ـأإكشـن
21-06-10, 10:39 pm
بحلول وقت الصيف قصر الليل وطال النهار، وصلاة الفجر تشتكي من غياب روادها المواظبين عليها طوال العام، صلاة الفجر وما أدراك ما صلاة الفجر، صلاة تجتمع بها ملائكة الليل والنهار، صلاة وصفها ربنا بأنها مشهودة .
فهل قدرنا لهذه الصلاة قدرها، لاشك أن المواظبة عليها في هذه الأيام يحتاج إلى شيء من المجاهدة والاحتساب، والمواظبة عليها دليل على محبة العبد لربه وقوة إيمانه ويقينه، حيث أنه قاوم لذة النوم وتعب السهر في سبيل رضا رب العالمين .
الوسائل المساعدة لحضور صلاة الفجر في هذه الأيام كثيرة جدا ومتنوعة، ولكني أظن أن أفضل وسيلة ناجحة هي النوم مبكرا، وترك أو التقليل من نوم النهار، حيث أنك مهما وضعت بجنبك من وسائل إيقاظ، فقد تغلبك عيناك لشدة سهرك وتعبك .
ثم لننظر في طبيعة سهرنا هل هو من أجل طاعة، أو إنجاز أو دعوة، ... الخ أم أن سهرنا كل يوم من أجل تبادل الأحاديث والنكات والرسول صلى الله عليه وآله وسلم كان يكره الحديث بعد العشاء .
والمجال مفتوح لكم أحبتي للاستفادة من آرائكم ونصائحكم حول هذه الفريضة المهمة الدالة على إيمان العبد وبعده من خصلة النفاق وصدق مع خالقه جل وعلا .
فهل قدرنا لهذه الصلاة قدرها، لاشك أن المواظبة عليها في هذه الأيام يحتاج إلى شيء من المجاهدة والاحتساب، والمواظبة عليها دليل على محبة العبد لربه وقوة إيمانه ويقينه، حيث أنه قاوم لذة النوم وتعب السهر في سبيل رضا رب العالمين .
الوسائل المساعدة لحضور صلاة الفجر في هذه الأيام كثيرة جدا ومتنوعة، ولكني أظن أن أفضل وسيلة ناجحة هي النوم مبكرا، وترك أو التقليل من نوم النهار، حيث أنك مهما وضعت بجنبك من وسائل إيقاظ، فقد تغلبك عيناك لشدة سهرك وتعبك .
ثم لننظر في طبيعة سهرنا هل هو من أجل طاعة، أو إنجاز أو دعوة، ... الخ أم أن سهرنا كل يوم من أجل تبادل الأحاديث والنكات والرسول صلى الله عليه وآله وسلم كان يكره الحديث بعد العشاء .
والمجال مفتوح لكم أحبتي للاستفادة من آرائكم ونصائحكم حول هذه الفريضة المهمة الدالة على إيمان العبد وبعده من خصلة النفاق وصدق مع خالقه جل وعلا .