ابن حمادة
20-10-10, 12:22 pm
واس – لندن: تواجه قوة الشرطة المسؤولة عن الأمن في مدن وسط إنجلترا، احتمال الملاحقة القضائية إذا لم يتم تفكيك كاميرات مراقبة نصبتها في مناطق بمدينة برمنجهام تسكنها غالبية مسلمة وتثير سخط السكان.
وكانت شرطة منطقة ويست ميلاند قد نصبت أكثر من 200 كاميرا بعضها كان مكشوفاً وبعضها كان مخفياً في شوارع بأحياء تقطنها عائلات مسلمة مثل حي وشوود هيث، وسباركبروك، وتبين أنها ممولة من مخصصات مالية حكومية لمكافحة الإرهاب.
وسارعت إدارة شرطة المنطقة إلى القول بأن الكاميرات الخفية المنصوبة قد أزيلت بعد احتجاجات عديدة من سكان المنطقة، إلا أن منظمة "ليبرتي" للحقوق المدنية تعتزم رفع دعوى قضائية في حال لم تتعهد قوة الشرطة بإزالة ما تبقى من الكاميرات في غضون أسبوعين.
يذكر أن مشروع نصب الكاميرات، المقدرة تكلفته بنحو ثلاثة ملايين جنيه استرليني، هو عبارة عن وضع كاميرات تستهدف ضبط النظام والأمن في برمنجهام بالتنسيق بين البلدية والشرطة والهيئات الحكومية المسؤولة عن هذين الحيين اللذين تسكنهما غالبية من المسلمين وتستطيع الكاميرات المنصوبة رصد ومراقبة وتصوير لوحات أرقام السيارات التي تدخل وتخرج منهما.
ويقول السكان إنه تم نصب الكاميرات دون استشارتهم أو إخطارهم، وأن ما أثار غضبهم أكثر هو علمهم بأنها ممولة من أموال مكافحة الإرهاب.
وكان رئيس قوة الشرطة "كريس سيمز" قد اعتذر بعد صدور تقرير مستقل حول الموضوع ذكر أن قوة الشرطة لم تهتم كثيراً بالأمور القانونية التي تحكم وتنظم مثل هذه الأمور
هكذا كان العنوان
ماقول الا الله يعينهم على الاذى والتخلف
الناس بيحافظون على الامن وطرح المجرمين مو زي اللي عندنا
يسرق السارق ويجلس يتمشى ويلعب ماحد درى عنه
وسؤالي
المسلمون ليش متظررين من هذا ؟
ولا مايدرون شنو يتكلمون فيه؟
وشنو الظرر اللي راح يواجهم اذا كانوا ماشين بالسليم؟
ماقول الا ويلا للاسلام من المسلمين
ودمتم بود
وكانت شرطة منطقة ويست ميلاند قد نصبت أكثر من 200 كاميرا بعضها كان مكشوفاً وبعضها كان مخفياً في شوارع بأحياء تقطنها عائلات مسلمة مثل حي وشوود هيث، وسباركبروك، وتبين أنها ممولة من مخصصات مالية حكومية لمكافحة الإرهاب.
وسارعت إدارة شرطة المنطقة إلى القول بأن الكاميرات الخفية المنصوبة قد أزيلت بعد احتجاجات عديدة من سكان المنطقة، إلا أن منظمة "ليبرتي" للحقوق المدنية تعتزم رفع دعوى قضائية في حال لم تتعهد قوة الشرطة بإزالة ما تبقى من الكاميرات في غضون أسبوعين.
يذكر أن مشروع نصب الكاميرات، المقدرة تكلفته بنحو ثلاثة ملايين جنيه استرليني، هو عبارة عن وضع كاميرات تستهدف ضبط النظام والأمن في برمنجهام بالتنسيق بين البلدية والشرطة والهيئات الحكومية المسؤولة عن هذين الحيين اللذين تسكنهما غالبية من المسلمين وتستطيع الكاميرات المنصوبة رصد ومراقبة وتصوير لوحات أرقام السيارات التي تدخل وتخرج منهما.
ويقول السكان إنه تم نصب الكاميرات دون استشارتهم أو إخطارهم، وأن ما أثار غضبهم أكثر هو علمهم بأنها ممولة من أموال مكافحة الإرهاب.
وكان رئيس قوة الشرطة "كريس سيمز" قد اعتذر بعد صدور تقرير مستقل حول الموضوع ذكر أن قوة الشرطة لم تهتم كثيراً بالأمور القانونية التي تحكم وتنظم مثل هذه الأمور
هكذا كان العنوان
ماقول الا الله يعينهم على الاذى والتخلف
الناس بيحافظون على الامن وطرح المجرمين مو زي اللي عندنا
يسرق السارق ويجلس يتمشى ويلعب ماحد درى عنه
وسؤالي
المسلمون ليش متظررين من هذا ؟
ولا مايدرون شنو يتكلمون فيه؟
وشنو الظرر اللي راح يواجهم اذا كانوا ماشين بالسليم؟
ماقول الا ويلا للاسلام من المسلمين
ودمتم بود