د. صالح التويجري
06-09-10, 01:09 am
رسول الله صلى الله عليه وسلم علمنا كيف يكون التفاؤل في أقسى الظروف والأحوال، منهج لا يستطيعه إلا أفذاذ الرجال، والمتفائلون وحدهم هم الذين يصنعون التاريخ، ويسودون الأمم، ويقودون الأجيال.
أما اليائسون المتشائمون، فلم يستطيعوا أن يبنوا الحياة السوية في ذواتهم، فكيف يصنعونها لغيرهم،
ومكلف الأشياء ضد طباعها **متطلّب في الماء جذوة نـار
التفاؤل الإيجابي، يشدّ عضدها، ويثبّت أقدامها في مواجهة أشرس الأعداء، وأقوى الخصوم؛ ليتحقق لها النصر بإذن الله.
والتفاؤل الإيجابي، هو التفاؤل الفعّال، المقرون بالعمل المتعدي حدود الأماني والأحلام.
ونحن مطالبون بالأخذ بالأسباب، وفق المنهج الرباني.
والتفاؤل الإيجابي هو الواقعي الذي يتّخذ من الحاضر دليلاً على المستقبل دون إفراط أو تفريط، أو غلوّ أو جفاء.
أما اليائسون المتشائمون، فلم يستطيعوا أن يبنوا الحياة السوية في ذواتهم، فكيف يصنعونها لغيرهم،
ومكلف الأشياء ضد طباعها **متطلّب في الماء جذوة نـار
التفاؤل الإيجابي، يشدّ عضدها، ويثبّت أقدامها في مواجهة أشرس الأعداء، وأقوى الخصوم؛ ليتحقق لها النصر بإذن الله.
والتفاؤل الإيجابي، هو التفاؤل الفعّال، المقرون بالعمل المتعدي حدود الأماني والأحلام.
ونحن مطالبون بالأخذ بالأسباب، وفق المنهج الرباني.
والتفاؤل الإيجابي هو الواقعي الذي يتّخذ من الحاضر دليلاً على المستقبل دون إفراط أو تفريط، أو غلوّ أو جفاء.