المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : طالب في قفص الاتهام !!!(حمود)وهدايته وقت الاختبارات


كلوز
15-06-10, 08:10 am
تحيه عبقه الى الى الطلاب والطالبات كثيرون العباده أوقات المنحـه وكان ليس لهم رب الا بالاختبارات



حمود شاب يبلغ العشرين سنه صايع ضايع والعالم الله من تصرفاته الشينه أنه إنجرف إلى الطوام الكبار
أذيه الجيران

صوت الغناء

سجائر ماتنطفي من يده

لكن هناك امر غريب!!!

كالعاده كل سنه قبل الاختبارات تجده من رواد الصف الاول بالمسجد ولكن بعد الاختبارات ياعيني تلاقيـه مسنتر عند الباب ومولع سيجارته والناس تصلي طبعا مع أذيه الجيران وياغافل لك الله



ظاهرة خطيرة وتكثر تلك الظاهرة قبل أيام الاختبارات
قبل أن اكتب لكم ما أريد أسأل من الله التوفيق للجميع و أخص بذكر أخواني الطلبه كون الايام القادمة مهمه
بحيث أن الايام القادمة
هي النجاح في الدارين

الظاهرة هي كثرة العبادة عند هولاء الطلبه و أستغرب ذلك بشدة كونهم قله من الطلاب
لماذا يحسن الطالب تعاملاته مع الاخرين قبل تلك المواعيد وفي فترات الاختبارات
وكأن هذه التصرفات شرط من شروط النجاح قبل الاختبارات
سواء كان ذلك من العبادة المؤقتة أو الاكثار منها في وقت محدد
والتعامل المؤقت سواء كانت تلك التعاملات مع الاب أو ألام أو الصديق قبل أيام الاختبارات
هناك من يقتل نفسه بقوله أدعي لي يا أمي أدعي لي يا أبي ..
ليس الدعاء وقت الحاجه فقط بل بكل الأوقات .
حيث أن النجاح لا يحتاج لتلك التصرفات أبداً بل يحتاج الجد والاجتهاد في طول السنة الدارسية

وبخصوص العبادة والاكثار منها أحببت أن أقول أنها هي ركن من أركان الدين الحنيف
وبذلك يجب أن نكثر منها بوجود تلك الاختبارات وبعدم وجودها ...

رأيكم بحمود ومن يمشي على شاكله حمود ؟

ونة خفية
15-06-10, 08:33 am
ياليت أيامنا كلها أختبارت في أختبارت كانت الدنيا كلها بخير ونعمة
وهذا الأمر العجيب لايقتصر على حمودي ومن على شاكلته من الطلاب والطالبات
بل نحن الكبار أمرنا عجيب وغريب لانصحح سلوكنا ونقومه
ولا ندعوا الله ونبتهل إليه
إلا في أوقات الشدائد والمحن وحلول النكبات
وإذا أزاح الله عنا تلك الغمامة عدنا إلى حيث كنا وعلى هذا المنوال
ولم نتخذ بعد الأمر الحازم من انفسنا إلى متى ؟ ولما ؟
ولعل كلام الحق تبارك وتعالى اسمه يتمثل فينا حين قال :
(فإذا ركبوا في الفلك دعوا الله مخلصين له الدين فلما نجاهم إلى البر إذا هم يشركون )

نسأل الله العظيم أن يهدينا هدايه لانضل بعدها ابدا

كلوز
16-06-10, 08:52 am
ياليت أيامنا كلها أختبارت في أختبارت كانت الدنيا كلها بخير ونعمة

وهذا الأمر العجيب لايقتصر على حمودي ومن على شاكلته من الطلاب والطالبات
بل نحن الكبار أمرنا عجيب وغريب لانصحح سلوكنا ونقومه
ولا ندعوا الله ونبتهل إليه
إلا في أوقات الشدائد والمحن وحلول النكبات
وإذا أزاح الله عنا تلك الغمامة عدنا إلى حيث كنا وعلى هذا المنوال
ولم نتخذ بعد الأمر الحازم من انفسنا إلى متى ؟ ولما ؟
ولعل كلام الحق تبارك وتعالى اسمه يتمثل فينا حين قال :
(فإذا ركبوا في الفلك دعوا الله مخلصين له الدين فلما نجاهم إلى البر إذا هم يشركون )


نسأل الله العظيم أن يهدينا هدايه لانضل بعدها ابدا



هذه الدنيــا عجب في عجب

والصراع بين الشر والخير قائم إلى قيام الساعه

عزيزي ونه

أسأل الله أن يعيننا على الخير دوما وأبدا وأن يكفينا الشر

شكرا لطلتك ومرورك

فاجئوني بالجروح
18-06-10, 06:45 am
صلى وصام لأمر كان يأمله **** حتى قضاه فما صلى ولا صاما ...