خـــــــــــــــالـــــــــد
18-01-03, 08:22 pm
بســــــم الله الرحمن الرحيـــــــم
اعزائي فكرة موضوعي هنا تعتمد بنسبه 90 % على شعرائنا المبدعين , لذلك لي رجااااااااااااء اوجهه لهم.........
وهو اتمنى ان نرى التفاعل منهم مع هذا الموضوع
يعني بالعربي :D عطونا وجه :D
والا ترى احرش عليكم عند امكم الخيمه واحد واحد مثل ماسويت مع الشعراء فهد الطويان وماقصر بيض الله وجهه ابو خالد ;)
ومع الشاعر الكبير الشقردي لكن ابو سلطان الله يهديه زرّعنا فجل :D مثل بعض ناس;)
واذا بصراحة شايفين ان مواضيعي ثقيلة دم عليكم ومالها لازمه:3: :3: علمونا ترى الصراحة ماتزعل:o :D
معليش شكلي طولت عليكم بس خلاص انزلوا تحت الخط واقراو الموضوع :D
__________________________________________________ __
فكرة موضوعي هذا تقوم على قصة اسوقها هنا نثرا ويقوم الشاعر الذي استفزعناه بتحويلها بادواته المبدعه المتمكنه الى قصيده
واليكم القصه ................
ايتام تحت المطر
كانت الرياح شديده في الخارج تفزع الاطفال في الاسعاف وكل طفل في حضن امه يحتمي به من صوت الريح ولمعة البرق التي تظهر مخترقة زجاج النوافذ الا الطفل حمد ( 5 سنوات ) الذي يرقد على سرير الاسعاف وعيناه دامعتين الما وخوفا ويتما وامامه ابوه علي يحمل الطفلة الصغيره لمياء ( سنتان ). حمد ولمياء ليسا مثل االطفال المتواجدين في الاسعاف في حضن امهم بل في حضن ابيهم , والاختلاف كبير بالرغم من حنان الاب .
وامام هذا المنظر فرّت دمعة من عين الاب علي حينما تذكر رحيل زوجته الغاليه سعاد فقد كانت نعم الزوجه وخير ام حنون وكان يحبها حبا عظيما .
صرّح الطبيب للطفل حمد بالخروج للمنزل حمل الاب طفليه وخرج من بوابه الاسعاف الداخليه وتوجه الي سيارته البعيده في المواقف وبسبب المطر الشديد لم يستطع حمل طفليه معا حتى لايفقد توازنه فاضطر ان يدع الطفل المريض حمد يسير على قدميه تدفعه الآم صدره الذي يشكو الربو المزمن ويمسك بيده الصغيره وان يحمل لمياء على كتفيه وهي تصارع النوم الذي يطرده صوت الرعد ولمعة البرق وسقوط المطر على وجهها الصغير , وانطلقت دومع الاب تختلط بزخات المطر وهو يقول لو كانت امكما حيه لضمت واحدا وانا واحدا وغطيناكما عن سقوط المطر ولكن ............
في تلك الاثناء كان الشاعر الكبير
احمــــد الناصـــــر الاحمـــد
يرقب الموقف وقد فهم بقلبه الكبير واحساس الابوه الصادق معاناه الطفلين ووالدهما.....
فجاد علينا بالابيات التاليه........
=
=
=
--------------------------------
اذن شاعر هذه القصه هو شاعر نجد
احمــــد الناصـــــــــــــــر الاحمـــــــــــــــد
احمــــد الناصـــــــــــــــر الاحمـــــــــــــــد
====================
شاعرنا الكبير ابو عادل ............. نأمل ان تترجم لنا بجميل ابداعك وصادق احساسك هذه القصه
اعزائي فكرة موضوعي هنا تعتمد بنسبه 90 % على شعرائنا المبدعين , لذلك لي رجااااااااااااء اوجهه لهم.........
وهو اتمنى ان نرى التفاعل منهم مع هذا الموضوع
يعني بالعربي :D عطونا وجه :D
والا ترى احرش عليكم عند امكم الخيمه واحد واحد مثل ماسويت مع الشعراء فهد الطويان وماقصر بيض الله وجهه ابو خالد ;)
ومع الشاعر الكبير الشقردي لكن ابو سلطان الله يهديه زرّعنا فجل :D مثل بعض ناس;)
واذا بصراحة شايفين ان مواضيعي ثقيلة دم عليكم ومالها لازمه:3: :3: علمونا ترى الصراحة ماتزعل:o :D
معليش شكلي طولت عليكم بس خلاص انزلوا تحت الخط واقراو الموضوع :D
__________________________________________________ __
فكرة موضوعي هذا تقوم على قصة اسوقها هنا نثرا ويقوم الشاعر الذي استفزعناه بتحويلها بادواته المبدعه المتمكنه الى قصيده
واليكم القصه ................
ايتام تحت المطر
كانت الرياح شديده في الخارج تفزع الاطفال في الاسعاف وكل طفل في حضن امه يحتمي به من صوت الريح ولمعة البرق التي تظهر مخترقة زجاج النوافذ الا الطفل حمد ( 5 سنوات ) الذي يرقد على سرير الاسعاف وعيناه دامعتين الما وخوفا ويتما وامامه ابوه علي يحمل الطفلة الصغيره لمياء ( سنتان ). حمد ولمياء ليسا مثل االطفال المتواجدين في الاسعاف في حضن امهم بل في حضن ابيهم , والاختلاف كبير بالرغم من حنان الاب .
وامام هذا المنظر فرّت دمعة من عين الاب علي حينما تذكر رحيل زوجته الغاليه سعاد فقد كانت نعم الزوجه وخير ام حنون وكان يحبها حبا عظيما .
صرّح الطبيب للطفل حمد بالخروج للمنزل حمل الاب طفليه وخرج من بوابه الاسعاف الداخليه وتوجه الي سيارته البعيده في المواقف وبسبب المطر الشديد لم يستطع حمل طفليه معا حتى لايفقد توازنه فاضطر ان يدع الطفل المريض حمد يسير على قدميه تدفعه الآم صدره الذي يشكو الربو المزمن ويمسك بيده الصغيره وان يحمل لمياء على كتفيه وهي تصارع النوم الذي يطرده صوت الرعد ولمعة البرق وسقوط المطر على وجهها الصغير , وانطلقت دومع الاب تختلط بزخات المطر وهو يقول لو كانت امكما حيه لضمت واحدا وانا واحدا وغطيناكما عن سقوط المطر ولكن ............
في تلك الاثناء كان الشاعر الكبير
احمــــد الناصـــــر الاحمـــد
يرقب الموقف وقد فهم بقلبه الكبير واحساس الابوه الصادق معاناه الطفلين ووالدهما.....
فجاد علينا بالابيات التاليه........
=
=
=
--------------------------------
اذن شاعر هذه القصه هو شاعر نجد
احمــــد الناصـــــــــــــــر الاحمـــــــــــــــد
احمــــد الناصـــــــــــــــر الاحمـــــــــــــــد
====================
شاعرنا الكبير ابو عادل ............. نأمل ان تترجم لنا بجميل ابداعك وصادق احساسك هذه القصه