~§(عطر الحكي)§~
02-02-03, 05:28 pm
أخواني أهل بريده
يعلم الله ان كل حرف سأكتبه هو واقعي وسأكتب لكم قصة بل مشكلة بلسان أعز اصدقائي حصلت له .
علما انني عايشت شئ من احداثها لكن سأنقلها لكم بلسانه
يقول
(( مثل اي شاب طائش انحرفت في حياتي تسكع بالاسواق سهر في الليل نوم في النهار في أحد الليالي وانا اتسكع في أحد الاسواق وانا اطارد غزال شارد وعندما اوتيحت لي الفرصه سلمتها رقمي،البنت في أحد الايام اتصلت بي وتطورت علاقتي (اكتشفت انها أميره )،معي وتحولت إلى حب بدأت امشئ معها بالاسواق.امشئ معها بالفيصليه،أحمل لها الاكياس كأنها عبد لها بدأت أسهر الليالي معها،صارت كل حياتي ليس بمعنى انها كل حياتي يعني كله حب لا بل كنت معها أكثر مما أجلس مع اهلي،الكليه فصلوني بل طردوني عشت عاطلا عفوا بل عبد لتلك الاميره ، فكرت بأنني اتركها قلت لها انك أميره وانا شاب على قد حالي ولا أقدر ان استمر معك ، ولذلك اليوم سيكون آخر يوم أجلس معك ثارت غاضبه وجن جنونها وهددتني اذا تركتها.أنا أعتقدت ان تهديدها حبر على ورق . حزمت على تركها وجلست ثلاث ايام لم أكلمها او أجلس معها، نسيت التهديدات اللتي هددتني بها ، حتى جاءت ساعة الشؤم وبينما انا أمشي على سيارتي بحي الروضه واذا بثلاث سيارات يقفن أمامي واذا برجال سود اجسامهم عريضه يقومون بتكتيفي واركابي معهم جلست في الوسط وعلى يميني رجل وعلى يساري رجل وانا إلى هذه اللحظه لاأعلم عن شئ، ذهبوا فيني إلى الثمامه وهناك كانت المفاجئة الاميره ومعها ابن اخيها ويبلغ من العمر 12 سنه في انتضاري،تشهدت وقلت هذا اليوم آخر يوم في حياتي جاءت إلى إلاميره بعد مانزلت من السيارة وقالت لي (هاه،انت تعتقد اني لعبه في يدك) ثم بدأ الضرب من الرجال السود حتى شاهدت نجوم النهار وجاء ابو 12 سنه ووضع رجله على وجهي وبدأ هو بالضرب.
نجوت ورجعوني إلى سيارتي . اتصلت بي وقالت اعلم ان هذا المشهد ( مشهد الثمامه ) سيتكرر إلى ان تتراجع.))
هذي هي القصه وأقسم بالله العضيم ان كل حرف كتبته صح.وانا كتبت هنا القصه لست أريد ان اثير ضجه.وإنماأريد شئ واحد هو ماذا سيفعل صديقي أمام التهديدات اريد منكم الحل؟
ولو لا خوفي من حذف الموضوع لكتبت اسم الاميرة رباعي
علما انني لاأسمح بأحد ان ينقل القصه إلى إي منتدى ولو كان يريد الاصلاح
يعلم الله ان كل حرف سأكتبه هو واقعي وسأكتب لكم قصة بل مشكلة بلسان أعز اصدقائي حصلت له .
علما انني عايشت شئ من احداثها لكن سأنقلها لكم بلسانه
يقول
(( مثل اي شاب طائش انحرفت في حياتي تسكع بالاسواق سهر في الليل نوم في النهار في أحد الليالي وانا اتسكع في أحد الاسواق وانا اطارد غزال شارد وعندما اوتيحت لي الفرصه سلمتها رقمي،البنت في أحد الايام اتصلت بي وتطورت علاقتي (اكتشفت انها أميره )،معي وتحولت إلى حب بدأت امشئ معها بالاسواق.امشئ معها بالفيصليه،أحمل لها الاكياس كأنها عبد لها بدأت أسهر الليالي معها،صارت كل حياتي ليس بمعنى انها كل حياتي يعني كله حب لا بل كنت معها أكثر مما أجلس مع اهلي،الكليه فصلوني بل طردوني عشت عاطلا عفوا بل عبد لتلك الاميره ، فكرت بأنني اتركها قلت لها انك أميره وانا شاب على قد حالي ولا أقدر ان استمر معك ، ولذلك اليوم سيكون آخر يوم أجلس معك ثارت غاضبه وجن جنونها وهددتني اذا تركتها.أنا أعتقدت ان تهديدها حبر على ورق . حزمت على تركها وجلست ثلاث ايام لم أكلمها او أجلس معها، نسيت التهديدات اللتي هددتني بها ، حتى جاءت ساعة الشؤم وبينما انا أمشي على سيارتي بحي الروضه واذا بثلاث سيارات يقفن أمامي واذا برجال سود اجسامهم عريضه يقومون بتكتيفي واركابي معهم جلست في الوسط وعلى يميني رجل وعلى يساري رجل وانا إلى هذه اللحظه لاأعلم عن شئ، ذهبوا فيني إلى الثمامه وهناك كانت المفاجئة الاميره ومعها ابن اخيها ويبلغ من العمر 12 سنه في انتضاري،تشهدت وقلت هذا اليوم آخر يوم في حياتي جاءت إلى إلاميره بعد مانزلت من السيارة وقالت لي (هاه،انت تعتقد اني لعبه في يدك) ثم بدأ الضرب من الرجال السود حتى شاهدت نجوم النهار وجاء ابو 12 سنه ووضع رجله على وجهي وبدأ هو بالضرب.
نجوت ورجعوني إلى سيارتي . اتصلت بي وقالت اعلم ان هذا المشهد ( مشهد الثمامه ) سيتكرر إلى ان تتراجع.))
هذي هي القصه وأقسم بالله العضيم ان كل حرف كتبته صح.وانا كتبت هنا القصه لست أريد ان اثير ضجه.وإنماأريد شئ واحد هو ماذا سيفعل صديقي أمام التهديدات اريد منكم الحل؟
ولو لا خوفي من حذف الموضوع لكتبت اسم الاميرة رباعي
علما انني لاأسمح بأحد ان ينقل القصه إلى إي منتدى ولو كان يريد الاصلاح