عناية بالبشرة
05-10-10, 09:34 am
تحولت الأفراح الى اتراح في احدى حفلات الزواج في محافظة الاحساء و تحديدا في مدينة الهفوف
وذلك عندما تلاسن، ثم تعاند، ثم اشتبك بالايدي مجموعة من الشباب الحضور من ذوي الميول
النصراوية، والهلالية
ليتحول الزواج الى مسرح للاشتباكات والمصارعه الجماعيه بين الجماهير الكروية المتعصبة
ولم تنفض إلا بعد تدخلات الحضور في فكهم وفصلهم.
وبحسب موقع (صدى) الإخباري الذي أورد الخبر:
فإن التفاصيل الكاملة تعود إلى أن احد مشجعي نادي النصر في اللحظات الاخيره من الحفل اخذ الميكرفون الموجود في الساحة
وقام بتشغيل أغنية "الهمة الهمة" الخاصة بنادي النصر
مما أثار حفيظة الجماهير الهلالية المتواجدة في الحفل وجعلها ترد عليه بنفس الطريقة حيث قام احدهم بتشغيل أغنية "الموج الأزرق جاكم".
وعند انتهائه منها عاد المشجع النصراوي مره أخرى وقام بتشغيل أغنيه مسيئة لأحد لاعبي الهلال المشهورين
وكانت بصوت احد الفنانين السوريين وهو ما أغضبهم وجعلهم يندفعون نحو المشجع النصراوي والامساك به والانهيال عليه بالضرب الأمر الذي أدى إلى تدخل الجماهير النصراويه من مبدأ الفزعة لصاحبهم والامساك بأحد مشجعي الهلال والقيام بضربه
ودارت بينهم مشاجرة جماعيه عنيفة استدعت تدخل الحضور في الحفل المتواجدين لفض الاشتباك الحاصل بينهم
وبعد انتهاء المشكلة اخذ كل منهم يتهدد ويتوعد الآخر.
هنا انتهت تفاصيل الخبر الذي ورد من صدى لكن السؤال الذي يطرح نفسه:
هل وصل بنا التعصب المقيت الى هذه الدرجة المتخلفه والتي تفسد حتى مناسباتنا الاجتماعية السعيدة
التي يفترض أن تجمعنا على الود والسلام والاخاء..
ولعل المقولة الشهيرة التي مفادها أن الرياضة تجمع ما تفرقه السياسة .. تحولت الى ان
الرياضة تفسد متعة أفراحنا ومناسباتنا السعيدة.
وذلك عندما تلاسن، ثم تعاند، ثم اشتبك بالايدي مجموعة من الشباب الحضور من ذوي الميول
النصراوية، والهلالية
ليتحول الزواج الى مسرح للاشتباكات والمصارعه الجماعيه بين الجماهير الكروية المتعصبة
ولم تنفض إلا بعد تدخلات الحضور في فكهم وفصلهم.
وبحسب موقع (صدى) الإخباري الذي أورد الخبر:
فإن التفاصيل الكاملة تعود إلى أن احد مشجعي نادي النصر في اللحظات الاخيره من الحفل اخذ الميكرفون الموجود في الساحة
وقام بتشغيل أغنية "الهمة الهمة" الخاصة بنادي النصر
مما أثار حفيظة الجماهير الهلالية المتواجدة في الحفل وجعلها ترد عليه بنفس الطريقة حيث قام احدهم بتشغيل أغنية "الموج الأزرق جاكم".
وعند انتهائه منها عاد المشجع النصراوي مره أخرى وقام بتشغيل أغنيه مسيئة لأحد لاعبي الهلال المشهورين
وكانت بصوت احد الفنانين السوريين وهو ما أغضبهم وجعلهم يندفعون نحو المشجع النصراوي والامساك به والانهيال عليه بالضرب الأمر الذي أدى إلى تدخل الجماهير النصراويه من مبدأ الفزعة لصاحبهم والامساك بأحد مشجعي الهلال والقيام بضربه
ودارت بينهم مشاجرة جماعيه عنيفة استدعت تدخل الحضور في الحفل المتواجدين لفض الاشتباك الحاصل بينهم
وبعد انتهاء المشكلة اخذ كل منهم يتهدد ويتوعد الآخر.
هنا انتهت تفاصيل الخبر الذي ورد من صدى لكن السؤال الذي يطرح نفسه:
هل وصل بنا التعصب المقيت الى هذه الدرجة المتخلفه والتي تفسد حتى مناسباتنا الاجتماعية السعيدة
التي يفترض أن تجمعنا على الود والسلام والاخاء..
ولعل المقولة الشهيرة التي مفادها أن الرياضة تجمع ما تفرقه السياسة .. تحولت الى ان
الرياضة تفسد متعة أفراحنا ومناسباتنا السعيدة.