المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الكلباني و تراجع عن فتواهـ ,, أين من صفقوا له و طبلوا ؟؟


خالد زماني
30-07-10, 12:07 am
علمت قبل قليل أن الشيخ الكلباني قد تراجع عن فتواه ,( إن صح الخبر ) و أقر بخطأها , مع أنه ليس من أهل الإفتاء ..
سؤالي للذين طبلوا وصفقوا و أسموهـ بشيخ الأئمة .. هل سيتراجعون معه أم سيقولون بأنه عاد إلى التطرف مرة أخرى ؟ أم سيقولون المسألة خلافية ؟

ننتظر و نرى ردودهم ..!!

__________________

انتظرتك
30-07-10, 12:38 am
هالكلباني بديت احلم فيه من كثر ماحكينا عنه !
ياكثر الحسنات اللي يبي يضفها من خلق الله بعد
آخر الأخبار تقول :
أن الكلباني أصدر بيان رسمي نفى فيه المقابله في صحيفة الحياة
ومازال متمسكاً بفتواه السابقة !!

خالد زماني
30-07-10, 12:53 am
مشكور اخوي على مرورك

صادق ياخوي انتظرتك والغريب انه لم يظهر في التلفاز لمعرفة حقيقة الفتوي من عدمها

ابو هيلة
30-07-10, 01:08 am
بعض الذين فرحوا بقول الكلباني هم في الاصل لم ينتظروه
ولن ينتظروا تراجعه
هم ارادوا ان يحركوا الماء الراكد لا اكثر
وقد حركوا وانتهوا
و سيبحثون لهم عن كلباني آخر
وبعد الاخر آخر
وهكذا
ليست هذه المشكلة
المشكلة في هؤلاء المساكين الذين ليس لهم رأي
فقط يهبون مع من هب
ويسكنون مع من سكن
وما مثلهم الا كمثل القائل
رأيت الناس يقولون فقلت

تركـي
30-07-10, 01:30 am
عاجل ( العربية) -


نفى الداعية السعودي الشيخ عادل الكلباني تراجعه عن فتواه بإباحة الغناء، ووصفه المشتغلين بالغناء فساقا، مكذبا تقارير صحفية نشرت يوم أمس الأربعاء في بيان نشر على موقعه الخميس 29-7-2010.

وكانت تقارير صحفية ذكرت عن الكلباني تراجعه جزئيا عن فتوى سابقة له أباح فيها الغناء, وأثارت جدلاً طويلاً، وذكرت أن تراجع الكلباني جاء بعد حوارات أجراها مع علماء وشخصيات مؤثرة في بلاده، توصل إلى قناعة بأن "الغناء" الذي أباحه بالكلية، منه ما يستوجب التحريم.

#واستنكر الكلباني في بيانه التعجل في النشر الإعلامي بحثا عن السبق الصحفي، موضحا أنه سيبقي على حقه كاملا في التظلم أمام وزارة الثقافة والإعلام السعودية لرفع هذا الضرر ومقاضاة من نشر خبر التراجع عنه لإحقاق الحق .

ودافع الكلباني في بيان أصدره في وقت سابق ونشره على موقعه الرسمي على الإنترنت عن فتواه التي أباح فيها الغناء، مؤكداً أن الغناء مباح بكل حالاته سواء كان بالموسيقى أو دونها، شريطة أن لا يصاحبه مجون أو سكر أو التلفظ بكلام ماجن.

وانتقد كل من اتهمه بالإتيان بشيء جديد، أو منتقداً إياه بشكل شخصي، مؤكداً على أنه لا نص صريح في الكتاب أو السنة ينص على تحريم الغناء، معتبراً أن هذا الأمر كان مثار خلاف كبير بين الفقهاء في مختلف العصور، قائلاً إن "وجود الخلاف يعني أنه لا يوجد نص صريح للتحريم".

وأضاف الكلباني أنه "ليس في شرع الله تعالى أن لا يستمتع الإنسان بالصوت الندي الحسن، بل جاء فيه ما يحث عليه ويشير إليه، كما في قوله صلى الله عليه وسلم : علمها بلالا ، فإنه أندى منك صوتاً. وإنما عاب الله تعالى نكارة صوت الحمير".


وكانت صحيفة الحياة في طبعتها السعودية نشرت عن الكلباني قوله أنه «بعد التأمل، والحوار مع أشخاص أعزُّهم وأجلُّهم كثيراً مثل وزير الشؤون الإسلامية، أصبحت مقتنعاً قناعة تامة بأن الغناء الذي رأيت إباحته لم يعد موجوداً، إلا في اليسير جداً، ولذلك فأنا أرى المشتغلين بالغناء فسقة، وأنصح كل من عافاه الله من السماع بألا يسمعَ الغناء، وإنني لا أجيز لأحد أن يسمع الغناء بناء على القول الذي قلته». وأضاف في سياق حديثه الذي قال إنه سيكون «الأخير» عن هذا الموضوع: «غالب الغناء اليوم وما يصاحبه، فجور وشناعة وفحش، وحتى المحافظ منه الذي يجد فيه بعض العلماء رخصة، أقل أحواله أنه من «اللغو» الذي جعل الله من صفات المؤمنين الإعراض عنه".

الأنصاري :الشيخ عادل الكلباني أجاز بنفسه الحوار :
أكد الصحافي في جريدة "الحياة" اللندنية مصطفى الأنصاري أن الداعية السعودي الشيخ عادل الكلباني أجاز بنفسه الحوار المكتوب الذي أجراه معه ونشرته الصحيفة اليوم الخميس 29-7-2010 وقدمت له أمس الأربعاء.

وقال إنه لم يعترض سوى على كلمة واحدة وإجابة سؤالين رأى تأجيلهما لحين صياغتهما من جديد، وأنه تم بالفعل حذف الكلمة وإجابة السؤالين من الحوار بعد أن تأخر الشيخ الكلباني في إرسال البديل، بالإضافة إلى تسرب تراجعه عن فتواه السابقة بخصوص إباحة الغناء إلى وسائل الإعلام.

وقال الصحافي الأنصاري تعقيبا على نفي الكلباني على موقعه الرسمي إجراءه الحوار الذي نشرته "الحياة" وتبرؤه من كل كلمة فيه: "فوجئت مثل الكثيرين بالبيان الذي نشره الشيخ عادل الكلباني، وتحدث فيه عن أن الحوار الذي نقله عنه كاتب السطور، ونشرته "الحياة" اليوم الخميس 29/7/2010، مختلق، ويتبرأ من كل ما ورد فيه، وهنالك ذكرني بوصفي حافظاً لكتاب الله أن السبق الصحافي يجب أن يكون متوازنا مع الخلق الكريم.

واستطرد: إنني إذ أشكر الشيخ على لطف عباراته، أستسمحه العذر في كشف أدلة، ليست هي كل ما في جعبتي حول فضيلته ومراجعاته وفتاواه، وحواري معه، وإنما تقتصر فقط على إثبات ما نفاه.

أولا: بعد أن تم إجراء الحوار مع فضيلة الشيخ، قمت بإرساله إليه مكتوباً، خوفاً من أن يقول هذه العبارة لم أقلها، أو تلك لست راضياً عنها، فوافق على الحوار كاملاً ما عدا إجابة "سؤالين" و "كلمة" أتمنى أن لا أحتاج للإفصاح عنها . وكانت موافقته بالنص الآتي: "السلام عليكم رددت لك الموضوع بعد قراءة على عجل، ولونت المعترض عليه بالأحمر، يحتاج إلى صياغة أخرى (يقصد إجابة السؤالين وكلمة واحدة وردت في الحوار، سأتأملها الليلة بإذن الله وأهاتفك أو أبعث لك بريدا".

ثانيا: كان الحوار بين يدي منذ يوم الأحد الماضي، الموافق لـ 25/7/2010، لكن لأنني أنتظر تعديل إجابة السؤالين الجوهريين، ولأن الشيخ ما زال في طور ترتيب لقاء تلفزيوني حول الموضوع نفسه، أجلت نشر الحوار، حتى تم تسريب اللقاء التلفزيوني من طرف مقربين من الشيخ، وعندها لم يكن بد من نشر الحوار، على أنني أخبرت الشيخ بذلك، فطلب التأجيل أكثر، وأنا أخبرته بأن ذلك غير ممكن. فكيف يطلب تأجيل حوار لم يتم؟!

ثالثا: نشرت "الحياة" يوم الأربعاء 28/7/2010 مضمون إجابة واحدة، وأعلنت أن الحوار سينشر غداً (الخميس)، فلم يحتج الشيخ على ذلك، لا في اتصال بالصحيفة، ولا على محررها، ولا بأي نص مكتوب منه، فلماذا تأخر نفيه 24 ساعة، أم أن الضغوط من الطرف الآخر عملت عملها، وأنا لست مهتما بالدوافع التي قد تكون دفعته إلى هذا النفي.

رابعاً: مشكلة الشيخ أنه يريد أن يحتفظ بأمرين يستحيل الجمع بينهما ( التراجع عن رأيه، والإبقاء عليه) في الوقت نفسه، وأما نفيه للحوار فأظنه "زلة جديدة" أو "لعبا بالنار"، الله أعلم من سيحترق بها.

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

رد الزميل مصطفى الأنصاري محرر صحيفة الحياة على البيان الذي نشره الشيخ عادل الكلباني على موقعه الرسمي وكذب فيه مانشر على لسانه في صحيفة الحياة .
وحمل رد الأنصاري دهشته من البيان الذي أصدره الكلباني ، وقال بأنه جرى بيني وبين الشيخ الكلباني مراسلات بعد أن أجريت الحوار معه ، وذلك بشأن التعديل والتأكيد على صحة ماورد من عبارات فكيف يطلب مني التعديل على حوار لم يتم.
وكشف الأنصاري بأن الشيخ لم يعترض رغم أن اللقاء كان بين يدي منذ يوم الأحد 25/7/2010 م ، ونشرت الجريدة جزءاً من إجاباته يوم الأربعاء وأعلنت عن نشر اللقاء يوم الخميس ، متسائلاً : لماذا لم يعترض الكلباني قبل نشر اللقاء وهل كان في غيبوبة طيلة الـ 24 ساعة التي أعقبت الإعلان .
الوئام تنشر الرد وصورة ملتقطة من إيميل الزميل مصطفى الأنصاري تكشف جانباً من مراسلاته مع الشيخ عادل الكلباني .
جدير بالذكر أن الشيخ عادل الكلباني تبرأ مما نسب إليه في اللقاء الذي نشرته جريدة الحياة قائلاً في بيان على موقعه الرسمي : " وبهذا البيان أكون بريئا من كل كلمة نسبت إلي في جريدة الحياة في هذا العدد ، ولا شأن لي بها " .


http://www.alweeam.com/news/infimages/myuppic/4c5170f0e5b3a.jpg

بيان الزميل مصطفى الأنصاري الذي خص به الوئام :
فوجئت مثل الكثيرين بالبيان الذي نشره الشيخ عادل الكلباني، وتحدث فيه عن أن الحوار الذي نقله عنه كاتب السطور، ونشرته "الحياة" اليوم الخميس 29/7/2010، مختلق، ويتبرأ من كل ما ورد فيه، وهنالك ذكرني بوصفي حافظاً لكتاب الله أن السبق الصحافي يجب أن يكون متوازنا مع الخلق الكريم.
وإنني إذ أشكر الشيخ على لطف عباراته، أستميحه العذر في كشف أدلة، ليست هي كل ما في جعبتي حول فضيلته ومراجعاته وفتاواه، وحواري معه، وإنما تقتصر فقط على إثبات ما نفاه.
أولا: بعد أن تم إجراء الحوار مع فضيلة الشيخ، قمت بإرساله إليه مكتوباً، خوفاً من أن يقول هذه العبارة لم أقلها، أو تلك لست راضياً عنها، فوافق على الحوار كاملاً ما عدا إجابة "سؤالين" و "كلمة" أتمنى أن لا أحتاج للإفصاح عنها . وكانت موافقته بالنص الآتي: "السلام عليكم رددت لك الموضوع بعد قراءة على عجل ، ولونت المعترض عليه بالأحمر، يحتاج إلى صياغة أخرى، سأتأملها الليلة بإذن الله وأهاتفك أو اميميلك".
ثانيا: كان الحوار بين يدي منذ يوم الأحد الماضي، الموافق لـ 25/7/2010، لكن لأنني أنتظر تعديل السؤالين الجوهريين، ولأن الشيخ ما زال في طور ترتيب لقاء تلفزيوني حول الموضوع نفسه، أجلت نشر الحوار، حتى تم تسريب اللقاء التلفزيوني من طرف مقربين من الشيخ، وعندها لم يكن بد من نشر الحوار، على أنني أخبرت الشيخ بذلك، فطلب التأجيل أكثر، وأنا أخبرته بأن ذلك غير ممكن. فكيف يطلب تأجيل حوار لم يتم!
ثالثا: نشرت "الحياة" يوم الأربعاء 28/7/2010 مضمون إجابة واحدة، وأعلنت أن الحوار سينشر غداً (الخميس)، فلم يحتج الشيخ على ذلك، لا في اتصال بالصحيفة، ولا على محررها، ولا بأي نص مكتوب منه، فهل كان في غيبوبة طيلة 24ساعة، أم أن الضغوط من الطرف الآخر عملت عملها. لست مهتما!
رابعاً: مشكلة الشيخ أنه يريد أن يحتفظ بأمرين يستحيل الجمع بينهما ( التراجع عن رأيه، والإبقاء عليه) في الوقت نفسه. وأما نفيه للحوار فأظنه "زلة جديدة" أو "لعب بالنار"، الله أعلم من سيحترق بها!



؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

╝◄ ساندرا ►╚
30-07-10, 01:34 am
الي يبي يسمع اغاني ويتهدد راح يسمع بدون فتوى الكلباني ولاغيره
لكن الي حريص لايمكن يفرح في هاشي
وتحصله ماهتم في فتواه

قـتـالـه
30-07-10, 02:53 am
مب على كيفه شرينا المسجل والاشرطه
ياانه يبتل على فتواه او يعوضنا :cool:

حياة بأمل
30-07-10, 02:58 am
الله يهدينا وياه

ابو هيلة
30-07-10, 08:46 pm
مب على كيفه شرينا المسجل والاشرطه

ياانه يبتل على فتواه او يعوضنا :cool:


الغناء محرم ولا شك
لكن هل ينفعك هذا الاسلوب اذا حاسبك ربك عليه ..!
المفترض ان يتكلم الانسان بعلم
او يسكت بحلم

الشرق الأدنى
30-07-10, 09:39 pm
أزعجتونا بالكلبـاني .. وكأن الزمان والمكان بيده ؟


متى تنضج العقول وتعرف مايدور في الأرض من أحداث !!

إنسانة غير
31-07-10, 12:12 am
والله ماأهبل من الكلباني إلا اللي يتناقل أخباره وخرابيطه

من جد معطينه وجه وهو عاد ماصدق خبر

دلوعة حبيبه
31-07-10, 12:27 am
اخوي المشكله ان بعض الناس الله يهديهم فرحوا بفتواه يقولون بينك وبين النار شيخ !!

الله المستعان

طَبعيّ صَريحْ
31-07-10, 07:31 pm
العلماء لهم من إجتهدهم أمران هما :
إما ان يجهد ويصيب فله اجران ،،
او يجتد ولا يصيب فله أجر ،،
(( الخطاء ليس ان تخطي بل ان تواصل على الخطاء وانت تعلم بإنه خطاء ))


تقبل مروري وتعليقي طَبعيّ صَريحْ.

ابو هيلة
31-07-10, 08:46 pm
العلماء لهم من إجتهدهم أمران هما :
إما ان يجهد ويصيب فله اجران ،،
او يجتد ولا يصيب فله أجر ،،

اهلا بطبعي صريح
ليس كل اجتهاد يؤجر عليه المجتهد
الماجور على اجتهاده هو من كان معه دليل
الا ان دليله لا يصلح الاستدلال به .
فكيف بمن خالف الدليل والتعليل والاجماع
وحتى يتضح الامر
الرافضة والمكارمة والمرجئة ومن يماثلهم مجتهدون في آرائهم
فهل هم بين الاجر والاجرين ..!
لأ طبعا

وفقك الله ورعاك طبيعي صريح

رواسي
31-07-10, 08:53 pm
والله ماأهبل من الكلباني إلا اللي يتناقل أخباره وخرابيطه

من جد معطينه وجه وهو عاد ماصدق خبر

مآيجوز يآأختي الفآضلهـ تتلفظي عليهـ بهذي الألفآظ حتى لو لهـ مكآنتهـ وقيمتهـ
ولآ تنسي إنهـ أم في الحرم المكي

ومآقآلهـ مجرد رأي يقولهـ كثير من النآس
ولآ تنسي إنهـ ليس مفتي
فهو مجرد رأي فقط


أستغفر الله وأتوب إليهـ