القاصر
18-03-03, 08:18 am
منقول
هَلْ رَأَيْتَ انْتِحَاراً مُصُوْرَاً ؟
الحمد لله وبعد ،
إن من نعم الله الكثيرة على العبد سواء كان مسلما أم كافرا أن وهبه وأودعه الروح التي بين جنبيه فلا يجوز له المساس بها .
وقد ظهر في هذه الأزمان وبشكل ملفت اعتداء على هذه الروح التي في الجسم بطريقة محرمة ، بل بشعة ، وصور هذا الاعتداء مختلفة من حرق ، وطعن ، وشنق ، واحستاءِ سمٍ ، وغير ذلك من صور الاعتداء .
ويطلق على هذا الاعتداء " انتحارٌ " .
تَحْرِيمُ الانْتِحَارِ فِي القُرْآنِ
لم يرد في الكتاب العزيز لفظ " انتحار " ، وإنما ورد لفظ القتل سواء كان هذا القتل للنفس أو للغير .
فمما ورد فيه لفظ القتل للنفس قوله تعالى : " وَلَا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا " [النساء : 29] .
وقد كتبت بحثا بعنوان " حكمُ الانتحارِ في الشريعةِ " ولم يكتمل بعد .
نسأل الله العون والتيسير .
وهذا الملف المرئي هو لعلجِ كافرٍ ينتحر .
وأصحاب القلوب الضعيفة لا ننصحهم بالنظر إليه ، ولا للأطفال ما دون البلوغ .
إذا لم يعمل الرابط بالضغط عليه مباشرة ، ننصح بعمل حفظ باسم ، وتحميل الملف في الجهاز .
رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ
http://www.jahra.org/free/aboabdulaziz/dwyer.wmv
هَلْ رَأَيْتَ انْتِحَاراً مُصُوْرَاً ؟
الحمد لله وبعد ،
إن من نعم الله الكثيرة على العبد سواء كان مسلما أم كافرا أن وهبه وأودعه الروح التي بين جنبيه فلا يجوز له المساس بها .
وقد ظهر في هذه الأزمان وبشكل ملفت اعتداء على هذه الروح التي في الجسم بطريقة محرمة ، بل بشعة ، وصور هذا الاعتداء مختلفة من حرق ، وطعن ، وشنق ، واحستاءِ سمٍ ، وغير ذلك من صور الاعتداء .
ويطلق على هذا الاعتداء " انتحارٌ " .
تَحْرِيمُ الانْتِحَارِ فِي القُرْآنِ
لم يرد في الكتاب العزيز لفظ " انتحار " ، وإنما ورد لفظ القتل سواء كان هذا القتل للنفس أو للغير .
فمما ورد فيه لفظ القتل للنفس قوله تعالى : " وَلَا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا " [النساء : 29] .
وقد كتبت بحثا بعنوان " حكمُ الانتحارِ في الشريعةِ " ولم يكتمل بعد .
نسأل الله العون والتيسير .
وهذا الملف المرئي هو لعلجِ كافرٍ ينتحر .
وأصحاب القلوب الضعيفة لا ننصحهم بالنظر إليه ، ولا للأطفال ما دون البلوغ .
إذا لم يعمل الرابط بالضغط عليه مباشرة ، ننصح بعمل حفظ باسم ، وتحميل الملف في الجهاز .
رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ
http://www.jahra.org/free/aboabdulaziz/dwyer.wmv