أحلام ورديه
18-08-10, 08:52 am
أخبر العلماء أن هناك ريحاً تهب في ساعات الفجر الأولى لا شبيه لها في أي ساعة من ساعات الليل أو النهار ، تلطف الجو تلطيفاً حسناً ومؤثراً يحسه الإنسان إحساساً كاملاً
وفي الوقت الذي يستجيب فيه المؤمن لنداء ربه ، من صلاة الفجر ، يستنشقنسمات الفجر الرخيّة المعبأة بغاز الأوزون في الجو ، لذة وشنوة ، وصحة وعافية علىبدنه
*الفوائد الصحية التي يجنيها المؤمن بصلاةالفجر
- يمتلأ الجو حين الفجر بأعلى نسبة من غاز الأوزون ، وتقل تدريجياً حتى تضمحل عند طلوع الشمس ، ولهذا الغاز تأثيرات مفيدة على الجهاز العصبي والمشاعر النفسية ، كما أنه ينشط العمل الفكري والعضلي
- إن أشعة الشمس عند شروقها قريبة من اللون الأحمر وهذا اللون له تأثير باعث على اليقظة والنشاط ، كما أن نسبة الأشعة فوق البنفسجية تكون أكبر ما يمكن ومعروف أن هذه الأشعة تحرض الجلد على صنع فيتامين د.
- تتشبع الحويصلات والمسام بغاز الأوزون وينقل إلى الدورة الدموية ، بالإضافة إلى غاز اليوم الذي ينقي الرئتين.
- إن نسبة الكورتزون في الدم تكون أعلى ما يمكن وقت الصباح وأقل ما يمكن عند المساء ، ومن المعروف أن الكورتزون هو المادة التي تزيد فعاليات الجسم وتنشط حركاته بشكل عام ، ويزيد نسبة السكر في الدم الذي يزود الجسم بالطاقة اللازمة له
- إن للصلاة إيقاعاً في الحس عند مطلع الفجر ، وندواته ، وهدوءه ، ونبضه بالحركة ، وتنفسه بالحياة ، ما يجعل المسلم الملتزم بتعاليم الإسلام إنساناً متميزاً، فهو يستيقظ مبكراً ويستقبل يومه بجد ونشاط ، يباشر أعماله في الساعات الأولى من النهار حيث تكون إمكاناته الذهنية والعضلية والنفسية على مستوى ، مما يؤدي إلى حصول البركات ومضاعفة الإنتاج .
وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي دعا لأمته قائلاً : ( اللهم بارك لأمتي في بكورها) رواه الترمذي وأبو داود وابن ماجه واحمد .( وصدق الله تعالى وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُوداً)( الإسراء : 78)
دفعآ للمسلم إلى صلاة الفجر حتى تصل له سعادة الدنيا ، والفوز في الآخرة
دمتم سعداء ،،
منطوووول
وفي الوقت الذي يستجيب فيه المؤمن لنداء ربه ، من صلاة الفجر ، يستنشقنسمات الفجر الرخيّة المعبأة بغاز الأوزون في الجو ، لذة وشنوة ، وصحة وعافية علىبدنه
*الفوائد الصحية التي يجنيها المؤمن بصلاةالفجر
- يمتلأ الجو حين الفجر بأعلى نسبة من غاز الأوزون ، وتقل تدريجياً حتى تضمحل عند طلوع الشمس ، ولهذا الغاز تأثيرات مفيدة على الجهاز العصبي والمشاعر النفسية ، كما أنه ينشط العمل الفكري والعضلي
- إن أشعة الشمس عند شروقها قريبة من اللون الأحمر وهذا اللون له تأثير باعث على اليقظة والنشاط ، كما أن نسبة الأشعة فوق البنفسجية تكون أكبر ما يمكن ومعروف أن هذه الأشعة تحرض الجلد على صنع فيتامين د.
- تتشبع الحويصلات والمسام بغاز الأوزون وينقل إلى الدورة الدموية ، بالإضافة إلى غاز اليوم الذي ينقي الرئتين.
- إن نسبة الكورتزون في الدم تكون أعلى ما يمكن وقت الصباح وأقل ما يمكن عند المساء ، ومن المعروف أن الكورتزون هو المادة التي تزيد فعاليات الجسم وتنشط حركاته بشكل عام ، ويزيد نسبة السكر في الدم الذي يزود الجسم بالطاقة اللازمة له
- إن للصلاة إيقاعاً في الحس عند مطلع الفجر ، وندواته ، وهدوءه ، ونبضه بالحركة ، وتنفسه بالحياة ، ما يجعل المسلم الملتزم بتعاليم الإسلام إنساناً متميزاً، فهو يستيقظ مبكراً ويستقبل يومه بجد ونشاط ، يباشر أعماله في الساعات الأولى من النهار حيث تكون إمكاناته الذهنية والعضلية والنفسية على مستوى ، مما يؤدي إلى حصول البركات ومضاعفة الإنتاج .
وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي دعا لأمته قائلاً : ( اللهم بارك لأمتي في بكورها) رواه الترمذي وأبو داود وابن ماجه واحمد .( وصدق الله تعالى وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُوداً)( الإسراء : 78)
دفعآ للمسلم إلى صلاة الفجر حتى تصل له سعادة الدنيا ، والفوز في الآخرة
دمتم سعداء ،،
منطوووول