بني تميم بريدة
18-09-10, 09:27 pm
المتابع للتاريخ يرى أن الرافضة قد خنسوا فترة طويلة ولم نكن نرى لهم أي جهود أو ظهور علني جريء سواء في الخليج أو غيرها من بلاد المسلمين ..
ولكن الملفت للنظر أنه بعد الغزو الأمريكي على بلاد العراق والأحتلال الغاشم لها أصبح هناك نفوذ خطيرلهم يهدد العالم الأسلامي من حيث الجرأة على سب الصحابة أو تهديدات قادتهم السياسيين لدول الخليج والعالم العربي بشكل عام
ومااستماتتهم لتغير مسمى الخليج العربي إلى الفارسي في هذا الزمن إلا ليأكد ظهورهم العلني وجرأتهم الخطيرة التي يجب على أهل السنة الوقوف صفاً واحداً حصيناً ضد خطرهم الغاشم ..
ثم جريمتهم الأخيرة الشنيعة في سبهم لأم المؤمنين عائشة رضي الله عنها زوجة حبيبنا عليه الصلاة والسلام إلا ليبرهن لنا هذه القوة الغاشمة لديهم .. وضعف أهل السنة والسكوت المطبق من لدن أهل الأسلام .وبلاشك أن هذه الجرأة وهذا التهديد المعلن ليدل دلالة أكيدة على ضعف أهل السنة في السنوات الاخيرة ..
فلماذا تجرؤوا؟
تاريخ الشيعة في الحقيقة والتشيع في القديم والحديث الذي يقرأه يجد أنهم إن وجدوا سنداً من النصارى واليهود تجرؤوا على أهل السنة وهم قد امتلكوا القوة بعد ظهور الحكومة العراقية الشيعية الموالية لإيران وتنصيب الغرب لهم في العراق الجريح ..
والقنبلة النووية ليست منهم ببعيد وجاهل من قال إن أمريكا تعارضها حتى لو كتب الأمريكان ملايين الصفحات ونشروا آلاف المقالات وآلاف التصريحات لكلينتون وأوباما وغيرهم. ولو هددوا في اليوم ألف مرة أنهم سيضربون إيران ولن يسمحوا لها بامتلاك القوة النووية. ففجأة ستطلع علينا الاستخبارات المركزية لتقول لا إيران لن تمتلك القوة النووية وهم بعيدون عن ذلك.
الحديث يطول ومافي القلب أكثر ولكنني أحببت أن ألامس الجرح ليخف الألم ولعل الأحبة يكمدوا هذا الهم الذي يكتبه الإنسان من محابير قلبه فيكتب الحرف محبة لددينه ثم وطنه ثم مليكه ..
أدام الله على بلادنا الأمن والأيمان وحماها الله من كل الحاسدين ..
ولكن الملفت للنظر أنه بعد الغزو الأمريكي على بلاد العراق والأحتلال الغاشم لها أصبح هناك نفوذ خطيرلهم يهدد العالم الأسلامي من حيث الجرأة على سب الصحابة أو تهديدات قادتهم السياسيين لدول الخليج والعالم العربي بشكل عام
ومااستماتتهم لتغير مسمى الخليج العربي إلى الفارسي في هذا الزمن إلا ليأكد ظهورهم العلني وجرأتهم الخطيرة التي يجب على أهل السنة الوقوف صفاً واحداً حصيناً ضد خطرهم الغاشم ..
ثم جريمتهم الأخيرة الشنيعة في سبهم لأم المؤمنين عائشة رضي الله عنها زوجة حبيبنا عليه الصلاة والسلام إلا ليبرهن لنا هذه القوة الغاشمة لديهم .. وضعف أهل السنة والسكوت المطبق من لدن أهل الأسلام .وبلاشك أن هذه الجرأة وهذا التهديد المعلن ليدل دلالة أكيدة على ضعف أهل السنة في السنوات الاخيرة ..
فلماذا تجرؤوا؟
تاريخ الشيعة في الحقيقة والتشيع في القديم والحديث الذي يقرأه يجد أنهم إن وجدوا سنداً من النصارى واليهود تجرؤوا على أهل السنة وهم قد امتلكوا القوة بعد ظهور الحكومة العراقية الشيعية الموالية لإيران وتنصيب الغرب لهم في العراق الجريح ..
والقنبلة النووية ليست منهم ببعيد وجاهل من قال إن أمريكا تعارضها حتى لو كتب الأمريكان ملايين الصفحات ونشروا آلاف المقالات وآلاف التصريحات لكلينتون وأوباما وغيرهم. ولو هددوا في اليوم ألف مرة أنهم سيضربون إيران ولن يسمحوا لها بامتلاك القوة النووية. ففجأة ستطلع علينا الاستخبارات المركزية لتقول لا إيران لن تمتلك القوة النووية وهم بعيدون عن ذلك.
الحديث يطول ومافي القلب أكثر ولكنني أحببت أن ألامس الجرح ليخف الألم ولعل الأحبة يكمدوا هذا الهم الذي يكتبه الإنسان من محابير قلبه فيكتب الحرف محبة لددينه ثم وطنه ثم مليكه ..
أدام الله على بلادنا الأمن والأيمان وحماها الله من كل الحاسدين ..