قرناس
09-08-10, 03:50 am
..
لست بالمتلسقين منصات التعليم ومنابرها معلماَ.
إنما هي خلاصة اطلاع وتجارب وددت ان اشارككم وتشاركوني بها .راجيا ان تتحملوا هذرتي فيها
ولكم ايضا حرية تصحيح مايرد فيها من اخطاء وتعديل ما يعتريها من اعوجاج.
صناعة الخيال !
هل يجوز لنا فنياً اطلاق هذه العبارة أم هل فعلا بالإمكان استصناع الخيال ؟
دائما ما نسمع من يردد من الفنانيين او المصممين عند سؤالهم عن الجديد ان سبب الإقلال في الإنتاج هو افتقارهم للأفكار!
بمعنى انه لايوجد فكرة جديدة لعمل جديد !
اذا علمنا انه ثبت بالتجربة ان العقل البشري عند القراءة لايقرأ الكلمة او الجملة حرفاً حرفا .
بل يقرأها بلمحة بصر ويستحضر معناها دفعة واحدة كما حفظها او كما تم تخزين صورتها في الذاكره ! (المقصود هنا الذاكرة البشرية)
فالذاكرة هنا اصبحت كا الرصيد متى ما كُشف إنكشف ومتى مانضب جف . فمن اين يأتي بالأفكار لأعمال جديدة ؟
من هنا تجد ان الفنان او المصمم في هذه الحالة وقبيل اي عمل جديد يستحضر صور تم تخزينها في ذاكرته كما شاهدها باشكالها وتناسب احجامها الطبيعية!
السؤال هنا ماذا لو استصنعنا خيالاً متحرراً من صور الذاكرة واطلقنا له العنان وتخيلنا مالم نكن من المعتاد ان نشاهده بتناسب الأحجام ؟
ترى ما ستكون طبيعة الإنتاج في هذه الحالة؟
اجزم لحظتها اننا سنأتي بما لم يأتي به الآخرون.
هذا العمل ربما يشرح ويختصر كثيراً ما سبق وسطر
http://www.u06p.com/up/upfiles/42M09608.jpg
سبق وان لامست وأشرت الى هذه الأفكار في اكثر من متصفح
كموضوع
عود الثقاب المحترق والقيمة الفنية
على هذا الرابط
http://buraydh.com/forum/showthread.php?t=129518 (http://buraydh.com/forum/showthread.php?t=129518)
وموضوع
الإشكال في التعامل مع الأشكال
على هذا الرابط
http://buraydh.com/forum/showthread.php?t=229683 (http://buraydh.com/forum/showthread.php?t=229683)
في ذات السياق
طبع في ذاكرتي صورة قدمي طفلة متدليتين من على مقعد يكبرها بكثير ! ارتسم هذا المشهد في ذاكرتي
وعند محاولة تجسيده بالفوتو لم ينطبع كما هو في الذاكرة او لم افلح انا شخصيا بتجسيدة كما هو!!
فحاولت هنا استصناع الخيال في ماوصلت اليه من عمل فكانت هذه النتائج!
راجيا ارتقائها لذائقكم
http://www.u06p.com/up/upfiles/uT709608.jpg
http://www.u06p.com/up/upfiles/YoM09608.jpg
http://www.u06p.com/up/upfiles/wOS09608.jpg
http://www.u06p.com/up/upfiles/9Ft09608.jpg
تحيات محبكم : -
لست بالمتلسقين منصات التعليم ومنابرها معلماَ.
إنما هي خلاصة اطلاع وتجارب وددت ان اشارككم وتشاركوني بها .راجيا ان تتحملوا هذرتي فيها
ولكم ايضا حرية تصحيح مايرد فيها من اخطاء وتعديل ما يعتريها من اعوجاج.
صناعة الخيال !
هل يجوز لنا فنياً اطلاق هذه العبارة أم هل فعلا بالإمكان استصناع الخيال ؟
دائما ما نسمع من يردد من الفنانيين او المصممين عند سؤالهم عن الجديد ان سبب الإقلال في الإنتاج هو افتقارهم للأفكار!
بمعنى انه لايوجد فكرة جديدة لعمل جديد !
اذا علمنا انه ثبت بالتجربة ان العقل البشري عند القراءة لايقرأ الكلمة او الجملة حرفاً حرفا .
بل يقرأها بلمحة بصر ويستحضر معناها دفعة واحدة كما حفظها او كما تم تخزين صورتها في الذاكره ! (المقصود هنا الذاكرة البشرية)
فالذاكرة هنا اصبحت كا الرصيد متى ما كُشف إنكشف ومتى مانضب جف . فمن اين يأتي بالأفكار لأعمال جديدة ؟
من هنا تجد ان الفنان او المصمم في هذه الحالة وقبيل اي عمل جديد يستحضر صور تم تخزينها في ذاكرته كما شاهدها باشكالها وتناسب احجامها الطبيعية!
السؤال هنا ماذا لو استصنعنا خيالاً متحرراً من صور الذاكرة واطلقنا له العنان وتخيلنا مالم نكن من المعتاد ان نشاهده بتناسب الأحجام ؟
ترى ما ستكون طبيعة الإنتاج في هذه الحالة؟
اجزم لحظتها اننا سنأتي بما لم يأتي به الآخرون.
هذا العمل ربما يشرح ويختصر كثيراً ما سبق وسطر
http://www.u06p.com/up/upfiles/42M09608.jpg
سبق وان لامست وأشرت الى هذه الأفكار في اكثر من متصفح
كموضوع
عود الثقاب المحترق والقيمة الفنية
على هذا الرابط
http://buraydh.com/forum/showthread.php?t=129518 (http://buraydh.com/forum/showthread.php?t=129518)
وموضوع
الإشكال في التعامل مع الأشكال
على هذا الرابط
http://buraydh.com/forum/showthread.php?t=229683 (http://buraydh.com/forum/showthread.php?t=229683)
في ذات السياق
طبع في ذاكرتي صورة قدمي طفلة متدليتين من على مقعد يكبرها بكثير ! ارتسم هذا المشهد في ذاكرتي
وعند محاولة تجسيده بالفوتو لم ينطبع كما هو في الذاكرة او لم افلح انا شخصيا بتجسيدة كما هو!!
فحاولت هنا استصناع الخيال في ماوصلت اليه من عمل فكانت هذه النتائج!
راجيا ارتقائها لذائقكم
http://www.u06p.com/up/upfiles/uT709608.jpg
http://www.u06p.com/up/upfiles/YoM09608.jpg
http://www.u06p.com/up/upfiles/wOS09608.jpg
http://www.u06p.com/up/upfiles/9Ft09608.jpg
تحيات محبكم : -