوني .. فأن ينتقد العتيبي إعلامي هلالي هُنا نأخذ صورة اللاعب الحقيقية ، بعيد عن البهرجة و التلميع ... و أيضاً الحال على الشباب في فقد الثقة بمدربه ، و لكن ولد البلطان لا يرغب بترحيل المدرب من لقاء الرائد لحساسية الأربع نقاط التي كسبها الرائد منه مقابل نقطة له و الأخرى في الاتحاد السعودي محفوظه ..! و هُنا أقول : لازال العاصميين يُعانون من لزخة الآسيوية و لا زالت أوراقهم و ترتيباتهم لقسه ، فخروجوا من بريدة و خزي اللقائين يعتري جماهيرهم .. رجاء أرجعوا للقائين لتعرفوا بأن التعادل هزيمة بحق قطبي بريدة ..
نجي لبطل الدوري العالمي الذي ظهر و عليه ملامح الاحترام لخصمه نجران ، فدخل بهيبة اللقاء فلحقه هدف فاجئ النصراويون ، إلا أن أيطاليا ما تذخر عن زج العقليات الرياضية من مدربين و لاعبين ، فقرأ زينجا اللقاء من جديد و قلب النتيجة بسداسية ما تخرش الميّة ، ليتصدر العالمي الدوري من جديد ، و الذي نطمح من خلاله ألي هو التصدر بالدوري أن ننشر روح التسامح و الاحترام بين الأندية و أن يكون هذا المتصدر نادي النصر أنموذج حي و قريب و فكر واعي بسيط بتعامله و إخلاصه و وفائه ، لا أن ننشر الفوقية و الأنانية و حب الذات ، فنطبز هذا و نأكل حق ذاك ، بالعكس نكون فأل خير لشباب طامح و واعد كما قدمنا تاريخ مملكتنا المشرف بأحد ابناء الوطن هو ماجد أحمد عبدالله ، فمن لهدته هذه فالتاريخ عارضن جنبوه ..
لا يهم إن تصدر النصر الدوري أو كوفن الرائد الشباب فهذه مألوفة و دارجة في تاريخ الفريقين ... و لكن الأهم أن تُقابل فريق جديد بدوري زين رغم ما يواجه من ضغوظ جماهيرية و غيره تجاه مستوياته ، مقابل ما تملك من عناصر مثلوا المنتخب فيظهرك بمعدنك الحقيقي و كأن اللقاء في أحد المحافل الخليجية و ليس السعودية ، فظهرت هلالياً بنكهة تعاونية ..!
تحيتي لكم ..
- إهداء هذا الموضوع للمشرف العام المخلص تركي ..
عاد كل من الهلال و الشباب لمعاقلهم بعد أن ذاقوا مرارة التعادل من التعاون و الرائد الأشبه لخسارتهما بعد أن ظهر الفريقين بصورة تؤكد جاهزيتهم لظفر بالفوز لا محالة و تؤكد أيضاً بأن احترام الخصم يجب أن يكون حتى لو كان الخصم ضحية آسيوية جديدة ... فقرأ مدربي الرائد و التعاون الشوط الأول ، مُقابل فوقية مدربي الهلال و الشباب الذين لم يُفيقوا من لدغة التعادل إلا في الرمق الأخير من المباراة بعد أن طارت النقاط بأرزاقه ، ناهيكم بأن مدرب الشباب حتى الآن لم يفيق من لدغت الرائد ... في لقاء البارحة و ما قبله ، تأكد لنا بأن هاتين الضحيتين الآسيويتن يُعانون من الفوقية و يُعانون من عدم احترام الخصم حتى لو كانوا ضيوف ، و قلتها كثيراً فرق كبير أن تحترم لقاء مباراة و أن تحترم كيان نادي بتاريخه ، فليس من المنطق أن تحضر خمسين بطولة هلالية على التماس ترهب بها الخصم و كذلك مع الشباب حتى تجد احترام لتاريخك ، و لكن الرائد و التعاون هم من أرهبوا الهلال و الشباب بعطائهم في اللقاء فأعادوا الهلال و الشباب لديارهم غير مأسوف عليهم ، و هذا الأجمل أن نرى لحظة الإخلاص تدوس على أنف الفوقية ، فتثمر منها إيجابيات هي أقل ما يمكن الرضا عنه وهو التعادل إن قلناها حقيقة و بالفم المليان الشباب و الهلال خرجوا بفوز من الرائد و التعاون ... و على هذا التحليل نقول أن رائد التحدي كوفن الشباب كوفنه و سكري القصيم دبج الهلال دبج ..
رائد التحدي و سكري القصيم قلبوا اللقائين فسحة بالجِراح الآسيوية ، فبدأت أعمدت العاصميين في الصياح و الصراخ فإهتزت الثقة ... و منها ما وضّحه خلف ملفي أن العتيبي - غبي - تجاه الحركة التي دفع بها اللاعب التعاوني .. فأن ينتقد العتيبي إعلامي هلالي هُنا نأخذ صورة اللاعب الحقيقية ، بعيد عن البهرجة و التلميع ... و أيضاً الحال على الشباب في فقد الثقة بمدربه ، و لكن ولد البلطان لا يرغب بترحيل المدرب من لقاء الرائد لحساسية الأربع نقاط التي كسبها الرائد منه مقابل نقطة له و الأخرى في الاتحاد السعودي محفوظه ..! و هُنا أقول : لازال العاصميين يُعانون من لزخة الآسيوية و لا زالت أوراقهم و ترتيباتهم لقسه ، فخروجوا من بريدة و خزي اللقائين يعتري جماهيرهم .. رجاء أرجعوا للقائين لتعرفوا بأن التعادل هزيمة بحق قطبي بريدة ..
نجي لبطل الدوري العالمي الذي ظهر و عليه ملامح الاحترام لخصمه نجران ، فدخل بهيبة اللقاء فلحقه هدف فاجئ النصراويون ، إلا أن أيطاليا ما تذخر عن زج العقليات الرياضية من مدربين و لاعبين ، فقرأ زينجا اللقاء من جديد و قلب النتيجة بسداسية ما تخرش الميّة ، ليتصدر العالمي الدوري من جديد ، و الذي نطمح من خلاله ألي هو التصدر بالدوري أن ننشر روح التسامح و الاحترام بين الأندية و أن يكون هذا المتصدر نادي النصر أنموذج حي و قريب و فكر واعي بسيط بتعامله و إخلاصه و وفائه ، لا أن ننشر الفوقية و الأنانية و حب الذات ، فنطبز هذا و نأكل حق ذاك ، بالعكس نكون فأل خير لشباب طامح و واعد كما قدمنا تاريخ مملكتنا المشرف بأحد ابناء الوطن هو ماجد أحمد عبدالله ، فمن لهدته هذه فالتاريخ عارضن جنبوه ..
لا يهم إن تصدر النصر الدوري أو كوفن الرائد الشباب فهذه مألوفة و دارجة في تاريخ الفريقين ... و لكن الأهم أن تُقابل فريق جديد بدوري زين رغم ما يواجه من ضغوظ جماهيرية و غيره تجاه مستوياته ، مقابل ما تملك من عناصر مثلوا المنتخب فيظهرك بمعدنك الحقيقي و كأن اللقاء في أحد المحافل الخليجية و ليس السعودية ، فظهرت هلالياً بنكهة تعاونية ..!
تحيتي لكم ..
- إهداء هذا الموضوع للمشرف العام المخلص تركي ..