خـــــــــــــــالـــــــــد
26-01-03, 01:25 am
قصة اليوم
مليت ومل القلب منها
احبها منذ ان كان شابا يافعا لم يتجاوز الخامسة عشر ,, سكنت قلبه تملكت مشاعره ,,,كبر وكبر معه حبها بصمت ولما بلغ مبلغ الرجال .....
ارسل من يخبرها بنبض قلبه الذي يهيم بها.....
وافقت...
طار فرحا ,,,,
تم الزواج ,,, احس انه ملك الدنيا يوم ملكها
قدم لها الكثير , ضحى من اجلها بالكثير , فضلها على الاهل ,, والاصدقاء
تفانى فى ارضائها ,, داس على الكثير من رغباته من اجلها وفر لها وسائل الراحة ...... لعله يحضى منها بالرضى وكلمة حب طالما تعطش ان يسمعها منها
طالما تمنى ان تقدر حبه لها وتضحياته وتبادله عظيم حبه بالمثل
لكن ,,,,,,,,,,,,
هيهات فقد كانت تستغل حبه لها ابشع استغلال ضاربة بمشاعره عرض الحائط ,, بل كانت تسخر منه عندما يكلمها عن حبه وعن حديث قلبه قبل ان يتزوجها
والسبب انها اعتقدت ان ذلك سيجعله يستمر في الجري ورائها
يستمر في البحث عن كل جديد لارضائها
ولكن كرامة الرجل مهما اتسعت لحبيبته لابد ان ياتي يوما وتضيق ويضيق معها القلب
فيرمي من لم تقدر تلك المشاعر الساميه
ويرمي من لم تعطه من الحب قدر ما تاخذ
وفعلا حانت لحظة الكرامه والجرح الذي لابد منه
عندما انتقل عمله الى مدينه نائيه ,, ورفضت الانتقال معه
بحجة انها لم ولن تعتد على حياة الفراغ التي ستجدها في تلك القريه
ونسيت او تناست انه بحبه وقلبه سيخلق لها جنة من الحب والهناء
عندها انتفض القلب وقال كلمته
عندها كان الطلاق هو الدواء لكرامته وجروح قلبه التي طالما ادمتها بكبريائها وغرورها
صاحبنا بطل القصه راى الشاعر عبدالله الحبيشي في تلك القريه حيث ان شاعرنا كان عنده انتداب هناك
صاحبنا ارتاح وفتح قلبه للشاعر الكبير الذي داوى جرحه بان نظم الابيات التاليه
على لسان بطلنا يحكي قصته
اذن شاعرنا هو الشاعر الكبيـــر
عبـد اللـــــه الحبيشـــــي
ننتظر دورنا لنتسمتع برائعة من ابداعك ايها الشاعر الكبير
مليت ومل القلب منها
احبها منذ ان كان شابا يافعا لم يتجاوز الخامسة عشر ,, سكنت قلبه تملكت مشاعره ,,,كبر وكبر معه حبها بصمت ولما بلغ مبلغ الرجال .....
ارسل من يخبرها بنبض قلبه الذي يهيم بها.....
وافقت...
طار فرحا ,,,,
تم الزواج ,,, احس انه ملك الدنيا يوم ملكها
قدم لها الكثير , ضحى من اجلها بالكثير , فضلها على الاهل ,, والاصدقاء
تفانى فى ارضائها ,, داس على الكثير من رغباته من اجلها وفر لها وسائل الراحة ...... لعله يحضى منها بالرضى وكلمة حب طالما تعطش ان يسمعها منها
طالما تمنى ان تقدر حبه لها وتضحياته وتبادله عظيم حبه بالمثل
لكن ,,,,,,,,,,,,
هيهات فقد كانت تستغل حبه لها ابشع استغلال ضاربة بمشاعره عرض الحائط ,, بل كانت تسخر منه عندما يكلمها عن حبه وعن حديث قلبه قبل ان يتزوجها
والسبب انها اعتقدت ان ذلك سيجعله يستمر في الجري ورائها
يستمر في البحث عن كل جديد لارضائها
ولكن كرامة الرجل مهما اتسعت لحبيبته لابد ان ياتي يوما وتضيق ويضيق معها القلب
فيرمي من لم تقدر تلك المشاعر الساميه
ويرمي من لم تعطه من الحب قدر ما تاخذ
وفعلا حانت لحظة الكرامه والجرح الذي لابد منه
عندما انتقل عمله الى مدينه نائيه ,, ورفضت الانتقال معه
بحجة انها لم ولن تعتد على حياة الفراغ التي ستجدها في تلك القريه
ونسيت او تناست انه بحبه وقلبه سيخلق لها جنة من الحب والهناء
عندها انتفض القلب وقال كلمته
عندها كان الطلاق هو الدواء لكرامته وجروح قلبه التي طالما ادمتها بكبريائها وغرورها
صاحبنا بطل القصه راى الشاعر عبدالله الحبيشي في تلك القريه حيث ان شاعرنا كان عنده انتداب هناك
صاحبنا ارتاح وفتح قلبه للشاعر الكبير الذي داوى جرحه بان نظم الابيات التاليه
على لسان بطلنا يحكي قصته
اذن شاعرنا هو الشاعر الكبيـــر
عبـد اللـــــه الحبيشـــــي
ننتظر دورنا لنتسمتع برائعة من ابداعك ايها الشاعر الكبير