عاشق التحدي
14-01-03, 07:43 am
آرآء بعض الغير مسلمين في نبي الرحمة صلى الله عليه و سلم:
جورج برنارد شو (الأديب الإيرلندي الشهير):
إن حُكمنا نحن غير المسلمين على محمد ، هو أنه لو أن رجلاً مثله قاد
العالم المعاصر ، لنجحَ في حلّ مشاكل هذا العالم ، و لجلب له السعادة و السلام
المنشودان بشدة.
--------------------------------------------------------------------------------
البروفيسور جولز ماسرمان:
إن القادة ، يجب أن يقوموا بثلاث مهامّ: (1) أن يقدموا حسن المعيشة
لأتباعهم. أن يُنشئوا مجتمعاً منظّماً حيث يشعر أفراده بالأمان (و لو
نسبياً). (3) أن يقدّموا لأتباعهم مجموعة موحّدة من التعليمات و الإعتقادات.
إن أناساً مثل لويس باستر (مكتشف طريقة التعقيم) و جوناس ساك (مكتشف لقاح
شلل الأطفال) كانوا قادة ناجحين في المهمة الأولى ، و أناس مثل غاندي
و كونفوشيوس (من جهة) ، و الإسكندر و قيصر و هتلر (من جهة أخرى) ، كانوا
قادة ناجحين في المهمة الثانية ، أمّا عيسى و بوذا ، فينتمون للفئة الثالثة من
القادة.
لعل محمد هو أعظم قائد في التاريخ ، حيث جمع كل هذه العناصر الثلاث. موسى
فعل نفس الشئ ، و لكن بدرجة أقل.
--------------------------------------------------------------------------------
القسيس ر. بوزوورث سميث:
كان محمد رئيس الدولة و المنظمة الدينية في نفس الوقت. كان هو البابا و
القيصر في نفس الوقت ، و لكنه كان البابا بدون تباهيه و لا حقوقه البابوية
التي أعطتها إياه الكنيسة ، و كان القيصر من غير فيالقه ، و لا جيوشه ، و
لا حارسه الشخصي ، و لا شرطته ، و لا أمواله. لو كان لأحد أن يقول أنه حكم
بالحق الإلهي ، فهو محمد ، فقد حاز كل تلك القوى بدون أسنادها. لم يهتم
محمد بإغراءات القوة و لا زخرفها ، و كانت بساطة حياته الخاصة متلائمة مع
بساطة حياته العامة.
--------------------------------------------------------------------------------
ديوان تشاند شارما ، في كتابه "رسل المشرق" ، كالكوتا ، 1935 ،صـ22:
كان محمد روحاً للطيبة ، و تأثيره كان محسوساً ، و لم ينسه أتباعه أبداً.
--------------------------------------------------------------------------------
لامارتين ، في كتابه "Historie de la Turquie" ، باريس ، 1854 ، جزء 11:
كان فيلسوفاً...
كان خطيباً...
كان حوارياً...
كان مُشرّعاً...
كان محارباً...
كان قاهراً للأفكار ، مرمِّماً للإعتقادات العقلانية...
هو منشئ 20 إمبراطورية جغرافية و إمبراطورية روحية واحدة...
هذا هو محمد.
إذا أخذنا في الإعتبار كل المقاييس البشرية للعَظَمَة ، لنسأل: هل يوجد بشر أعظم
من محمد؟
--------------------------------------------------------------------------------
آني بيسانت ، في كتابها "حياة و تعاليم محمد" ، 1932 ، صـ4:
إن كل من درسَ حياة و شخصية نبي جزيرة العرب العظيم ، و رأى كيف عاش ، و
كيف علّّم الناس ، ليشعرنّ بالتقدير و الإجلال لهذا النبي العظيم ، الذي هو
أحد رسل الله.
و رغم أن كثيراً منكم على علم بما سأورده من حقائق عن محمد ، إلا
أنني أنا شخصياً كلما أعدت قراءة حياته ، أحس بمشاعر إعجابي به تجتاحني من
جديد ، و إجلالي يزداد أكثر و أكثر لهذا النبي العربي العظيم.
--------------------------------------------------------------------------------
موسوعة بريتانيكا:
محمد هو أنجح الأنبياء و القادة الدينيين جميعاً.
--------------------------------------------------------------------------------
جورج برنارد شو ، في كتابه "الإسلام الحقيقي":
لقد درست هذا الرجل الرائع ، و في رأيي أنه بعيد عن كونه عدواً للمسيح ،
بل هو منقذ للبشرية.
(البعض يتهمون الرسول صلى الله عليه و سلم أنه anti-christ ، أي عدو للمسيح ، فنفى عنه هذا الرجل العاقل التهمة)
--------------------------------------------------------------------------------
القسيس ر. بوزوورث سميث ، في كتابه "محمد و المحمدية" ، 1946:
ترك محمد ثروة ثلاثية فريدة لا مثيل لها في التاريخ , هي أنه أوجد شعباً ،
و إمبراطورية ، و ديناً
منقوووول
جورج برنارد شو (الأديب الإيرلندي الشهير):
إن حُكمنا نحن غير المسلمين على محمد ، هو أنه لو أن رجلاً مثله قاد
العالم المعاصر ، لنجحَ في حلّ مشاكل هذا العالم ، و لجلب له السعادة و السلام
المنشودان بشدة.
--------------------------------------------------------------------------------
البروفيسور جولز ماسرمان:
إن القادة ، يجب أن يقوموا بثلاث مهامّ: (1) أن يقدموا حسن المعيشة
لأتباعهم. أن يُنشئوا مجتمعاً منظّماً حيث يشعر أفراده بالأمان (و لو
نسبياً). (3) أن يقدّموا لأتباعهم مجموعة موحّدة من التعليمات و الإعتقادات.
إن أناساً مثل لويس باستر (مكتشف طريقة التعقيم) و جوناس ساك (مكتشف لقاح
شلل الأطفال) كانوا قادة ناجحين في المهمة الأولى ، و أناس مثل غاندي
و كونفوشيوس (من جهة) ، و الإسكندر و قيصر و هتلر (من جهة أخرى) ، كانوا
قادة ناجحين في المهمة الثانية ، أمّا عيسى و بوذا ، فينتمون للفئة الثالثة من
القادة.
لعل محمد هو أعظم قائد في التاريخ ، حيث جمع كل هذه العناصر الثلاث. موسى
فعل نفس الشئ ، و لكن بدرجة أقل.
--------------------------------------------------------------------------------
القسيس ر. بوزوورث سميث:
كان محمد رئيس الدولة و المنظمة الدينية في نفس الوقت. كان هو البابا و
القيصر في نفس الوقت ، و لكنه كان البابا بدون تباهيه و لا حقوقه البابوية
التي أعطتها إياه الكنيسة ، و كان القيصر من غير فيالقه ، و لا جيوشه ، و
لا حارسه الشخصي ، و لا شرطته ، و لا أمواله. لو كان لأحد أن يقول أنه حكم
بالحق الإلهي ، فهو محمد ، فقد حاز كل تلك القوى بدون أسنادها. لم يهتم
محمد بإغراءات القوة و لا زخرفها ، و كانت بساطة حياته الخاصة متلائمة مع
بساطة حياته العامة.
--------------------------------------------------------------------------------
ديوان تشاند شارما ، في كتابه "رسل المشرق" ، كالكوتا ، 1935 ،صـ22:
كان محمد روحاً للطيبة ، و تأثيره كان محسوساً ، و لم ينسه أتباعه أبداً.
--------------------------------------------------------------------------------
لامارتين ، في كتابه "Historie de la Turquie" ، باريس ، 1854 ، جزء 11:
كان فيلسوفاً...
كان خطيباً...
كان حوارياً...
كان مُشرّعاً...
كان محارباً...
كان قاهراً للأفكار ، مرمِّماً للإعتقادات العقلانية...
هو منشئ 20 إمبراطورية جغرافية و إمبراطورية روحية واحدة...
هذا هو محمد.
إذا أخذنا في الإعتبار كل المقاييس البشرية للعَظَمَة ، لنسأل: هل يوجد بشر أعظم
من محمد؟
--------------------------------------------------------------------------------
آني بيسانت ، في كتابها "حياة و تعاليم محمد" ، 1932 ، صـ4:
إن كل من درسَ حياة و شخصية نبي جزيرة العرب العظيم ، و رأى كيف عاش ، و
كيف علّّم الناس ، ليشعرنّ بالتقدير و الإجلال لهذا النبي العظيم ، الذي هو
أحد رسل الله.
و رغم أن كثيراً منكم على علم بما سأورده من حقائق عن محمد ، إلا
أنني أنا شخصياً كلما أعدت قراءة حياته ، أحس بمشاعر إعجابي به تجتاحني من
جديد ، و إجلالي يزداد أكثر و أكثر لهذا النبي العربي العظيم.
--------------------------------------------------------------------------------
موسوعة بريتانيكا:
محمد هو أنجح الأنبياء و القادة الدينيين جميعاً.
--------------------------------------------------------------------------------
جورج برنارد شو ، في كتابه "الإسلام الحقيقي":
لقد درست هذا الرجل الرائع ، و في رأيي أنه بعيد عن كونه عدواً للمسيح ،
بل هو منقذ للبشرية.
(البعض يتهمون الرسول صلى الله عليه و سلم أنه anti-christ ، أي عدو للمسيح ، فنفى عنه هذا الرجل العاقل التهمة)
--------------------------------------------------------------------------------
القسيس ر. بوزوورث سميث ، في كتابه "محمد و المحمدية" ، 1946:
ترك محمد ثروة ثلاثية فريدة لا مثيل لها في التاريخ , هي أنه أوجد شعباً ،
و إمبراطورية ، و ديناً
منقوووول