αяşẽņαĺĭ
10-12-10, 06:03 pm
شأن اللباس وإرتباطه بالفطرة والإيمان والدين. أن اللباس يرتبط إرتباطاً كبيراً بالوجود الإنساني ،، ولما خلق الله آدم وحواء عليهما السلام وأسكنهما الجنة
وخاطب آدم وقال عز وجل : { إِنَّ لَكَ أَلاَّ تَجُوعَ فِيهَا وَلا تَعْرَى }
ولما أكلا من الشجرة بدت عوراتهم..
مبادرة إلى تغطية العورة من آ دم وحواء تدل على أن ستر العورات أمر فطري مغروز في فطرة وصميم الإنسان
ودليل على أن التعري والتكشف خلاف الفطرة وهو من عمل الشيطان.
اللباس.. زينة للإنسان وستر للعورة البدنية.
التقوى .. ستر للعورة النفسية.
العُري.. سمة حيوانية بهيمية.
لازلنا نرى في هذه الأيام أناس يعيشون في الغابات على هذا الحال أي التعري الكامل.. فهؤلاء قوم جاهليون ،، ولما
وصل الإسلام إليهم بيّن لهم تلك القضية.
قال عز من قائل: { وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمْ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً }
نهى أمهات المسلمين عن التبرج الذي كان في الجاهلية.
المرأة التي تكون متحضرة حقيقة هي التي تكون محتشمة.. عكس مايقال الآن من بعض النساء بأن المحتشمة متخلفة.
العًري النفسي من التقوى والحياء نكسة.
قال عز وجل : { يَا بَنِي آدَمَ قَدْ أَنزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاساً يُوَارِي سَوْآتِكُمْ وَرِيشاً وَلِبَاسُ التَّقْوَى ذَلِكَ خَيْرٌ ذَلِكَ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ }
إذا رزق الله العبد لباس التقوى ، صار العُري قبيح عنده .
ستر الجسد والحياء.
وقد كان المشركون رجالاً ونساءً يطوفون عراة بالبيت، وكانوا يرون ذلك جمالاً وزينة..
العُري المعاصر يقف وراءه شياطين من بيوت الأزياء العالمية.
صارت المرأة للأسف الشديد لعبة في أيادي الشياطين.
إن قضية اللباس لايمكن أن تنفصل عن الدين ..
فهل يعي ذلك من يغالط في هذه القضية ؟؟؟
ونقول بكل فخر : لا يوجد نظام إجتماعي يحدده سوى هذا التشريع الإسلامي ويحمل للبشر كل خير.
----------------------------------------
منقووول لـلـفآئدة
----------------------------
تحياااتيــــــــ(الذيب)
وخاطب آدم وقال عز وجل : { إِنَّ لَكَ أَلاَّ تَجُوعَ فِيهَا وَلا تَعْرَى }
ولما أكلا من الشجرة بدت عوراتهم..
مبادرة إلى تغطية العورة من آ دم وحواء تدل على أن ستر العورات أمر فطري مغروز في فطرة وصميم الإنسان
ودليل على أن التعري والتكشف خلاف الفطرة وهو من عمل الشيطان.
اللباس.. زينة للإنسان وستر للعورة البدنية.
التقوى .. ستر للعورة النفسية.
العُري.. سمة حيوانية بهيمية.
لازلنا نرى في هذه الأيام أناس يعيشون في الغابات على هذا الحال أي التعري الكامل.. فهؤلاء قوم جاهليون ،، ولما
وصل الإسلام إليهم بيّن لهم تلك القضية.
قال عز من قائل: { وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمْ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً }
نهى أمهات المسلمين عن التبرج الذي كان في الجاهلية.
المرأة التي تكون متحضرة حقيقة هي التي تكون محتشمة.. عكس مايقال الآن من بعض النساء بأن المحتشمة متخلفة.
العًري النفسي من التقوى والحياء نكسة.
قال عز وجل : { يَا بَنِي آدَمَ قَدْ أَنزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاساً يُوَارِي سَوْآتِكُمْ وَرِيشاً وَلِبَاسُ التَّقْوَى ذَلِكَ خَيْرٌ ذَلِكَ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ }
إذا رزق الله العبد لباس التقوى ، صار العُري قبيح عنده .
ستر الجسد والحياء.
وقد كان المشركون رجالاً ونساءً يطوفون عراة بالبيت، وكانوا يرون ذلك جمالاً وزينة..
العُري المعاصر يقف وراءه شياطين من بيوت الأزياء العالمية.
صارت المرأة للأسف الشديد لعبة في أيادي الشياطين.
إن قضية اللباس لايمكن أن تنفصل عن الدين ..
فهل يعي ذلك من يغالط في هذه القضية ؟؟؟
ونقول بكل فخر : لا يوجد نظام إجتماعي يحدده سوى هذا التشريع الإسلامي ويحمل للبشر كل خير.
----------------------------------------
منقووول لـلـفآئدة
----------------------------
تحياااتيــــــــ(الذيب)