تقلدت المنصب وأصبحت مسئول _ لذا سوف أقول.. ..

[سراج اللوذه]

كنت أتساءل عن معنى المسئولية من حيث جوانب غير اللغة واصطلاحاتها ذهاباً إليها كمنهاج وأسلوب يتخذ لتقويم النفس وتوريثها ما ينمي قدراتها ويعزز مواقع قوتها .


البعض يذهب به خياله إلى كرسي وبشت وقامة عليها وجه مقتضب وعاقداً لحاجبيه متى ما ذكر كلمة مسئول!
فيُمنّي نفسهُ بأن يكون المسئول ويتراءَ له شكله على تلك الهيئة أو في مكانها!
.
.
.

كلنا مسئول وعلينا أن نعلم هذا وندرك.. كيف وأين ..ولماذا .



المسئولية الذاتية أو المسئولية الشخصية حسب تنظيري المتواضع :
في حفظ الكرامة مع إدراك ماهيتها وفهم مقتضياتها.
والبحث عن سبل شحن النفس بما يؤهلها لتكون قوية شجاعة.
وترويض الذات أمام بعض الملذات لصقل عمادها بالصبر.
والسعي إلى ما يربي الحلم في الروح ويأتي بالحكمة..
وتزكية النفس بصمت وتلقينها أنها قادرة وقوية وأن صاحبها لا يهاب غير خالقه.
وإعادة النظر في كيفية التعامل مع الدنيا وهل لها قيمة توازي دمعةً قد تسقط من عينك على شيء كان ؟!
.
.
مسؤولية صعبة ومن لا يريد أن يتقلدها ويحسن استخدامها ..
فهو إمّعةً تافه ..قيمته بقيمة ما يشغل جسده ، من حيز في هذا الكون الفسيح .





أطيب التحيات ،،،

[سمو ذات]

.











لو استشعر الجميع معنى المسئوليه من رأس الهرم على مستوى الدولة لأصغر موظف
وكل اسرة استشعرت معنى مسئوليتها في التربية
وكل معلم استشعر مسئوليه في تعليم النشء
وكل شخص احس بمسئوليته تجاة ذاته ثم مجتمعه ثم امته
لأكتسحنا الدول المتقدمة


ارض سخية بخيراتها , عقول فذة ولكن تحتاج إلى توجية , طاقات بشرية هائلة


ولكن للأسف كلها مهدرة :(

[الاخطبوط المرقط]

عوافي سراج..
طرحت سطورك على طريقة الكتاب العرب .. وفي نظري..
المسؤولية في شخصية الانسان .. تكمن في تقديم كل جديد ونافع في الدنيا والآخرة
له ولمن يعولهم ثم الاقربين بالمعروف .. ثم كافة الناس عامة .
انتهى كلام الاخطبوط رعاه الله .

[بنت منيره]

ما اجمل الرقابة الذاتيه..

[لعيون دودي]

وترويض الذات أمام بعض الملذات لصقل عمادها بالصبر
مسئوليتي تجاه نفسي هي المنبع وهي المصب..
متى ماوجهتها الوجهة الصحيحه حتما ساكون راضيه كل الرضى.
مسئوليتي تكمن مع نفسي تجاه الله فان افلحت تفوقت كل مسئولياتي
دمت بحفظ الله

[تيم]

وجهة نظري

أن المناصب لها نشوة

تصيب صاحبها بالغرور والكبر أحياناً

ولن يستطيع ضعيف القوى الاستعلاء وهزيمة هذا الكرسي

مادام مهزوماً أمام ذاته

زادك الله توفيقاً

.

[سراج اللوذه]

.


لو استشعر الجميع معنى المسئوليه من رأس الهرم على مستوى الدولة لأصغر موظف
وكل اسرة استشعرت معنى مسئوليتها في التربية
وكل معلم استشعر مسئوليه في تعليم النشء
وكل شخص احس بمسئوليته تجاة ذاته ثم مجتمعه ثم امته
لأكتسحنا الدول المتقدمة


ارض سخية بخيراتها , عقول فذة ولكن تحتاج إلى توجية , طاقات بشرية هائلة


ولكن للأسف كلها مهدرة :(



أحسنت وهنا يُصبْ اللوم ..في خانة الأمانة والضمير الحي ..
ومدى الكفاءة الذهنية والبدنية لمن تولى شؤون الجماعات.. إلخ .


لكن لنا أن ننظر إلى المسئولية بشكل هرمي ..
وعلينا أن نأخذه بشكل مقلوب .

فالقيادة أو السلطة او الإدارة .. ليست المقوّم الحقيقي ..
للفرد .. فالفرد.. لبنة مكمّلة لمجموعة يفترض أن تكون
بمنظومة تعلو وتكبر متى ما تماسكت وتراصت ..
وكانت مؤسسة بشكل سليم .

نحن مسئولون عن عقولنا .. وأجسادنا ..


أسعدني تواجدك ،،

[سراج اللوذه]

عوافي سراج..
طرحت سطورك على طريقة الكتاب العرب .. وفي نظري..
المسؤولية في شخصية الانسان .. تكمن في تقديم كل جديد ونافع في الدنيا والآخرة
له ولمن يعولهم ثم الاقربين بالمعروف .. ثم كافة الناس عامة .
انتهى كلام الاخطبوط رعاه الله .

أحسنت ..
المسؤولية تكمن في تقديم كل جديد .. نافع لذات الشخص ..
يعود نفعه فيما بعد للجماعة .. وهنا يثاب لنفسه ولغيره .

أشكرك.. مع التقدير،،

[سراج اللوذه]

ما اجمل الرقابة الذاتيه..

الرقابة الذاتية ..
حبس النفس عن السوء..
ودفع الأضرار عنها..
ومنعها عن كل ما يسيء للآخرين .
.
.
وهذا واجب توجبه المسؤولية .. المعنيّة .


أشكرك ،،

[الأسترليني]

مرحبا سراج ..

نحن شعوب منظرة فقط ..

هل تعلم أن هناك من يكتب بالمنتديات و يسب الإدارة الفلانية أو الوزارة العلانية وهو في عملة الحكومي فاشل بل بعضهم يطالب بإصلاح الدولة وهو عاجز عن إصلاح بيته ..

[ونة خفية]

المسؤولية شأنها عظيم وحملها ثقيل سواء على المستوى الذاتي أو على المجماعات
ومن كان قادر على تحمل وادرة مسؤولية ذاتة بالشكل الجيد والمطلوب
كان في المقابل قادر على تحمل مسؤولية الجماعات
ومثل ماتفضلت تحتاج إلى عدة امور
في حفظ الكرامة مع إدراك ماهيتها وفهم مقتضياتها.
والبحث عن سبل شحن النفس بما يؤهلها لتكون قوية شجاعة.
وترويض الذات أمام بعض الملذات لصقل عمادها بالصبر.
والسعي إلى ما يربي الحلم في الروح ويأتي بالحكمة..
وتزكية النفس بصمت وتلقينها أنها قادرة وقوية وأن صاحبها لا يهاب غير خالقه.
وإعادة النظر في كيفية التعامل مع الدنيا وهل لها قيمة توازي دمعةً قد تسقط من عينك على شيء كان ؟!
كما توجد شخصيات خلقت لمثل هذه المسؤوليات نلحظهم منذ صغرهم
من طريقة لعبهم وحديثهم مع الأخرين شخصيات قيادية ومؤثرة وحكيمة
كما ليت لنا أن نكون قادرين على تحمل تبعات ومسؤوليات
حصاد ألسنتنا لأننا لانكب في نار جهنم إلا عليها

وبالتوفيق ..

[زمن الغرباء]

احســـــــــــــــــــنت
بارك الله فيك
لاحرمك الله الأجر والسداد

[زخات المطر]

المسؤلية في حاضرنا ، كالــمعيدي نسمع بِه و لا نراه .!

بارك الله فيك .

[سيد بدوي]

التنظير جميل وسهل ولكن في الواقع يختلف الأمر إلا من رحم ربي

تحيتي

[دقات قلب]

مااجمل ان يكون الانسان مسئولاً عن نفسه قبل كل شي

[سراج اللوذه]

وترويض الذات أمام بعض الملذات لصقل عمادها بالصبر
مسئوليتي تجاه نفسي هي المنبع وهي المصب..
متى ماوجهتها الوجهة الصحيحه حتما ساكون راضيه كل الرضى.
مسئوليتي تكمن مع نفسي تجاه الله فان افلحت تفوقت كل مسئولياتي
دمت بحفظ الله


أحسنت ..
نحن مسئولون عن عقولنا ..وأبصارنا ..
وأجسادنا وأرواحنا .. أمام العباد ورب العباد .


أشكرك ،،

[سراج اللوذه]

وجهة نظري

أن المناصب لها نشوة

تصيب صاحبها بالغرور والكبر أحياناً

ولن يستطيع ضعيف القوى الاستعلاء وهزيمة هذا الكرسي

مادام مهزوماً أمام ذاته

زادك الله توفيقاً

.

اللهم لا تجعل الدنيا أكبر همنا .. ولا تزغ قلوبنا بعد أن هديتنا..
تلك نشوة الفرحة بالقدرة على تدبير العباد وتسيير الشؤون على ما ترى الأهواء!
والسلطة العامة إذا كانت في يد صاحب نفسٍ طامحة راغبة للدنيا ..
سوف لن تسعى لما يخدم مصالح الجميع .. والهدف المنشود هدف
شخصي أناني .. إلخ ..
ومصير الدنيا ومن عليها الزوال .


وكما تفضلت .. فالانتصار الحقيقي .. أن ينتصر الإنسان
على ذاته ..ويجاهد نفسه لحقنها بالمفيد ديناً ودنيا .

أشكرك ،،،،

[سراج اللوذه]

مرحبا سراج ..

نحن شعوب منظرة فقط ..

هل تعلم أن هناك من يكتب بالمنتديات و يسب الإدارة الفلانية أو الوزارة العلانية وهو في عملة الحكومي فاشل بل بعضهم يطالب بإصلاح الدولة وهو عاجز عن إصلاح بيته ..

أهلا بك ...
مصطلح التنظير يتبعه التنفيذ ومن ثم التطبيق !
وما دمنا لا نملك التنفيذ دعنا ..نتخطاه ونذهب إلى التطبيق .

أتفق معك أن مجتمعنا .. بكل أسف يحمل القيم والمبادئ الأرقى والأسمى
في الوجود .. وأن الجميع يجيد الحديث عن المثاليات .. والأخلاق .
ولكن التطبيق .. لم ينجح أحد .. سوى من لدية واسطة !

صاحبك الفاشل .. في عملة .. من حقه أن ينتقد الدنيا كلها ..
ما بالك الدولة على قولتك ..
وحتى وأن كان لا يوقع إلا تحت الخط الأحمر وكل يوم ..
فليست الحقوق الدنيوية أو الأنسانية ..مقابل تأدية الواجبات الوظيفية!!

أشكرك ،،،

[وَجدُ الْكِتَابَة]

مسؤولية صعبة ومن لا يريد أن يتقلدها ويحسن استخدامها ..
فهو إمّعةً تافه ..قيمته بقيمة ما يشغل جسده ، من حيز في هذا الكون الفسيح .

الموضوع ما فيه اختيار .. فـ كلنا اعتلينا الكراسي وإن لم نعتليها.. وكلنا تقلدنا ذاك المنصب ..
( إِن لِنَفْسِك عَلَيْك حَقّا) هذه أول مسؤولية ..
إن تهربنا هلكنا .. وإن تراخينا سنندم ..


والله وقفت عند هذا الموضوع كثير .. فـ المسؤوليات كثيرة .. وهي لا تعترف بعمر ..
وترتيب المسؤوليات حسب الأولوية فن يجب إتقانه وتوريثه من قبل الإباء للأبناء ..
وقبل كل شيء هو ( حس ) يجب استشعاره.. والإيمان به ..
حتى نحس بحلاوة طعم المسؤولية و لا تضيع جهودنا سودا ..

الله يجعلنا من أهلها ..( ويرزق أمي وأبي الجنه )



سراج اللوذه

كل الشكر ’

[سراج اللوذه]

المسؤولية شأنها عظيم وحملها ثقيل سواء على المستوى الذاتي أو على المجماعات

ومن كان قادر على تحمل وادرة مسؤولية ذاتة بالشكل الجيد والمطلوب
كان في المقابل قادر على تحمل مسؤولية الجماعات
ومثل ماتفضلت تحتاج إلى عدة امور

كما توجد شخصيات خلقت لمثل هذه المسؤوليات نلحظهم منذ صغرهم
من طريقة لعبهم وحديثهم مع الأخرين شخصيات قيادية ومؤثرة وحكيمة
كما ليت لنا أن نكون قادرين على تحمل تبعات ومسؤوليات
حصاد ألسنتنا لأننا لانكب في نار جهنم إلا عليها


وبالتوفيق ..


بارك الله في قلمك .. وزادك من فضله ..

ولا تثريب على ما تفضلت به ..
.
.
أشكرك على الإضافة الجميلة .

[سراج اللوذه]

زمن الغرباء ..
بارك الله بالجميع .. أشكرك على تواجدك ،،،



زخات المطر ..
ربما كان مابين المعيد وبيننا حائل .. سهل التمزيق ..
وربما لم يكن بحاجة لنظرات أعيننا .. بقدر حاجته ..
لالتفاته .. يتبعها أفعال كثيرة ..
أشكرك ،،


سيد بدوي ..
كيف هذا والتنظير .. لا يأتي من الفراغ .. فالواقع هو من يرسم ملامحه ..
سواء من التواريخ السابقة وأحداثها .. أو من تجارب الزمن المعاصر
أو على أقل تقدير .. عن طريق قراءة الحاضر ..
شكراً لك ،،


دقات قلبي ..
ويكتمل الجمال .. إذا كانت المسئولية .. مقرونة بالنظر إلى خالق السماء ..
حتى يجتمع في القلب / الخوف والرجاء .. بأيمان صادق ويقين حاذق .
شكراً ،،

[سراج اللوذه]

.

الموضوع ما فيه اختيار .. فـ كلنا اعتلينا الكراسي وإن لم نعتليها.. وكلنا تقلدنا ذاك المنصب ..
( إِن لِنَفْسِك عَلَيْك حَقّا) هذه أول مسؤولية ..
إن تهربنا هلكنا .. وإن تراخينا سنندم ..


والله وقفت عند هذا الموضوع كثير .. فـ المسؤوليات كثيرة .. وهي لا تعترف بعمر ..
وترتيب المسؤوليات حسب الأولوية فن يجب إتقانه وتوريثه من قبل الإباء للأبناء ..
وقبل كل شيء هو ( حس ) يجب استشعاره.. والإيمان به ..
حتى نحس بحلاوة طعم المسؤولية و لا تضيع جهودنا سودا ..

الله يجعلنا من أهلها ..( ويرزق أمي وأبي الجنه )



سراج اللوذه

كل الشكر ’





أحسنت .. هي ليست اختيارية .. فهي مولودة معنا ..لنا وليست علينا ..
عدا من خلعها من ذاته .. وحاول التجرد منها ..
فهو بحكم المجنون .. ولكن في نظر الدنيا .. ومحاسب عليها ..بالآخرة !


وكما تفضلت في التطرق للـ (حس ) والشعور ..
فالآباء مسئولون عن صقلهما وجعلهما ذواقة تواقة للرقي والكمال الديني والدنيوي .

أشكرك ،،،