المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : عروض للحصول على أفلام إباحية ـ معاكسات ـ رسائل عاطفية قصص وهموم السائقين


أبو أنــــس
30-05-10, 09:52 am
كشفت جولة لميدانية في عدد من أحياء المملكة وشوارعها التي استمرت لفترة معينة . صحة ما يتداوله الناس في مجالسهم الخاصة عن سائقي «الأجرة» والمشكلات التي يواجهها الزبائن معهم، خصوصا إذا علمنا أنهم يأتون من بيئات مختلفة ومنهم متقاعدون وآخرون يحملون شهادات جامعية، قذفت بهم الظروف المعيشية الصعبة للعمل في هذا المجال، هنا حصيلة الجولة والتي تم من خلالها الكثير من المخالفات والحكايات والمواقف الطريفة والمخجلة:
نقطة الانطلاق من حـــي الـــرحاب كانت نـقــطــة الانطلاق في البحث عــــن تاكسي «ليمـــوزين»، وطال الانتــظــار تحت أشـــعة الشمس لعشر دقـــائق حتى كان أول سائق من الجنسية العربيــة في الخمسين يدعى «أبو محمد».
طلبنا منه أن يقلنا إلى مركز تجاري في حي الفيصلية، لم يدم الحديث طويلا حول الأجـــرة، فعـــن الأعوام التي أمضاها كسائق أجرة عامـــة، قــــال فـــي حــزن ظاهر: كلها أعوام شقـــاء وتعب «خلوها على ربنا»، ثم بدأ يتحدث عن حياته الخاصة دون الحديث معه، فقال: أعمل من الســــادســـة صــبــاحـــا إلى الحادية عشرة ليلا، وأعول ثمـانيـة أبنـــاء وراتــبي في ظــل ارتفاع الأسعار لا يفي بمــتـطـلـبــات حــيـــاتـي وأســـرتي. وظل يتحدث عن المشــكلات التي يواجهها مع الــزبـــائن، قائلا: البعض للأسف لا يعطيني أجرتي كاملة، وعلى وجه الخصوص السيدات.
عند الوصــول إلــى المركز التجاري، قال عن الأجرة «راضِي بأي مبلغ»!.
طلب الركوب أمام المركز التجاري كانت هناك عدة سيارات أجرة تـقـــف فــي طــابــور، تنـتـظـــــر الزبائن من رواد السـوق، وعند الخروج من المركز، تعالت أصوات ســائـقي سيـــارات الأجـــرة، وهم يطلبون الركوب معهم.
هــــذه المـــرة كـــان المشـــــوار مع سائق آســيوي، طلبنا أن يقـلـنـا إلــى الشارع العام الذي يبعد عن المركز التجاري بعــشـــر دقائق، وأثناء الطـــريـــق كان هادئا ومتحفــظـــا عــن الحديث، ما دعانا ســؤاله فــيــما إذا كان باستطاعـتـــه إيصالنا في اليوم التالي إلى مقهى في شـــارع التحليـــة، من هنا بدأ يتحدث عــــن حــيــاتـــه الخاصــــة، وعن الفتيات اللاتي يوصلهن إلى المقاهي، وقال: أعمل من السابعة صباحا وحتى الثانية عــشـــرة ليلا، وأستــطـيع أن أوصــلـكما إلى أي مكان، فإن أردتما الحصول على أشــرطة إباحية، أســتـطـيــع أن أدلـكــــمــا على المكـــان، وعندما ردد هذه الجملة مرتين، كان أمامنا محلا لبيع المواد الغذائية، طــلــبـنا منه أن يتوقـــف، فطلب أجرة مبالغ بها مــقـابــل المشــوار. مشوار بخمسين مـــن شـارع الكــــورنـيـش إلــى كـــلــيـــة دار الحكـمــة، كـــانــت سـيــارة الأجــرة كـــان المشوار هذه المرة مع مواطــــن شاب في الثلاثين من عــمــره، أوصــلــنـا الســـائق، ولم يبدر منه أي تصرف غير لائق، وبسؤاله عن الأجرة، قال ضاحكاً: خمسين ريال بعد التخفيض!. مهنة لكسب الرزق إلى حي مشـــــرفة مـــع مواطــن عــمره (50 عاماً) يعول أســرة بأكــمـلــهـــا، قال بعد أن عــلـــم أنـــنـا نريد مـقــهى «لا أوصــل أي فــتـــاة إلى أماكـــن مشــــبــوهــــة»، ودار حديث معه لقتل المســـافــــــة وبـعـــــد المشــــوار، وعن مواقـــفــــه مع الزبائن قال: ســيــارتي عادة ما تكون مسرحا لنقاشــــات خاصة، ومشاجرة كلامية أحيانا، ومع الوصــــول إلى الموقــــع المطــلوب، رفض أن يأخـــذ أي أجرة، وبعد الإصرار عليه طلب أقــل مما كــنا نـتــوقـــع. مريضة بالربو سائق آسيوي ادعت إحدانا إصابتها بمرض الربو، طلبنا منه التوجه إلى المستشفى، فطلب 15 ريالا عن أجرة المشوار، إلا أنه توقف وأنزلنا في عرض الشارع، بعد إعطاءه 10 ريالات، وقال غاضبا: «لا أريد أن أوصلكما إلى المستشفى طالما لم تدفعا المبلغ المطلوب». خطة البطيخ كانت الخطة أن تحمل إحدانا بطيخا مع سائق من الجنسية الآسيوية، طلبنا منه أن يحمل البطيخ ويضعه في المقعد الخلفي من السيارة، وبعصبية حملها ووضعها في مؤخرة السيارة، وبسبب عصبيته، لم نستطع إكمال باقي المشوار، وبعد دفع الأجرة، والمشكلة أن عصبيته تفاقمت عندما طلبنا منه إخراج البطيخ، وقال: «مهمتي توصيل الزبائن لا الأغراض، كما أن هذا البطيخ ليس ثقيلا عليكما»!. أما السيارة الأخرى فكانت رائحتها كريهة، لم نستطع أن نكمل مع السائق المشوار، ولكن لحرارة الشمس، والازدحام اضطررنا أن نركب معه ليوصلنا إلى مطعم مقابل مركز تجاري في حي الفيصلية، وطلب أجرة أكثر ما توقعنا. مضايقات السائقين الموقف الآخرعندما واجــهـتـنــا مضايـقـــات في طريق المدينة من بعض الســــائقيــن وأصحــــاب السيارات مـــن فـئــة الشباب، فقال أحدهم: إن كنتما هاربــتـين ســـأوصلكما إلى أي مكان، فيما قال الآخر: «أقل أجرة إلى أي مكان تريدان»، ما دعانا إلى الركوب مع سائق وافد. من المواقف التي لا تنسى بعد السير مشيا لمسافات طويلة للبحث عن سائق أجرة، كان مواطن كبير السن طلب الركوب معه، وبإصرار قال: اركبا سأوصلكما إلى أي مكان، وفعلا أوصلنا دون أن يطلب منا الأجرة. في شارع الكورنيش أمام فندق خمــس نجوم كانت سيارة أجرة تنتظر الزبائن كالعادة، ركبنا مع سائقها، وكانت هذه المرة من الجنسية العربية، طلبنا منه الاتجاة إلى حي الرحاب، وأثناء ذلك كان يحاول التحدث معنا عن حياته الخاصة وعائلته، وعندما لم يجد أي تجاوب ظل صامتا، ووسط الطريق، سألناه عن الأجرة، رد «أقل من المبلغ الذي أريد لن أقبل»، ورغم عدم تشغيل العداد إلا أننا لم نستطع رفض طلبه من باب الخوف منه حتى لا يتركنا في حي مشرفة المزدحم بالعمالة الوافدة.
استغلال واضح أما السائق الآخر، فطلبنا منه التوجه من حي البوادي إلى جامعة الملك عبد العزيز، بحجة أننا فقدنا أختنا الصغيرة هناك، ما جعهله وبكل وضوح يستغلنا ماديا، وقال: نظرا للازدحام الشديد سأوصلكما شريطة أن تدفعا لي 30 ريالا. إلى مـــركز لبيع الجوالات في شارع التحلية حيث انتظرنا لمدة خمس دقائــــق تحت أشعة الشمس، ركبنا مع سائق من الجنسية الآســـيــــوية يدعى محمد خان في الثلاثين من عمره، بدأ الحديث معه حول رأيه في مدينة منم المدن ، فــــرد قائلا: أعجبتني هذه المدينة بجمالها وتطورهــــا وعمرانها، ولكن أهلها على خلاف ذلك، وكأنه يقول: إن الجمال لا يكتمل في كل شيء.
وأضاف عن المواقف التي واجهته: تعرضت للسرقة من قبل مراهقين لا تتجاوز أعمارهم 18 عاما، حيث وجدت خمسة فتيان في الطريق، طلبوا مني أن أوصلهم لحي الصفا، وبعد أن أوصلتهم إلى هناك، رفضوا أن يدفعوا المبلغ ولم يكتفوا بذلك، بل سلبوا ما بحوزتي، توجهت بعدها لمركز الشرطة، وبدأت أبحث عنهم لوحدي في الشارع إلى أن وجدتهم وتم القبض عليهم.
معاكسات نهارا في شارع رئيس كنا ننتظر عبور سيارة أجرة، وما هي دقائق إلا وبدأت المضايقات والمعاكسات، من مختلف أنواع السيارات، وتكررت عبارات «اركبي، أوصلك»، بينما يقول الآخر «أطلعي السيارة، آخذك معي، عازمك في أفخم المقاهي»، وغيرها من العبارات.
وفي موقف آخر مع سائق سيارة أجرة، رجل في الخمسين يكسو البياض شعره ولحيته ويدعى أنعام، يعمل في المملكة منذ 10 أعوام، ركبنا معه ونظرا للازدحام وطول المسافة أن استغرق المشوار 55 دقيقة لنصل إلى هناك، وكانت الساعة تقارب الواحدة ظهرا وقت الذروة في شوارع جدة، في هذا الأثناء بدأت الأحاديث المتنوعة معه عن الزحام، وأسباب عدم توقف كثير من الســــائــقــين لـنـقـلـنــا إلى الحي، فقال: بعض السائقين يتعرضون للسرقة والتهجم من قبل بعض الراكبين المتجهين إلى هناك، حيث يرفضون دفع الأجرة، في حين أن البعض قد يسرق السيارة ويأخذها «للتشليح». وبدأ يســـألنا بعـــدهـــا عـــن أسمـــائـــــــنا وجنســـياتـنــا وإن كـــنا متزوجـــات أم لا، قــــلـــنــا له إنــنــا مواطـنـــات، ومـــا زلـنــا طــالبات في الجــامعة ونريد زيارة خالــتـنـا التي تســكـــن الحي، فطلب أرقام هواتــفـــــنا المحمــولــة وإعــطـــائه فـقــط رنة واحدة، وهو ســوف يتــصـــل على الفـــور إن احتجناه، حينها اســتـغـربنا حديثه، وعندما سألناه عن الســـبب، برر بكـــلام غـيــر مـــقــنــــع، وبعــدهـــا طلب أن نكــشـــف وجــهـنـــا أمامه لـيــبـدي رأيه إن كن جـمـيــلات أم لا؟، ولم يكــتـــف بنظـــرات عـيـنـيـــه التي اخترقت المــــرآة، ولم يتوقف عن الـتـلـمـيح والحديث في مواضـيـــع حــســـاســــة، وزاد: الـــزواج من الأجــنـبــي أفــضــل مـــن المــواطـــن، فالمـــواطــــنون ــ حســـب كــلامه ــ لا يقدرون زوجاتهم ولا يفهمون احتيــاجات المرأة.
وعن قيمة المشوار قال بأنه يقبل بأي مبلغ نقدمه، حتى ولو لم ندفع شيئا بشرط الاتصال به، وبعد النزول من سيارته لم يتحرك بل أخذ يلاحقنا بنظراته من بعيد حتى دخلنا الحي.
مضايقات التحلية كان المشوار هذه المرة إلى شـــارع حراء، وهنا تكررت كـــالـعـــادة المضايقات في شــارع التـحلــيــة، إلى أن وجدنا سائق أجرة يمني الجنسية في الـثــلاثــيـنـات، يدعى محمد عبدالله اشترط في البداية تسليمه مقدما قــيــمة المشوار، فوافــقــنــا وركبـــــنا معــه، وما أن سألناه عن موطنه، إلا وبدأ في الحديث عن طــبيــعـة اليمن وجمال مناظرها. وعند مركز تجاري في شارع حراء تــوقــفـنــا لنـكـمــل المشــــوار، حيـــث ركبنا مع سائق أجـــرة ســعــودي يدعى نواف عمره لا يتجاوز الثلاثين، توجهنا معه لصالون نسائي في نفس الشارع، لم تكن المسافة بعيدة لنتحدث معه طويلا، فقد أخبرنا أن بإمكاننا الاتصال به إن أردنا الخروج مرة أخرى، وأعطانا رقم هاتفه الخاص، وما إن دخلنا الصالون النسائي حتى تلقينا رسالة نصية مكتوب فيها «والله إني ارتحت لك، وحبيت أتكلم معك،...» وكانت مكتوبة بلغة ركيكة، فقد كانت الرسالة من سائق التاكسي ذاته. الكشف عن الهوية أردنا أن نكشف عن هويتنا الحقيقية، وبالرجوع مرة أخرى إلى المركز التجاري المعروف في حي الفيصلية، كانت سيارات الأجرة كالعادة أمام البوابة، تجمهر حولنا بعض السائقين، للحديث عن شكاواهم مع الصحافة، فتحدث الشاب نزار سويلم عن المشكلات التي تواجههم، قائلا: بعض الزبائن لا يدفعون الأجرة، والمجتمع لا يتقبل حتى الآن عمل المواطن في مجال التاكسي، ولكن الظروف المعيشية الصعبة دفعتنا للعمل». وقال حسام محمد إقبال من الجنسية الباكستانية: البعض لا يدفع الأجرة كاملة، ولا يقدر التعب الذي نواجهه، فنحن نعمل ليل نهار لنعول أسرا بأكملها. أمـــا المـــواطـــن محـمــد علي الذي يعمل سائق تاكسي منذ سـبــعــــة أعوام، فـــقد تحدث عـــن أصعب المواقــف التي مرت عليه أثناء عمله قائلا: طلب مني شابان إيصالهما إلى شـبــه خالية من السكان، وأثناء الطريق طلبا مني المبلغ المــــوجود في المحفـــظة، وعندما رفضت أخذ الرجل الـــذي خلفي في خنقي، أما الذي بجانبي فقــد سرق هاتفي وسلب ما بحوزتي، حينها لم أستطع أن أفعل شيئا. تنظيم وتحديث نائب رئيس لجنة الـنــقـل والاتصالات وتقنية المعلومات في مجلس الشورى في الرياض الدكـتـور ســعد السعــدون أكــد عــــلى ضـــرورة الاهـــتمــــام بســـيارات الأجرة وتنظيمها وتحديــــثها، لافتا أن الهيــئــة العامة للســـياحة والآثار مهتمة بــتثـقــيــف السائقين وكيفية تعاملهم مع الركــــاب، بالإضافـــة إلى أن لـــدى وزارة النقل والمواصلات اســتــراتـيـجـيــات فـــي هــذا الخصوص.
وأضاف «ما لا شك فيه أن سيارات الأجرة بنظافتها وجاهزيتها للتنقل من مكان لآخر، تعد مظهرا من مظاهر التقدم والتطور من خلال السائق الذي يعمل كواجهة للمجتمع في المطارات وأماكن تنقل السائحين والزوار». من جهة أخرى «لم نتلق بلاغات عن حالات التحرش والمضايقات التي يتعرض لها بعض راكبي سيارات الأجرة من قبل السائقين». وأضاف «لكن هناك بعض السرقات التي يتعرض لها سائقو سيارات الأجرة، وهي حالات بسيطة وتمت السيطرة عليها، لمجموعة من صغار السن كانوا يشكلون مجموعات للسرقة، واستطعنا بعد ضبطهم والتحقيق معهم إرسال صغار السن لدار الأحداث التابعة للرعاية الاجتماعية، وتحيل الآخرين للسجن العام، ولا أستطيع إعطاءك أي إحصائية، أو نسبة لعدد الحالات التي تعرضت للسرقة.

توتي
30-05-10, 10:22 am
والله يا انا انلحست ههههههه

متى يروحن لبيوتهن ذولي خخخخخخخـ :b3:
والله يالقصص متادخلات ببعض وانا متحمس <~ حسيت اني راكبن معهم
ما ادري الا وصرنا بالليل وبحي ثاني خخخخخخخـ

بس رهييب التحقيق صدز حقين التكآسي غريبين تعاملوا مع جميع الاشكال .. واعذرهم صراحه

بس شوفوا حقين مكه كل واحد له توجه وسواليف وتفكير خخخخخخـ

كان أمامنا محلا لبيع المواد الغذائية، طــلــبـنا منه أن يتوقـــف، فطلب أجرة مبالغ بها مــقـابــل المشــوار. مشوار بخمسين مـــن شـارع الكــــورنـيـش إلــى كـــلــيـــة دار الحكـمــة، كـــانــت سـيــارة الأجــرة كـــان المشوار هذه المرة مع مواطــــن شاب في الثلاثين من عــمــره، أوصــلــنـا الســـائق، ولم يبدر منه أي تصرف غير لائق، وبسؤاله عن الأجرة، قال ضاحكاً: خمسين ريال بعد التخفيض!. مهنة لكسب الرزق إلى حي مشـــــرفة مـــع مواطــن عــمره (50 عاماً) يعول أســرة بأكــمـلــهـــا، قال بعد أن عــلـــم أنـــنـا نريد مـقــهى «لا أوصــل أي فــتـــاة إلى أماكـــن مشــــبــوهــــة»، ودار حديث معه لقتل المســـافــــــة وبـعـــــد المشــــوار، وعن مواقـــفــــه مع الزبائن

شوفوا شلون متداخلات ماتدري الا وانت طآب بوسط قصه ثآنيه ..

يآرب انه فيه اخترآع اسمه نط سطر .. :b3:

عَآزِفةالحَرّفّ
30-05-10, 10:25 am
وااااااااوك

اوجعتن عيوني وأنا اقراء :b3:

شكراااااجزيلاااااا

مشاكسة
31-05-10, 04:11 am
888888

وش فائدة النقطة والفاصلة إذن !

النقطة معناته إنتهت القصة

والفاصلة تفصل بين الكلام لا نهايةالقصة !






صراحة شي مؤسف حقاً

كل أمر في هذه الحياة إن لم يستخدم في مرضاة الرب
يصبح عالة !
سواء كان سواقين الأجرة أو العمالة الوافدة من الرجال ونساء وغيرهم


لكــــــن الذي يعمل على ما أمر به ربه هو المفلح

والله هو المفلح

يكفيني حنانك
31-05-10, 12:39 pm
الحين اللي يروي القصص
حريم والا رجال


كانهن حريم ،،الله يخلف على اهلهن
اللي تاركينهن يسوعن مع انواع الليموزينات
ويقولن سعوديات!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!