بنت نشميه
26-07-10, 08:24 pm
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سوف يبدا بمشياة الله انطلاق كاميرات نظام ساهر في يوم الثلاثاء 15-8-1431
انبه ان الوقوف عند الاشاره يكون بمسافه بين السياره والاشاره تقريبا حول المتر
فانبه المخلفين لجميع انظمة المرور من قطع اشارات وسرعه وحتى الذين يتقدمون عند الاشارات ويخلي الاشاره وراه
ينتبه على القسيمه على شان ماتدبل عليه يسدد فورا
قبل ان نبدا بالصور
اطلب من جميع الشباب بما انه لتزم بنظام ساهر وخاف من المخالفة وغيره ان يلتزم بنظام الشريعه الاسلاميه وهو ياخواني اني اسف لم اراء الشاب وقف عند الاشاره وهو يسمع الغناء اين عقلك ايه الشاب من هذا الموقوف تسمع غناء مخالف لما امرك الله به ومتبع لما امرك عبدالله فالله لله ياشباب فانك مسؤل يوم القيامه عن هذه النعمه اصرفتها بخير ام شر وياسفني ياشباب ان الذي يسمع قران مخلي المسجل على اقل شي وللي يسمع غناء يرفع على اعلى شي ياشباب الله يحفظكم غيركم تره بالمستشفيات يعالجون اذانهم وانت بنعمه وتعصي الله وغير اصم ابكم وانت بنعمه عظيمه والله ثم والله الذي فطر السموات السبع انك اذا حرمت منها يوم من الايام الاتندم اشد الندم ليتني لم اسمع والرسول صلى الله عليه وسلم يقول وقوله الحق عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: كل أمتي معافى إلا المجاهرين وإن من المجاهرة أن يعمل الرجل بالليل عملا ثم يصبح وقد ستره الله فيقول يا فلان عملت البارحة كذا وكذا وقد بات يستره ربه ويصبح يكشف ستر الله عنه.
فالذي يجاهر بمعصيته أمام الناس، والذي يحدث الناس بما فعله من منكرات يكون قد أضاف إلى ذنبه ذنباً آخر كما قال الحافظ ابن حجر في الفتح: قد ارتكب محظورين: إظهار المعصية، وتلبسه بفعل المُجَّان.
ولا يعني ذلك أن من فعل الإثم ولم يجاهر به لم يأثم ولم يعاقب عليه، بل يأثم وقد يعاقب عليه، إلا أن المجاهر أقبح إثماً وأشد عقوبة منه؛ لأنه كما نقل ابن حجر عن ابن بطال : في الجهر بالمعصية استخفاف بحق الله ورسوله وبصالحي المؤمنين، ومنه ضرب من العناد لهم، وفي الستر السلامة من الاستخفاف؛ لأن المعاصي تذل أهلها ومن إقامة الحدِّ عليه إن كان فيه حد ومن التعزير إن لم يوجب حدًّا. انتهى.
فالعاصي الذي يقع في الذنب نتيجة لقهر النفس أو وسوسة الشيطان أو غلبة الهوى فيستتر بمعصيته خجلاً وحياءً من الله ومن الناس، فلا ريب أنه أهون جرماً من المجاهر.
أما الذي لا يستحي من الله ولا يعظم حدوده وإنما يراقب الناس ويراعي البشر فإن وجد بين الناس أظهر تعظيم الحدود والحرمات والفرائض، فإن خلى بنفسه سرعان ما ينتهكها ويجعل الله أهون الناظرين إليه، وهو الذي توعده النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الذي رواه ابن ماجه عن ثوبان والذي يقول فيه صلى الله عليه وسلم: لأعلمن أقواما من أمتي يأتون يوم القيامة بحسنات أمثال جبال تهامة بيضاء فيجعلها الله هباء منثورا، قال ثوبان: يا رسول الله صفهم لنا جلهم لنا أن لا نكون منهم ونحن لا نعلم، قال: أما إنهم إخوانكم ومن جلدتكم ويأخذون من الليل كما تأخذون ولكنهم أقوام إذا خلوا بمحارم الله انتهكوها.
فيجب عليك أن تقلع عن كل ذنب وتتوب إلى الله وتراقبه في السر والعلن، فإن من يعظم ملاحظة الناس إليه ويستهين بنظر الله إليه لم يكن من المتقين الأبرار.
http://www.buraydahcity.org/keen/%d5%e6%d1%c9%20%c7%e1%d3%d1%da%c7%ca%20(%20%e4%d9% c7%e3%20%d3%c7%e5%d1%20).jpg
http://members.abunawaf.com/faresk/pic/KOKTEL/AA04.jpg
سوف يبدا بمشياة الله انطلاق كاميرات نظام ساهر في يوم الثلاثاء 15-8-1431
انبه ان الوقوف عند الاشاره يكون بمسافه بين السياره والاشاره تقريبا حول المتر
فانبه المخلفين لجميع انظمة المرور من قطع اشارات وسرعه وحتى الذين يتقدمون عند الاشارات ويخلي الاشاره وراه
ينتبه على القسيمه على شان ماتدبل عليه يسدد فورا
قبل ان نبدا بالصور
اطلب من جميع الشباب بما انه لتزم بنظام ساهر وخاف من المخالفة وغيره ان يلتزم بنظام الشريعه الاسلاميه وهو ياخواني اني اسف لم اراء الشاب وقف عند الاشاره وهو يسمع الغناء اين عقلك ايه الشاب من هذا الموقوف تسمع غناء مخالف لما امرك الله به ومتبع لما امرك عبدالله فالله لله ياشباب فانك مسؤل يوم القيامه عن هذه النعمه اصرفتها بخير ام شر وياسفني ياشباب ان الذي يسمع قران مخلي المسجل على اقل شي وللي يسمع غناء يرفع على اعلى شي ياشباب الله يحفظكم غيركم تره بالمستشفيات يعالجون اذانهم وانت بنعمه وتعصي الله وغير اصم ابكم وانت بنعمه عظيمه والله ثم والله الذي فطر السموات السبع انك اذا حرمت منها يوم من الايام الاتندم اشد الندم ليتني لم اسمع والرسول صلى الله عليه وسلم يقول وقوله الحق عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: كل أمتي معافى إلا المجاهرين وإن من المجاهرة أن يعمل الرجل بالليل عملا ثم يصبح وقد ستره الله فيقول يا فلان عملت البارحة كذا وكذا وقد بات يستره ربه ويصبح يكشف ستر الله عنه.
فالذي يجاهر بمعصيته أمام الناس، والذي يحدث الناس بما فعله من منكرات يكون قد أضاف إلى ذنبه ذنباً آخر كما قال الحافظ ابن حجر في الفتح: قد ارتكب محظورين: إظهار المعصية، وتلبسه بفعل المُجَّان.
ولا يعني ذلك أن من فعل الإثم ولم يجاهر به لم يأثم ولم يعاقب عليه، بل يأثم وقد يعاقب عليه، إلا أن المجاهر أقبح إثماً وأشد عقوبة منه؛ لأنه كما نقل ابن حجر عن ابن بطال : في الجهر بالمعصية استخفاف بحق الله ورسوله وبصالحي المؤمنين، ومنه ضرب من العناد لهم، وفي الستر السلامة من الاستخفاف؛ لأن المعاصي تذل أهلها ومن إقامة الحدِّ عليه إن كان فيه حد ومن التعزير إن لم يوجب حدًّا. انتهى.
فالعاصي الذي يقع في الذنب نتيجة لقهر النفس أو وسوسة الشيطان أو غلبة الهوى فيستتر بمعصيته خجلاً وحياءً من الله ومن الناس، فلا ريب أنه أهون جرماً من المجاهر.
أما الذي لا يستحي من الله ولا يعظم حدوده وإنما يراقب الناس ويراعي البشر فإن وجد بين الناس أظهر تعظيم الحدود والحرمات والفرائض، فإن خلى بنفسه سرعان ما ينتهكها ويجعل الله أهون الناظرين إليه، وهو الذي توعده النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الذي رواه ابن ماجه عن ثوبان والذي يقول فيه صلى الله عليه وسلم: لأعلمن أقواما من أمتي يأتون يوم القيامة بحسنات أمثال جبال تهامة بيضاء فيجعلها الله هباء منثورا، قال ثوبان: يا رسول الله صفهم لنا جلهم لنا أن لا نكون منهم ونحن لا نعلم، قال: أما إنهم إخوانكم ومن جلدتكم ويأخذون من الليل كما تأخذون ولكنهم أقوام إذا خلوا بمحارم الله انتهكوها.
فيجب عليك أن تقلع عن كل ذنب وتتوب إلى الله وتراقبه في السر والعلن، فإن من يعظم ملاحظة الناس إليه ويستهين بنظر الله إليه لم يكن من المتقين الأبرار.
http://www.buraydahcity.org/keen/%d5%e6%d1%c9%20%c7%e1%d3%d1%da%c7%ca%20(%20%e4%d9% c7%e3%20%d3%c7%e5%d1%20).jpg
http://members.abunawaf.com/faresk/pic/KOKTEL/AA04.jpg