تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : ياليتني امريكيه؟!!


حكاية شموخ
12-10-10, 10:03 am
ياليتني امريكية



د. عائض القرني









د. عائض القرني

أعلم أن أميركا قتلت خارج أوطانها ملايين البشر عمدا وشبه عمد أو خطأ، ولكن في الداخل الأمر مختلف؛ فهي تسوس رعاياها بأنظمة كأنها مأخوذة من الإسلام تماما، بينما نحن أبناء الإسلام نتجاهل تطبيق كثير من هذه الأنظمة، وإليكم هذه القصة التي كتبها لي دكتور سعودي كان يدرس هناك، وقد عاش القصة، ثم جلست معه وسمعتها منه:

«عائلة سعودية تتكون من رجل مبتعث إلى الولايات المتحدة الأميركية من قبل معهد الإدارة ليستكمل دراسته لمرحلة الماجستير، ومرافقة له وهي زوجته، وبنت تبلغ من العمر 8 سنوات، وابن يبلغ من العمر 6 سنوات.سكنت العائلة في البداية في مدينة رتشموند بولاية فرجينيا. وكان الزوج يقوم بالاعتداء على زوجته من فترة إلى أخرى بالضرب والشتم، وكانت الزوجة تستغيث وتستنجد بالجيران من السعوديين، الذين بدورهم يقومون بالاتصال به والطلب منه بكف الأذى عن زوجته، بالإضافة إلى الاتصال بأقارب الزوجة في السعودية للوقوف معها وحل مشكلة الزوجين.
انتقلت العائلة إلى ولاية أوهايو، وكالمعتاد ما زال الرجل يمارس الثقافة نفسها، التي تتمثل في الضرب والشتم لزوجته، ولم يتم التدخل من قبل أفراد وأقارب الزوجة أو الزوج لحل المشكلة، مع العلم أن الزوجة طالبت إخوانها ووالدها بالتدخل لرفع الظلم عنها، ولكن لم تقابل إلا بالرفض والتوبيخ والتهديد من قبلهم. وبعد أن تقطعت السبل بتلك السيدة قررت وضع حد لما تتلقاه من ألم جسدي ونفسي مستمر لها ولأبنائها وذلك بالاتصال بقسم الشرطة، والإبلاغ عن زوجها.
خلال دقائق معدودة وصلت أكثر من خمس دوريات أميركية إلى منزل العائلة السعودية. تم التحقيق مع الزوجين بشكل منفرد، بالإضافة إلى الأبناء، كل على حدة.
ومن خلال التحقيق مع الأبناء تبين للشرطة الأميركية أن الوالد اعتاد ضرب والدتهم وكيل الشتائم. وبناء على التحقيق تم حجز الأب في قسم الشرطة، وتم نقل الزوجة هي وأولادها إلى فندق حتى يتم استكمال جوانب التحقيق.
تم وضع حماية كاملة للأسرة، بالإضافة إلى تكليف رجال الشرطة بإيصال الأبناء إلى المدرسة وإرجاعهم.. حماية السكن الذي تقطنه الأسرة.. صرف بطاقة تحتوي على مبلغ مادي حتى تتمكن العائلة من شراء بعض المستلزمات الضرورية من الأسواق الأميركية.
قامت الملحقية السعودية بتوفير محام ليترافع عن الطالب السعودي المسجون، الذي تم إخراجه من السجن بكفالة مادية حتى يتم الانتهاء من كامل التحقيق وانتهاء المحاكمة. قامت الشرطة خلال هذه الفترة بأخذ تعهد من الطالب بعدم دخول الحي بأكمله الذي تسكن فيه الزوجة والأولاد بالإضافة إلى أخذ تعهد بعدم الاقتراب أو التفكير في زيارة الأبناء سواء في المنزل أو المدرسة حتى يصدر القاضي حكمه في القضية.
طلبت الحكومة الأميركية من السيدة السعودية توكيل محام لكي يترافع عنها في الجلسات، وبعد سؤالها عن التكاليف تبين لها أن التكاليف قد تصل إلى 6000 دولار أميركي، وفي هذه اللحظة انهارت البنت في قسم الشرطة عند سماعها لهذا الخبر؛ إذ إنها لا تملك ذلك المبلغ، بالإضافة إلى خوفها من خسارتها لقضيتها ورجوعها إلى زوجها وعائلتها.
كان موجودا لحظة بكائها محاميان أميركيان فتبرعا للمرافعة عنها مجانا. وبعد الجلسات والمحاكمة، وبعد توافر الأدلة وشهادة الشهود على الزوج، حكمت المحكمة بأن الزوج مذنب، وأن الزوجة يحق لها الاحتفاظ بالأبناء في حالة الانفصال. طلبت الزوجة الطلاق من الزوج، وبالفعل تم حصول ذلك.
قامت الحكومة الأميركية بعد الانتهاء من المحاكمة، بتوفير سكن للسيدة السعودية ودفع الأجرة عنها وبعد مدة معينة تستطيع السيدة امتلاك البيت.
قامت الحكومة الأميركية بتوظيف السيدة السعودية في وظيفة تتناسب مع معتقدها ودينها وبراتب يصل إلى 3000 آلاف دولار في الشهر.
التكفل بتكاليف دراسة الأبناء في المدارس الأميركية.. تحمّل كامل نفقات دراسة المرأة في الجامعة.. القيام بإعطائها بطاقة تحتوي على مبلغ مادي شهري يمكنها من شراء المستلزمات الضرورية لها ولأو لادها.
تغيير فيزتها من فيزة مرافق إلى فيزة لاجئ، مما قد يمنحها في المستقبل الجنسية الأميركية».
والآن، وبعد هذه القصة، فكم من امرأة تضرب وتُهان وتؤذى ولا تجد من ينجدها ولا من يقف معها؟

وأعرف عشرات القصص التي مرت علي مما يشيب لها الرأس وفيها أبشع أنواع الظلم والقهر والكبت تتجرعه المرأة صباح مساء؛ بل عشت قضية مظلَمَة وقعت على طفل عندنا فاتصلت بدكتور فاضل في هيئة حقوق الإنسان عندنا قبل سنة، وإلى الآن لا خبر ولا جواب ولا استفسار، فضلا أن نجد موقفا إيجابيا، وأخشى بعد قراءة هذه القصة أن تطالب كثير من النساء عندنا في العالم العربي بالسفر إلى أميركا، وأقترح في العالم العربي شرطة سرية مهمتها التدخل السريع لإنقاذ المرأة من الضرب والإهانة والظلم والأذى، وأن نفعل بالزوج الظالم المعتدي كما فعلت حكومة الولايات المتحدة الأميركية، وأقول: والله لقد فعلها عمر بن الخطاب فاروق الإسلام قبل أربعة عشر قرنا مع امرأة مظلومة؛ إذ ذهب بسيفه إلى بيت زوجها وأخذ المرأة وأنقذها وأدب الرجل تأديبا بالغا محكّما في ذلك نصوص الشريعة الخالدة.

لقد طفت مع بعض زملائي إحدى وعشرين ولاية أميركية، فكلما رأينا الدقة والحسن في نظام السير والمرور وحماية البيئة والذوق العام وترتيب شؤون الحياة، تذكرنا النصوص التي قرأناها في الكتاب والسنة، حتى قال لنا بعض الدكاترة المسلمين هناك: «والله لكأنما أخذوها من ديننا نصا وفصا، بينما نحن نهمل هذه النصوص العظيمة». يقول الرئيس الأميركي الأسبق ريتشارد نيكسون في «الفرصة السانحة»: «إن أميركا دولة قوية، لكن للأسف الأفكار العظيمة في الإسلام».

صباح الخير يا مسلمون، ومساء الخير يا عرب. أشكر الحكومة الأميركية والشعب الأميركي وعلى رأسهم الرئيس «أبو حسين» باراك أوباما والأمة الأميركية كافة على هذا الموقف النبيل.
.................مسلمون لايحملون من الاسم الا اسمه عجبآ..............

عاشق الخير
12-10-10, 10:54 am
آآآمين ياليت تتحقق امنيتك ..
لكن أتمنى الا تكوني زوجه لمن ظلموا كحميدان التركي لتعرفي معنى الظلم ..




للعــدالة أيــادي ظـالمة



جيمس المظلوم

في الوقت الذي تروج فيه أجهزة الإعلام الأمريكية وأفلام هوليود للعدالة في العالم الجديد وأرض العسل والحليب ؛ تخرج علينا الأنباء الصادقة بين حين وآخر بمآسي تتعلق بمظاليم خلف قضبان السجون الأمريكية عن جرائم لم يرتكبوها ...... وآخرون قضوا نحبهم على الكرسي الكهربائي أو بالحقنة القاتلة ، ومنهم من ينتظر دون أن يبدل ذلك في واقع التسرع والحماقة التي يرتكبها القضاء وحماقة هيئة المحلفين تجاه متهمين أبرياء تحت ضغوط الرأي العام والإعلام المنحاز ؛ خاصة عندما يكون الضحية أبيض والمتهم أسود أو مهاجر وملون .

ونتيجة للتمادي في الظلم والإجحاف فقد تشكلت في الفترة الأخيرة العديد من الجمعيات المدنية التي تهتم بمساعدة الأبرياء في داخل السجون الأمريكية على إثبات براءتهم ، والخروج بالتالي من دوامة الظلم القضائي والعنصرية الغير مقننة (ولكنها ممارسة عمليا ) المستفحلة ضد الزنوج أوالملونين والمهاجرين ..... وحيث تجدر الإشارة إلى أنه وفي ولاية فلوريدا وحدها يوجد قرابة 250 سجين يعتقد أنهم أبرياء يقضون عقوبات بأحكام مؤبدة بتهم تتعلق بجرائم الإغتصاب وحدها... وحيث يكفي أن تحوم الشبهات حول زنجي غير محظوظ تصادف مروره في مكان الجريمة أثناء وقوعها لتتحول هذه الشبهات والظنون والمصادفة الغير سارة إلى قرائن إثبات وأدلة دامغة ضده....وسرعان ما يصب الإعلام الأبيض الزيت على النار ليحمو الوطيس ويتشكل رأي عام مهووس يطالب بسرعة القصاص.

والقضاء الأمريكي ولتكريس هيمنة العرق الأبيض المستوطن (اليانكي) منذ نشأته ، إبتدع نظام (المحلفين) في تحديد ما إذا كان المتهم الماثل مذنب أم بريء ... ويتم تشكيل هيئة المحلفين من أفراد عاديين فيهم المثقف والمتعلم والحرفي والجاهل وربات البيوت وهلم جرا من المواطنين (الصالحين على الطريقة الأمريكية) في كل مدينة أو بلدة تنظر محاكمها في الجرائم .... ووفقا لقرار أغلبية المحلفين الذي يتخذ بالتصويت يقوم القاضي بإصدار الحكم .. والمصيبة أن هؤلاء المحلفين لا يكون لديهم دراية بالقانون الجنائي ؛ وبالتالي فإنهم يتأثرون في قراراتهم بالإعلام والرأي العام وحدهما .... وحيث يكون أغلبية أعضاء هيئة المحلفين دائما من النمطيين البيض المستوطنين ؛ فالويل والثبور وعظائم الأمور للزنجي والملون المهاجر والهندي الأحمر إذا كان أحدهما متهما.

ومن آخر المآسي التي تكشفت عنها وجوه وأيادي العدالة الأمريكية في ولاية فلوريدا قصة السجين الزنجي المدعو "جيمس بين" الذي أودع السجن عام 1974 حين كان عمره 19 سنة بعد إدانته بتهمة إختطاف طفل أبيض (عمره 9 سنوات) وإغتصابه في الخلاء ليلا .... وعلى الرغم من أن دليل الإدانة الوحيد كان تعرف المجني عليه على المتهم . وعدم قدرة المتهم جيمس بين على إثبات مكان تواجده ساعة وقوع الجريمة وفق شهادة شهود ؛ وعلى الرغم من أن جيمس أنكر التهمة الموجهة إليه؛ فقد حكم عليه بالسجن المؤبد وظل قابعا وراء القضبان لمدة 35 سنة .

وبعد التقدم العلمي فيما يتعلق بالجينات والحمض النووي ( dna ) تقدم السجين جيمس بين بعدة طلبات إلى الجهات المختصة في القضاء لتوقيع كشف ألـ dna عليه ومقارنتها بمخلفات السائل المنوي الذي وجده الطب الشرعي في مؤخرة ومستقيم الضحية . ولكن طلباته تلك قوبلت بالإهمال دائما وكان مصيرها سلة المهملات على الرغم من تعيين أهل جيمس لمحامي يتولى متابعة طلباته تلك في أروقة القضاء ....
وبعد أن يئس جيمس من إمكانية الحصول على البراءة قيض الله له إحدى جمعيات مناصرة المساجين الأبرياء ، حيث تبنت الجمعية قضيته وأثارت الرأي العام حولها وكشفت ملابسات وحقائق إهمال وتلكؤ السلطات لتوقيع كشف ألـ dna الذي يطالب به السجين جيمس دين.

تمت الاستجابة الفورية إذن لطلب جيمس دين بتحليل حامض ألـ dna الخاص به ومقارنته بتلك المستخرجة من جسد الضحية وكان الرد من المختبر الذي أوكلت إليه المهمة غاية في الوضوح وهو الإختلاف بين العينتين .....
ووفا لتقرير المختبر أعيد ملف جيمس بين القضائي للمحكمة التي قضت ببراءته وإطلاق سراحه بعد أن قضى 35 سنة بالتمام والكمال خلف القضبان.
وبعد خروج جيمس بين للحرية وفي رد له على أسئلة الإعلام صرح بأنه ليس غاضبا من أحد ولا يكره أحد لأنه كان يشعر بأن الله عز وجل كان إلى جانبه في هذا الامتحان العسير. ..... وإن أكثر ما يرغب فيه الآن أن يقضي بقية حياته مع أمه المريضة التي تبلغ من العمر 77 سنة . ومع بقية شقيقاته وأهله لأنه يفتقدهم بشدة.
الجدير بالذكر أن جيمس بين سيستفيد من قانون أقر حديثا لإنصاف المساجين الأبرياء يقضي بتعويض كل من تثبت براءته مبلغ 50,000 دولار أمريكي عن كل سنة قضاها خلف القضبان .... وبحسبة بسيطة فإن السجين البريء جيمس بين يستحق مبلغ 1.75 مليون دولار أمريكي لا ندري إن كانت ستعوض له ما ضاع من أحلى سنوات عمره أم لا ؟؟

.. والطريف أن جيمس بين وبعد خروجه قدم له بعض أهله هاتف محمول للتحدث مع والدته وإخبارها أنه صار طليقا وفي طريقه للمنزل ... وقد بدأ جيمس مندهشا وسعيدا بهذا الجهاز وإمكانياته ، وهو يستخدمه لأول مرة في حياته ؛ لاسيما وأنه لم يكن قد تم إختراعه بعد في عام 1974م السنة التي أدخل فيها السجن وتوقفت فيها حياته نظريا.



وعين الرضا عن كل عيب كليلة=ولكن عين السخط تبدي المساويا

لذا وبحكم الاعجاب العربي بالغرب وفكرهم فليس بغريب ان يخرج من بيننا من يصفهم بالعدل ونصرة المظلوم ويعمم كل الصفات الجيده لهم ..
ويغض الطرف عن كثير من القضايا و المشاكل هناك وما العنصرية ولا الطبقية الا دليل على أن لكل دولة وجهان ..

حكاية شموخ
12-10-10, 11:11 am
ياعاشق,, الخير بارك الله فيك..

انا لم اسق النص هنّآ ,, كأمنية لكي تؤمن..,على الدعآء,,

لكني كتبت العنوان’’ لفت,,انتباه’’..

ولكي يدرك,, المسلمون,,الفارق الشاسع’’ بين الكفار,,في تعاملهم

والمسلمين,,في تعاملهم

لكني لم اتمنى ولن اتمنى ذات يوم ان اكون امريكية,,

الحمدلله اني مسلمة عربية,,

ومن اصل العرب,, ايضآ..

لكن هي كلمة حق,, الكفآر يجيدون اخلاق افتقدهآ المسلمون وبقوة..

لللأسف.

وانظر كيف الكفار يعظمن المسلمون حين يتمكسون بشعائرهم
.http://www.youtube.com/watch?v=hk-LAl2275A



اتمنى الا,, تتعجل,, بالحكم,,


شكرآ,,لك..

عاشق الخير
12-10-10, 11:33 am
ياعاشق,, الخير بارك الله فيك..
انا لم اسق النص هنّآ ,, كأمنية لكي تؤمن..,على الدعآء,,
لكني كتبت العنوان’’ لفت,,انتباه’’..
ولكي يدرك,, المسلمون,,الفارق الشاسع’’ بين الكفار,,في تعاملهم
والمسلمين,,في تعاملهم
لكني لم اتمنى ولن اتمنى ذات يوم ان اكون امريكية,,
الحمدلله اني مسلمة عربية,,
ومن اصل العرب,, ايضآ..
لكن هي كلمة حق,, الكفآر يجيدون اخلاق افتقدهآ المسلمون وبقوة..
لللأسف.

وانظر كيف الكفار يعظمن المسلمون حين يتمكسون بشعائرهم
.http://www.youtube.com/watch?v=hk-lal2275a
اتمنى الا,, تتعجل,, بالحكم,,
شكرآ,,لك..



القارئ يرد على ما كتب أمامة ..
بغض النظر عن مقصد من كتبه .. فهو قد كتبه سواء كان متمنيا او غيره ..
وتأميني جاء بناء على أمنية لا اعلم اهي لك ام لغيرك المهم انها اتخذت عنوانا لهذه المقالة ..


في كل الدول سنجد مواقف للعدل ويقابلة الكثير من مواقف الظلم والجور لذا من السهل أن يتعامل الكفار بالاخلاق و الاحترام
لأن الاسلام يقوم على تلك الصفات وكما قال الرسول صلى الله عليه وسلم ( انما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق ) ..
فالانسان بغض النظر عن ديانته ينشد التعامل بكل صفه ايجابية

الخلل فينا كمسلمين في تطبيق تلك التعاليم و الأخلاقيات
بسبب قصور فهمنا و ايماننا بتعاليم ديننا
ولتحولنا لأشخاص ما ديين لا نهتم سوى بالدنيا و جشعها ..


عذرا للعوده من جديد

غصن الرند
12-10-10, 01:12 pm
أن أكون أحمل الجنسية الخاصــة ببلاد العـــم سام هذا شيئاً ممتاز للغاية ، إضافة إلى التمسك بالهوية الدينية ، وليس العرب هم فقط من يمنون النفس أن يكون أمريكان ، بل حتى بعض شباب وفتيات تل آبيب ينتظرون تلك الفرص .
الجنسية الإمريكية تكفل لك الحقوق أينمــا تكون ، حتى في الكوكب الجديد المكتشف حديثاً .!
أن أحمل الجواز الإمريكي فهو أفضل بمراحل من الجواز الديبلوماسي أو الخاص والذي عادة يحمله الأمراء.!!

( إنها سيدة العــالم )

ومن زارها سائحاً ، أو تاجراً ، سيعرف الفرق بينها وبين القارة العجوز

وتظل امريكا بلد الحرية و رمزها ، حتى لو أعترضت جماعة بن لاكن أو السذج المتعاطفين معه .!

ابو سرهد
13-10-10, 08:50 am
امريكا دوله عظيمه انا حاليا لي سنه هناك والله العظيم انا استعجب من أشياء كثيره مثل الابتسامه الدائمه اللتي حث الاسلام عليها
واحترام الغير مهما كانت جنسيته ودينه

وعدم أكل حقوق الغير وهذا الأهم ولاواسطه ولا شي ياحسافة علي ديرتنا اللتي أصبحت للأسف قمة الإنحطاط

وأخيرا انا أرجي من الله أن يوفق الجميع لما فيه خير وصلاح للأمة الاسلامية وأن يفك الله أسر حميدان