الخيال العالمي
01-11-10, 07:29 pm
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخواني وأخواتي .........
باختصار غير مخل ، إذا نقل أحدنا خبراً أو رأى صورة غير مرضية فليكن همه الأول أن ينفع ذلك المبتلى ، دون تشهير أو تجريح أو أن يظهر النزاهة لنفسة لنكن ميسرين رحماء اول ما يتبادر لأذهاننا وألسنتنا قوله صلى الله عليه وسلم ( الحمدلله الذي عافاني مما ابتلاه به وفضلني على كثير ممن خلق تفضيلاً )
ولايكن همنا أنظر إلى فإني معافى .
ثم لانقسوا بالعبارات حتى لو نقل إلينا صدق الخبر ، الذي دعاني لهذه الكتابة بعض المواضيع المطروحة في هذا المنتدى الغالي والردود عليه والله إنني أحياناً أقف حيراناً ولاأستطيع الرد من الكلام الطويل الذي تمليه علي الغيرة فأكتفي بالدعاء للجميع .
إليكم هذه الصورة :
جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم وقال يارسول الله فعلت بامراة كما يفعل الرجل بزوجته إلا الجماع فهل علي كفارة فقال صلى الله عليه وسلم هل صليت معنا قال نعم قال : إن الحسنات يذهبن السيئات ، فقال لي خاصىة ، قال لا ، لأمتي .
الشاهد من هذا كله ، أنظر إلى رحمة الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم ، لو كان في زمننا ماذا تتوقعون ؟
بالأمس فيه خبر في هذا المنتدى عن البنتين اللتين وقعتا في مشكلة التقبيل ، بغض الطرف عن حجم المشكلة ، اليس الواجب ان نرحمهما ونلتمس لهما ليس العذر بل الحل الأمثل لأن هذه الواقعة الله لايقدر ممكن تكون في أهلي او نفسي وأحتاج من يواسيني ،
ربما أطلت ولعل المقصود وصل ، والله الموفق والهادي إلى سواء السبيل .
أتمنى من الجميع إثراء الموضوع بما يفيد القارئ ، وتقبلوا فائق التحايا .
أخواني وأخواتي .........
باختصار غير مخل ، إذا نقل أحدنا خبراً أو رأى صورة غير مرضية فليكن همه الأول أن ينفع ذلك المبتلى ، دون تشهير أو تجريح أو أن يظهر النزاهة لنفسة لنكن ميسرين رحماء اول ما يتبادر لأذهاننا وألسنتنا قوله صلى الله عليه وسلم ( الحمدلله الذي عافاني مما ابتلاه به وفضلني على كثير ممن خلق تفضيلاً )
ولايكن همنا أنظر إلى فإني معافى .
ثم لانقسوا بالعبارات حتى لو نقل إلينا صدق الخبر ، الذي دعاني لهذه الكتابة بعض المواضيع المطروحة في هذا المنتدى الغالي والردود عليه والله إنني أحياناً أقف حيراناً ولاأستطيع الرد من الكلام الطويل الذي تمليه علي الغيرة فأكتفي بالدعاء للجميع .
إليكم هذه الصورة :
جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم وقال يارسول الله فعلت بامراة كما يفعل الرجل بزوجته إلا الجماع فهل علي كفارة فقال صلى الله عليه وسلم هل صليت معنا قال نعم قال : إن الحسنات يذهبن السيئات ، فقال لي خاصىة ، قال لا ، لأمتي .
الشاهد من هذا كله ، أنظر إلى رحمة الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم ، لو كان في زمننا ماذا تتوقعون ؟
بالأمس فيه خبر في هذا المنتدى عن البنتين اللتين وقعتا في مشكلة التقبيل ، بغض الطرف عن حجم المشكلة ، اليس الواجب ان نرحمهما ونلتمس لهما ليس العذر بل الحل الأمثل لأن هذه الواقعة الله لايقدر ممكن تكون في أهلي او نفسي وأحتاج من يواسيني ،
ربما أطلت ولعل المقصود وصل ، والله الموفق والهادي إلى سواء السبيل .
أتمنى من الجميع إثراء الموضوع بما يفيد القارئ ، وتقبلوا فائق التحايا .