فـــارس
13-07-10, 04:28 am
كل طاعة فيها فائدة وخير ولكن يجب على المؤمن ان ينوي بالطاعة وجه الله عز وجل ولا ينوي الفائدة الدنوية مع طاعة الله حتى لا يقل الاجر .
وكل معصية فيها ضرر على الانسان وسبحان الله كل شي حرمه الاسلام وامتثل به سلف هذه الامة وجاء بعض الخلف ليشككو فيه فاجأهم العلماء بإذن الله بالبحوث الحديثة التي تثبت اضرار هذه المعاصي .
وقد ثبت علميا أن الموسيقى تسبب الهيجان فتسبب ضعف الأعصاب والقروح وإمراض القلب بل وحتى الجنون وقد أتضح في الوقت القريب أن الموسيقى تقضى على الاتزان العصبي بصورة فادحة لان الاختلال التوازني التي تسببه يضر بالكروات الدموية وعندها يؤدي إلى خفقان القلب هذه الصلة بين الدوران الدموي وخفقان القلب والتفارتات المفرطة وقد اكتشف عام 1957 في فرنسا راجع كتاب فلسفة التحريم الموسيقى .
أجرى البروفيسور سيلاى تجربة على قرد بالإبر الطبية فأصيب جلد القرد بالفالج بعد أن أصيب بخفقان القلب .
والدكتور جارلس ليبو طبيب المركز الصحي الأطلسي أجرى معادلة بالة قياسية في معرضين بقاعة رقص في فرنسسكو كان (فيهما المعرضين) عدم تناسق النغم واختلاف الآلات الموسيقية فوجد الصوت الواحد يتضارب بين 100 إلى 119 دقة أو نغمة مختلفة، وقدر الدكتور ليبو إن 80% من الحاضرين قد أضاعوا حاسة سمعهم لمدة معينة بمقدار 5:30 دقة نغمية و(10%) تأثروا بمقدار 40: 100 بالتلف السمعي وتعطل سمعهم لسبب العطب الذي أحدثته الموسيقى .
ولف آدلر الأستاذ بجامعة كولومبيا حيث يقول: إن أحلى وأجمل الأنغام والألحان الموسيقية تعكس آثاراً سيئة على أعصاب الإنسان، وعلى ضغط دمه، وإذا كان ذلك في الصيف كان الأثر التخريبي أكثر".
ويتوقع آدلر بحسب ما ذكره الدكتور الصغير، أن تكون نهاية المدمنين على الاستماع للغناء "في مستشفى الأمراض العقلية، وابتلاع الأقراص المخدرة للأعصاب، وتحطيم الجسم".
ويحذر البرفسور هنري اوكدن الأستاذ بجامعة "لويزيانا"، والمتخصص في علم النفس، والذي قضى 25 سنة في دراسته، الغناء، مستندا إلى دراسة خلصت إلى أن "من أهم عوامل ضعف الأعصاب والأتعاب النفسية الروحية والصداع هو:الاستماع إلى الموسيقى والغناء، وخصوصاً إذا كان الاستماع بتوجه وإمعان".
للامانه منقــول
ولكن للإفـاده.
وكل معصية فيها ضرر على الانسان وسبحان الله كل شي حرمه الاسلام وامتثل به سلف هذه الامة وجاء بعض الخلف ليشككو فيه فاجأهم العلماء بإذن الله بالبحوث الحديثة التي تثبت اضرار هذه المعاصي .
وقد ثبت علميا أن الموسيقى تسبب الهيجان فتسبب ضعف الأعصاب والقروح وإمراض القلب بل وحتى الجنون وقد أتضح في الوقت القريب أن الموسيقى تقضى على الاتزان العصبي بصورة فادحة لان الاختلال التوازني التي تسببه يضر بالكروات الدموية وعندها يؤدي إلى خفقان القلب هذه الصلة بين الدوران الدموي وخفقان القلب والتفارتات المفرطة وقد اكتشف عام 1957 في فرنسا راجع كتاب فلسفة التحريم الموسيقى .
أجرى البروفيسور سيلاى تجربة على قرد بالإبر الطبية فأصيب جلد القرد بالفالج بعد أن أصيب بخفقان القلب .
والدكتور جارلس ليبو طبيب المركز الصحي الأطلسي أجرى معادلة بالة قياسية في معرضين بقاعة رقص في فرنسسكو كان (فيهما المعرضين) عدم تناسق النغم واختلاف الآلات الموسيقية فوجد الصوت الواحد يتضارب بين 100 إلى 119 دقة أو نغمة مختلفة، وقدر الدكتور ليبو إن 80% من الحاضرين قد أضاعوا حاسة سمعهم لمدة معينة بمقدار 5:30 دقة نغمية و(10%) تأثروا بمقدار 40: 100 بالتلف السمعي وتعطل سمعهم لسبب العطب الذي أحدثته الموسيقى .
ولف آدلر الأستاذ بجامعة كولومبيا حيث يقول: إن أحلى وأجمل الأنغام والألحان الموسيقية تعكس آثاراً سيئة على أعصاب الإنسان، وعلى ضغط دمه، وإذا كان ذلك في الصيف كان الأثر التخريبي أكثر".
ويتوقع آدلر بحسب ما ذكره الدكتور الصغير، أن تكون نهاية المدمنين على الاستماع للغناء "في مستشفى الأمراض العقلية، وابتلاع الأقراص المخدرة للأعصاب، وتحطيم الجسم".
ويحذر البرفسور هنري اوكدن الأستاذ بجامعة "لويزيانا"، والمتخصص في علم النفس، والذي قضى 25 سنة في دراسته، الغناء، مستندا إلى دراسة خلصت إلى أن "من أهم عوامل ضعف الأعصاب والأتعاب النفسية الروحية والصداع هو:الاستماع إلى الموسيقى والغناء، وخصوصاً إذا كان الاستماع بتوجه وإمعان".
للامانه منقــول
ولكن للإفـاده.