مداد القصيمي
21-07-10, 04:13 am
مماطلة المقاولين تؤخر تنفيذ المشاريع
مسألة الحفريات في طريق الرواف
قمة الاستهتار من شركة الصايغ
-------------
شركة الرواف والصايغ
عبث بمشاريع بريده لاحسيب ولارقيب
لماذا كل هذي المماطلة وعدم تنفيذ العقود
على حسب الوقت المتفق عليه
الطريق مزدحم بالحركة المرورية على طوال اليوم والساعة والتي قد لا تستوعب أعمال الحفريات التي تعيق الحركة المرورية
ونحن نعاني من كثرة الحفريات التي كبدت خسائر كبيرة وكذلك تمادي وتلاعب المقاولين في سرعة تنفيذ
وفي الطرقات أو الشوارع المقابلة لهذا تشهد الكثير من الأمور التي يندى لها الجبين
لا شك إن الطرقات والشوارع هي الوجه الحقيقي لأي مدينة وحين تقوم بزيارة مدينة فأول ما ينعكس عليك هو الاهتمام بطرقاتهم ولهذا نستطيع الحكم على هذا المدينة وتقدمها بالشارع ,, وعندنا في بريدة تحرص بعض الوزارات وتحديداً وزارة البلديات والطرق في إهمال واضح لكافة الشوارع وتهتم فقط بشارع أو شارعين على حساب بقية الطرق والشوارع .
لأن الأهم لديهم هو تزيين الشوارع التي يمر من خلالها امير المنطقة أو ضيوفه .. ولنتذكر هنا كيف أنها طريق الملك فهد جهة الدائري الشرقي حيث لم يستغرق العمل فيه أكثر من ثلاثة شهور مع وجود التحويلات.
نجد كيف أن الطريق التي سيمر فيها الموكب الرسمي اقل ما يوصف به أنه "تحفة".
ولكن ما نراه بأن الجهات المسؤولة همها الأول قبض المال وعمل الحفريات ثم تركها متكسره ومهدمة من غير تسوية الشارع أو حتى من دون وضع أدنى تحذير وهذا ما يشكل خطراً كبيراً على أرواح العامة وعلى الممتلكات ورغم شكوى الكثيرين من هذا الأمر إلا أن لا حياة لمن تنادي ولا نية لظهور تحرك لتعديل الأوضاع المزرية لشوارعنا فإلى متى يا رؤساء البلديات هذا العبث بأرواح البشر إلى متى ؟؟؟
في الوقت الذي تحولت فيه عدة شوارع رئيسية في بريده إلى حفريات بسبب تنفيذ مشاريع المياه والصرف الصحي، واضطرار المواطنين إلى التعامل مع الأمر الواقع على اعتبار أنها مشاريع خدمية إلا أن العديد من المقاولين أفقدوا المواطنين صبرهم وانتظارهم بسبب المماطلة في انجاز أعمالهم في أوقاتها المحددة، ففي طريق الرواف تضاعفت معاناة المواطنين من الحفريات التى بدأت في شهر ذي القعدة الماضي ولم يتم إعادة سفلتة الشوارع حتى الآن، ويؤكد الماره أن معاناتهم استمرت من هذا الوقت وتحولت الشوارع إلى حفر وأعاقت تنقلاتهم وأشاروا إلى أنهم لم يجدوا آذانا صاغية من المسئولين بمصلحة الصرف الصحي و المقاول المسئول عن تنفيذ المشروع سوى وعود في الهواء وطالب السكان المسئولين بالتدخل لوضع نهاية لمعاناتهم.
غياب الرقابة يحوّل المشاريع إلى جثة هامدة !!
عندما تشرع أى جهة شركه في تنفيذ مشروع ما حاليا لا يمكن لأي مسئول في تلك الجهة ان يجزم بموعد الانتهاء من هذا المشروع.
اذ قد تمرّ بجانب مشروع حفريات تمر اكثر من مره في اليوم الواحد ولعدة اشهر ولاتجد عمالا يباشرون مهامهم حرصا على الانجاز في الموعد ، واذا رأيت فلن تجد سوى عمالة قليلة لاتكفي لتنفيذ منزل سكني . ولعل من الاسباب الرئيسية وراء ذلك ضعف الرقابة على تنفيذ المشاريع وترك الامر لمزاج « المقاول» الذى لن يعدم تبرير التأخير بكل السبب . وفيما يطالب البعض بضرورة تشكيل جهاز رقابي في كل جهة مهمته اعداد تقارير يومية عن انجاز المشاريع يرى آخرون اهمية خصخصة الجهات الرقابية
المطبات اصناعيه
ومقابل الدوريات الجنوبية
شارع تحولت إلى واحة المطبات الصناعية .. فقد تم الحديث عن بعض الطرق التي تعاني في بريده من كثرة المطبات الصناعية من غير حاجه لكن المطبات وتخريب الشارع لا زال على حاله ..
وعندما عملنا أحصاء لعدد المطبات التي توجد في بعض الطرق في مدينة بريده أكتشفنا حقائق مهوله ..
1. بين خضيراء والضاحي وانت ذاهبا يصادفك «15» خمسة عشر مطبا والمسافة لا تذكر.
2. بين الضاحي و ب القبر في طريق عودتك يصادفك «13» ثلاثة عشر مطبا والمسافة لا تذكر.
3. بين ب القبر والفاريه يصادفك «9» تسة مطبات والمسافة بينهم 1 كيلومترات.
4. بين الساده و حي السلام 10 مطبات والمسافة لا تتجاوز نص كيلومتر.
5. شارع الملك فيصل امتدادأ من شركة الكهرباء الى اشارة المعهد العلمي 8 مطبات لايتجاوز طوله 2 كيلو ويوجد مطب ارتفاعه اكثر من 20 سانتي
اذا حدث مالا يحمد عقباه من حريق أو إسعاف مصاب أو مريض ما الحل مع وجود هذه المطبات والحفر؟
محبكم
و
محب
بريده
مداد القصيمي
مسألة الحفريات في طريق الرواف
قمة الاستهتار من شركة الصايغ
-------------
شركة الرواف والصايغ
عبث بمشاريع بريده لاحسيب ولارقيب
لماذا كل هذي المماطلة وعدم تنفيذ العقود
على حسب الوقت المتفق عليه
الطريق مزدحم بالحركة المرورية على طوال اليوم والساعة والتي قد لا تستوعب أعمال الحفريات التي تعيق الحركة المرورية
ونحن نعاني من كثرة الحفريات التي كبدت خسائر كبيرة وكذلك تمادي وتلاعب المقاولين في سرعة تنفيذ
وفي الطرقات أو الشوارع المقابلة لهذا تشهد الكثير من الأمور التي يندى لها الجبين
لا شك إن الطرقات والشوارع هي الوجه الحقيقي لأي مدينة وحين تقوم بزيارة مدينة فأول ما ينعكس عليك هو الاهتمام بطرقاتهم ولهذا نستطيع الحكم على هذا المدينة وتقدمها بالشارع ,, وعندنا في بريدة تحرص بعض الوزارات وتحديداً وزارة البلديات والطرق في إهمال واضح لكافة الشوارع وتهتم فقط بشارع أو شارعين على حساب بقية الطرق والشوارع .
لأن الأهم لديهم هو تزيين الشوارع التي يمر من خلالها امير المنطقة أو ضيوفه .. ولنتذكر هنا كيف أنها طريق الملك فهد جهة الدائري الشرقي حيث لم يستغرق العمل فيه أكثر من ثلاثة شهور مع وجود التحويلات.
نجد كيف أن الطريق التي سيمر فيها الموكب الرسمي اقل ما يوصف به أنه "تحفة".
ولكن ما نراه بأن الجهات المسؤولة همها الأول قبض المال وعمل الحفريات ثم تركها متكسره ومهدمة من غير تسوية الشارع أو حتى من دون وضع أدنى تحذير وهذا ما يشكل خطراً كبيراً على أرواح العامة وعلى الممتلكات ورغم شكوى الكثيرين من هذا الأمر إلا أن لا حياة لمن تنادي ولا نية لظهور تحرك لتعديل الأوضاع المزرية لشوارعنا فإلى متى يا رؤساء البلديات هذا العبث بأرواح البشر إلى متى ؟؟؟
في الوقت الذي تحولت فيه عدة شوارع رئيسية في بريده إلى حفريات بسبب تنفيذ مشاريع المياه والصرف الصحي، واضطرار المواطنين إلى التعامل مع الأمر الواقع على اعتبار أنها مشاريع خدمية إلا أن العديد من المقاولين أفقدوا المواطنين صبرهم وانتظارهم بسبب المماطلة في انجاز أعمالهم في أوقاتها المحددة، ففي طريق الرواف تضاعفت معاناة المواطنين من الحفريات التى بدأت في شهر ذي القعدة الماضي ولم يتم إعادة سفلتة الشوارع حتى الآن، ويؤكد الماره أن معاناتهم استمرت من هذا الوقت وتحولت الشوارع إلى حفر وأعاقت تنقلاتهم وأشاروا إلى أنهم لم يجدوا آذانا صاغية من المسئولين بمصلحة الصرف الصحي و المقاول المسئول عن تنفيذ المشروع سوى وعود في الهواء وطالب السكان المسئولين بالتدخل لوضع نهاية لمعاناتهم.
غياب الرقابة يحوّل المشاريع إلى جثة هامدة !!
عندما تشرع أى جهة شركه في تنفيذ مشروع ما حاليا لا يمكن لأي مسئول في تلك الجهة ان يجزم بموعد الانتهاء من هذا المشروع.
اذ قد تمرّ بجانب مشروع حفريات تمر اكثر من مره في اليوم الواحد ولعدة اشهر ولاتجد عمالا يباشرون مهامهم حرصا على الانجاز في الموعد ، واذا رأيت فلن تجد سوى عمالة قليلة لاتكفي لتنفيذ منزل سكني . ولعل من الاسباب الرئيسية وراء ذلك ضعف الرقابة على تنفيذ المشاريع وترك الامر لمزاج « المقاول» الذى لن يعدم تبرير التأخير بكل السبب . وفيما يطالب البعض بضرورة تشكيل جهاز رقابي في كل جهة مهمته اعداد تقارير يومية عن انجاز المشاريع يرى آخرون اهمية خصخصة الجهات الرقابية
المطبات اصناعيه
ومقابل الدوريات الجنوبية
شارع تحولت إلى واحة المطبات الصناعية .. فقد تم الحديث عن بعض الطرق التي تعاني في بريده من كثرة المطبات الصناعية من غير حاجه لكن المطبات وتخريب الشارع لا زال على حاله ..
وعندما عملنا أحصاء لعدد المطبات التي توجد في بعض الطرق في مدينة بريده أكتشفنا حقائق مهوله ..
1. بين خضيراء والضاحي وانت ذاهبا يصادفك «15» خمسة عشر مطبا والمسافة لا تذكر.
2. بين الضاحي و ب القبر في طريق عودتك يصادفك «13» ثلاثة عشر مطبا والمسافة لا تذكر.
3. بين ب القبر والفاريه يصادفك «9» تسة مطبات والمسافة بينهم 1 كيلومترات.
4. بين الساده و حي السلام 10 مطبات والمسافة لا تتجاوز نص كيلومتر.
5. شارع الملك فيصل امتدادأ من شركة الكهرباء الى اشارة المعهد العلمي 8 مطبات لايتجاوز طوله 2 كيلو ويوجد مطب ارتفاعه اكثر من 20 سانتي
اذا حدث مالا يحمد عقباه من حريق أو إسعاف مصاب أو مريض ما الحل مع وجود هذه المطبات والحفر؟
محبكم
و
محب
بريده
مداد القصيمي