كلوز
01-08-10, 04:05 pm
http://www.sabq.cc/images/kh/kh_8.jpg
أسعد الله أوقاتكم بكل خير
أثناء تصفحي في عالم النت ومابه من الامور الدواهي الذي عكر مزاجي حتى تمنيت أنني متُ ولم أرى هذا الكلام
أثناء تصفحي لصحيفه سبق قرأت حوارا أجري مع جمال خاجقشي
قرأت الحوار وأنا أتامل في قول ربي تبارك وتعالى
" وَإِن يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُّسَنَّدَةٌ يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ "......الايه
انطروا فكر هذا الرجل عندما سأله الصحفي عن الاختلاط في المستشفيات ذهب على طول الى المساجد وحلقات القران
فبالله عليكم أي فكر يحمله هذا الرجل للدين وأهله؟!!!
* ولكن هناك تحرش بالممرضات في المستشفيات؟
-وهناك تحرشات بالأسواق وتحرش في المساجد، وهناك تحرش في حلقات تحفيظ القرآن! فهل نمنع حلقات تحفيظ القرآن. الحل هو في نظام يحدد ما هية التحرش ويضع عقوبات عليه.
يقول تحرش في المساجد وهم في بيت من بيوت الله وتحفهم الملائكة اجل كيف ياخاشقجي لو كان الوضع اختلاط نساء ورجال!!!
من منا لاينسى مقاله الشهير في مدح السيستاني!
والعجيب أنه في الحوار يقول أنه إشتاق للصلاه مع الشيخ عبدالله بن عزام رحمه الله
* ألم تحن للعودة؟
-لم أبعد حتى أحن، صحيح أنني أحن لإيماني وخشوعي زمان، ولا أنسى صلاتي بجانب الشيخ عبد الله عزام في كهف في أفغانستان، صلينا التراويح خلف شاب يمني استشهد لاحقاً، قراءته جميلة، لن أنسى هذه الصلاة وأتمنى لو ألقى الله وأنا بتلك الروح نفسها في تلك الليلة. وهناك دعاة أثروا فيّ، منهم الشاعر المرحوم عمر بهاء الدين الأميري. فقد كنت أسافر معه وأجلس معه وأتحدث معه كثيراً وقد ساعدني كثيراً في الاعتدال. والشيخ حسن أيوب، كنت أصلي الجمعة عنده وكنا نجلس من العاشرة صباحاً وحتى الثالثة عصراً في المسجد وكان يتحاور مع المصلين وهو الذي علمني الشجاعة. وأذكر أنه ألقى خطبة وذكر فيها نيل أرمسترونج الذي سمع صوت الأذان في القاهرة وقال: ما هذا الصوت؟ فقيل له: صوت الأذان. فقال: لقد سمعت هذا الصوت وأنا في القمر. وقلنا له: إن القصة غير صحيحة، وفي الجمعة التالية ذكر أنه تأكد أن القصة غير حقيقية، فذكر ذلك أمام الجميع بكل أمانة وشجاعة.
متناقضــات عجيبه
يحتاج تسطيره بموضوع الاخ تويكس
أسعد الله أوقاتكم بكل خير
أثناء تصفحي في عالم النت ومابه من الامور الدواهي الذي عكر مزاجي حتى تمنيت أنني متُ ولم أرى هذا الكلام
أثناء تصفحي لصحيفه سبق قرأت حوارا أجري مع جمال خاجقشي
قرأت الحوار وأنا أتامل في قول ربي تبارك وتعالى
" وَإِن يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُّسَنَّدَةٌ يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ "......الايه
انطروا فكر هذا الرجل عندما سأله الصحفي عن الاختلاط في المستشفيات ذهب على طول الى المساجد وحلقات القران
فبالله عليكم أي فكر يحمله هذا الرجل للدين وأهله؟!!!
* ولكن هناك تحرش بالممرضات في المستشفيات؟
-وهناك تحرشات بالأسواق وتحرش في المساجد، وهناك تحرش في حلقات تحفيظ القرآن! فهل نمنع حلقات تحفيظ القرآن. الحل هو في نظام يحدد ما هية التحرش ويضع عقوبات عليه.
يقول تحرش في المساجد وهم في بيت من بيوت الله وتحفهم الملائكة اجل كيف ياخاشقجي لو كان الوضع اختلاط نساء ورجال!!!
من منا لاينسى مقاله الشهير في مدح السيستاني!
والعجيب أنه في الحوار يقول أنه إشتاق للصلاه مع الشيخ عبدالله بن عزام رحمه الله
* ألم تحن للعودة؟
-لم أبعد حتى أحن، صحيح أنني أحن لإيماني وخشوعي زمان، ولا أنسى صلاتي بجانب الشيخ عبد الله عزام في كهف في أفغانستان، صلينا التراويح خلف شاب يمني استشهد لاحقاً، قراءته جميلة، لن أنسى هذه الصلاة وأتمنى لو ألقى الله وأنا بتلك الروح نفسها في تلك الليلة. وهناك دعاة أثروا فيّ، منهم الشاعر المرحوم عمر بهاء الدين الأميري. فقد كنت أسافر معه وأجلس معه وأتحدث معه كثيراً وقد ساعدني كثيراً في الاعتدال. والشيخ حسن أيوب، كنت أصلي الجمعة عنده وكنا نجلس من العاشرة صباحاً وحتى الثالثة عصراً في المسجد وكان يتحاور مع المصلين وهو الذي علمني الشجاعة. وأذكر أنه ألقى خطبة وذكر فيها نيل أرمسترونج الذي سمع صوت الأذان في القاهرة وقال: ما هذا الصوت؟ فقيل له: صوت الأذان. فقال: لقد سمعت هذا الصوت وأنا في القمر. وقلنا له: إن القصة غير صحيحة، وفي الجمعة التالية ذكر أنه تأكد أن القصة غير حقيقية، فذكر ذلك أمام الجميع بكل أمانة وشجاعة.
متناقضــات عجيبه
يحتاج تسطيره بموضوع الاخ تويكس