عـــــســـــولــي
07-09-10, 04:09 am
مغالاة النساء في "مستلزمات العيد" تُفجّر الخلافات الزوجية
فهد العتيبي ـ سبق : سجَّلت مراكز الاستشارات الأسرية العاملة في إصلاح ذات البَيْن, وكذلك مراكز الخدمة الاجتماعية, ارتفاعاً ملحوظاً في شكاوى الأزواج من الزوجات، والعكس، ومعظمها حول "مستلزمات" و"نفقات" العيد.
شكاوى الزوجات تدور حول بخل أزواجهن، وأنهم يضنون على أبنائهم بفرحة العيد من كسوة وحلويات لإدخال البهجة عليهم، في حين يشكو الأزواج من مغالاة زوجاتهن في الطلبات، وحب المظهرة والمباهاة بين بعضهن، وهو ما يزيد التوتر في البيوت. واتهم الرجال النساء بعدم تقدير ظروفهم المالية, وقالوا: "إن الزوجات يعرفن مرتباتنا، وما نستلمه، وحاجات البيوت.. إننا نضطر للاستدانة والاقتراض أو مَدْ أيدينا لمبالغ كنا ندخرها لوقت الحاجة الضرورية؛ لنسدد (فاتورة) زوجاتنا في العيد".
ويقول أحد المستشارين الأسريين إنه يحاول تهدئة الطرفين بالتركيز على الجانب الإيماني، وأن العيد فرحة، ولكن لا تكون بالديون والقروض وتحمُّل الأعباء. مضيفاً أن الأسرة المتوسطة يزيد إنفاقها من أجل العيد على 12 ألف ريال، وهذا يعني أن الزوج في حاجة إلى الاستدانة ليوفر الطلبات, ولكن المشكلة في كيفية إكمال الشهر، الذي ابتلعت مستلزمات العيد ميزانيته؟ وهذا يدفع الأزواج إلى محاولة "تدبير" مبالغ مالية إضافية؛ لمجابهة المستلزمات الحياتية الأخرى!وقد ارتفعت حِدّة الخلافات بين بعض الأزواج بسبب كثرة احتياجات العيد للأسرة من ملابس وكماليات أخرى، خصوصاً ما تحتاج إليه الزوجة لزينتها، حتى بات الأمر مُزعجاً ومثيراً لغضب الزوج الذي نفض ما في جيبه من أموال، ولجأ إلى ما يدخره في "خزائنه السرية"، أو اضطر إلى الاستدانة من أصدقائه، فيم((منقول))
اللي راح فيها المتزوجين ملح .....تصدقون من العشر الأواخر وأنا أشوف المتزوجين مكتمين وضايقتن صدورهم وحالتهم حاله أسلاف وأتلاف لست الحسن والدلال اللي فيها شبه من خالها عزيز .
الصراحه حالتهم حاله وكان الله في عون كل زوج سعودي .
فهد العتيبي ـ سبق : سجَّلت مراكز الاستشارات الأسرية العاملة في إصلاح ذات البَيْن, وكذلك مراكز الخدمة الاجتماعية, ارتفاعاً ملحوظاً في شكاوى الأزواج من الزوجات، والعكس، ومعظمها حول "مستلزمات" و"نفقات" العيد.
شكاوى الزوجات تدور حول بخل أزواجهن، وأنهم يضنون على أبنائهم بفرحة العيد من كسوة وحلويات لإدخال البهجة عليهم، في حين يشكو الأزواج من مغالاة زوجاتهن في الطلبات، وحب المظهرة والمباهاة بين بعضهن، وهو ما يزيد التوتر في البيوت. واتهم الرجال النساء بعدم تقدير ظروفهم المالية, وقالوا: "إن الزوجات يعرفن مرتباتنا، وما نستلمه، وحاجات البيوت.. إننا نضطر للاستدانة والاقتراض أو مَدْ أيدينا لمبالغ كنا ندخرها لوقت الحاجة الضرورية؛ لنسدد (فاتورة) زوجاتنا في العيد".
ويقول أحد المستشارين الأسريين إنه يحاول تهدئة الطرفين بالتركيز على الجانب الإيماني، وأن العيد فرحة، ولكن لا تكون بالديون والقروض وتحمُّل الأعباء. مضيفاً أن الأسرة المتوسطة يزيد إنفاقها من أجل العيد على 12 ألف ريال، وهذا يعني أن الزوج في حاجة إلى الاستدانة ليوفر الطلبات, ولكن المشكلة في كيفية إكمال الشهر، الذي ابتلعت مستلزمات العيد ميزانيته؟ وهذا يدفع الأزواج إلى محاولة "تدبير" مبالغ مالية إضافية؛ لمجابهة المستلزمات الحياتية الأخرى!وقد ارتفعت حِدّة الخلافات بين بعض الأزواج بسبب كثرة احتياجات العيد للأسرة من ملابس وكماليات أخرى، خصوصاً ما تحتاج إليه الزوجة لزينتها، حتى بات الأمر مُزعجاً ومثيراً لغضب الزوج الذي نفض ما في جيبه من أموال، ولجأ إلى ما يدخره في "خزائنه السرية"، أو اضطر إلى الاستدانة من أصدقائه، فيم((منقول))
اللي راح فيها المتزوجين ملح .....تصدقون من العشر الأواخر وأنا أشوف المتزوجين مكتمين وضايقتن صدورهم وحالتهم حاله أسلاف وأتلاف لست الحسن والدلال اللي فيها شبه من خالها عزيز .
الصراحه حالتهم حاله وكان الله في عون كل زوج سعودي .