الاخطبوط المرقط
16-06-10, 07:05 pm
سلام للجميع بطعم النجاح ، واقتراب العطلة الصيفية.
يبدو أن عرب الشيخ [زنخ] قد كتب عليهم الزمن تلقي الصفعات تلو الصفعات ،
فكما رأينا قبل أيام كيف تم جلد وسجن أحد أفراد عشيرتهم لسبب بسيط وهو عدم تسجيله لاسم الراعي [الحنشولي] حينما اشترى منه الجوال .:11_4_124v
هانحن نقف على أحد أفراد العشيرة نفسها ممن يقطنون شمال المضارب يتلقى طعنة قوية ..
اقرأ ماخط باللون التفاحي أدناه ..:36_1_3[1]
من جهة أخرى وفي خبرعاجل أفاد مراسلنا عبر قناة [ قهر السنين] بأن الشيخ [زنخ ] أصيب بحالة إغماء نقل على إثرها وبشكل عاجل لأحد مستشفيات عرب الشيخة [زنوبة] لتلقي العلاج والمتابعة.
حمدان لقطان – سبق – الجوف : لم تشفع شهادة 15 شخصاً وعمدة قرية هدبان الواقعة في منطقة الجوف، في إيقاف إزالة لجنة التعديات في بلدية صوير لمنزل في طور البناء، وتعود ملكيته لمسن، وتعيش في إحدى جنباته أسرته المكونة من سبعة أشخاص، بينهم زوجته الطاعنة في السن، وأربع فتيات (بينهن واحدة معوقة) وطفل، وعلى إثر ذلك لم يجد المسن سبيلاً لوقاية عائلته من أشعة الشمس وحرارة الجو، سوى اللجوء إلى خيمة صغيرة لا تتوافر فيها أدنى مقومات المعيشة.
وكان المسن وعائلته تفاجؤوا ظهر أمس، بطلب أعضاء لجنة التعديات إخلاء المنزل الذي ساهم في بنائه مجموعة من أهل الخير، لهدمه، على الرغم من وجود معاملة تدور في أروقة الأمانة لإثبات ملكية المسن للحوش الذي يقع فيه المنزل، بيد أن أعضاء اللجنة أخرجوا العائلة من المنزل، وهدمته آلياتهم على مرأى من أهل المنزل والأطفال، الأمر الذي أجبر العائلة المنكوبة على السكن في خيمة.
يبدو أن عرب الشيخ [زنخ] قد كتب عليهم الزمن تلقي الصفعات تلو الصفعات ،
فكما رأينا قبل أيام كيف تم جلد وسجن أحد أفراد عشيرتهم لسبب بسيط وهو عدم تسجيله لاسم الراعي [الحنشولي] حينما اشترى منه الجوال .:11_4_124v
هانحن نقف على أحد أفراد العشيرة نفسها ممن يقطنون شمال المضارب يتلقى طعنة قوية ..
اقرأ ماخط باللون التفاحي أدناه ..:36_1_3[1]
من جهة أخرى وفي خبرعاجل أفاد مراسلنا عبر قناة [ قهر السنين] بأن الشيخ [زنخ ] أصيب بحالة إغماء نقل على إثرها وبشكل عاجل لأحد مستشفيات عرب الشيخة [زنوبة] لتلقي العلاج والمتابعة.
حمدان لقطان – سبق – الجوف : لم تشفع شهادة 15 شخصاً وعمدة قرية هدبان الواقعة في منطقة الجوف، في إيقاف إزالة لجنة التعديات في بلدية صوير لمنزل في طور البناء، وتعود ملكيته لمسن، وتعيش في إحدى جنباته أسرته المكونة من سبعة أشخاص، بينهم زوجته الطاعنة في السن، وأربع فتيات (بينهن واحدة معوقة) وطفل، وعلى إثر ذلك لم يجد المسن سبيلاً لوقاية عائلته من أشعة الشمس وحرارة الجو، سوى اللجوء إلى خيمة صغيرة لا تتوافر فيها أدنى مقومات المعيشة.
وكان المسن وعائلته تفاجؤوا ظهر أمس، بطلب أعضاء لجنة التعديات إخلاء المنزل الذي ساهم في بنائه مجموعة من أهل الخير، لهدمه، على الرغم من وجود معاملة تدور في أروقة الأمانة لإثبات ملكية المسن للحوش الذي يقع فيه المنزل، بيد أن أعضاء اللجنة أخرجوا العائلة من المنزل، وهدمته آلياتهم على مرأى من أهل المنزل والأطفال، الأمر الذي أجبر العائلة المنكوبة على السكن في خيمة.