لعيون دودي
30-05-10, 01:01 am
:x17:
تحيه محبه للجميع...
الابناء نعمه عظيمه من الله للزوجين لا يعرف قيمتهم الا من حرم تلك النعمه..
مادعاني لكتابه هذا الموضوع الحال التي وصل اليه ( بعض) الابناء للاسف الشديد من قبل اقرب الناس لقلوبهم( والديهم) والذي من المفترض ان يكونو لهم الحضن الدافيء والمرفأ الامن من شرور البشر والفتن!!!
وللاسف واقع حالنا لا ينبأ بخير (لبعض) الاسر والتي تجردت من اجل واسمى معاني الانسانيه (الرحمه) وكيف نتصور حياتنا بلا قلبا رحيم ومن من ؟؟ من الوالدين !!! نعم الكثير للاسف من الابناء يقع تحت وطأه التعذيب من قبل امه نعم امه ولم اقل ( زوجه ابيه) لك ان تتصور ام بهذاا لقلب او اب بتلك القسوه ( الوحشيه) وليتها مع طفل سليم!!! اترككم مع الموقف ولكم تصوره والحكم عليه من بعدي..
يالله والله انه منظر ادمى قلوب من كانو بالمكان وانا اولهم ..
طفل في احد المحلات التجاريه وهو طفل من ذوي الاحتياجات الخاصه يحتاج الى قلب رحيم ويدا حانيه ومعامله خاصه !! للاسف تجرد قلب والده منها وهزا قلوب المتسوقين بتصرفه (الارعن)
طفل كعاده الاطفال الحركه الزائده لديهم فمابالك بطفل حالته كهذا !!!
كان يمرح بين جنبات البضائع دون تخريب وكان يتمتم ببعض الاناشيد فرحا وتمايلا وكنت ارمقه من بعيدا وقلبي يتقطع عليه
مااثار والده كثره حركته فقط... والتي لم يحتملها الاب للاسف فبادره ( بصفعه) ووالله ادمت قلوب من شاهدها وسمعها !! اهذا هو الرفق واللين الذي امرنا به سيد الخلق مع ابنائنا؟؟ فمابلك بقلب طفل ابتلاه الله بتلك (الاعاقه) فهو بامس الحاجه له.
اين القلب الرحيم والعقل الرزين ؟؟ولما يصدر من اب عاقل هذا التصرف على مرأ من الناس؟؟ والله ان بكائه هزا قلوب المتواجدين وليته اكتفى بذلك التصرف الاحمق بل ترك من شده ( غضبه) التسوق واخذ ابنه يسحبه ( سحبا) وكانه بهيمه!! منظر هزا القلوب وادمى العيون لطفل لاذنب له الا انه (معاق) ولا حيله له
صوره (أم) في احد المرافق الحكوميه تشبع طفلتها ذات الخمسه اعوام ضربا وركلا لانها سحبت اختها بشده!!! ووالله خيلت لي نفسي اني امام منظر لاطفال ( القدس) بدون مبالغه
ناهيك عن الاخرى والتي ادمت جسد ابنتها ذات الاعوام السبع تلك الطالبه نحيله الجسد ذات النظره الخائفه والجسد المضطرب خوفا وهلاعا من وجود والدتها .. والتي لم ترحم هذا الجسد النحيل ولا نظرات الترجي بان ترحمها وهي امها وليست (زوجه ابيها) لا لشي الا لانها عصبيه..
الى اين وصل بالبعض الحال مع ابنائه ؟؟؟
هم نعمه الكل يتمناها بل يصرف عليها الاموال الطائله من حرم منها عله يسمع كلمه (بابا) تشنف اذنيه ويصدح صداها بجنبات منزله!!
اين نحن من تعامل سيد البشر مع ابنائه اين نحن من حبه للحسن والحسين رضوان الله عليهم اين نحن من عطفه على الصغير !! اين واين واين ؟؟ مالذي غاب من قيمنا وتعاليم ديننا حتى بات بعض الابناء يعاني من ( العنف الاسري) ومن متى بداء يتخلل الى مسامعنا تلك المسميات وكيف والاسلام يجري بعروقنا ونحن ابناء الفطره التي جبلنا بها على المحبه والرحمه !!
ايها متغيرات العصر ؟؟ ام ضعف الوازع الديني؟؟ام عوامل الفقر ؟؟ مالذي يجبر قلب ام على ان يعيش ابنائها تحت وطأه التعذيب والذي قد يصل للايذاء الوحشي وقد يصل للموت.. ام ماالذي يجبرقلب اب على ان يعيش ابنائه في خوف وهلع متى ماسمعو بدخوله للمنزل!!
اين نحن من قوله عليه السلام( ماكان الرفق في شي الا زانه ولانزع من شي الا شانه)
متى يعي البعض انهم نعمه وانهم محاسبون على تربيتهم
لتكن قلوبنا بالحب مفعمه وبالرحمه مبطنه مع احبابنا وذوينا فمابالكم مع ابنائنا فلذات اكبادنا!!!
تحيه محبه للجميع...
الابناء نعمه عظيمه من الله للزوجين لا يعرف قيمتهم الا من حرم تلك النعمه..
مادعاني لكتابه هذا الموضوع الحال التي وصل اليه ( بعض) الابناء للاسف الشديد من قبل اقرب الناس لقلوبهم( والديهم) والذي من المفترض ان يكونو لهم الحضن الدافيء والمرفأ الامن من شرور البشر والفتن!!!
وللاسف واقع حالنا لا ينبأ بخير (لبعض) الاسر والتي تجردت من اجل واسمى معاني الانسانيه (الرحمه) وكيف نتصور حياتنا بلا قلبا رحيم ومن من ؟؟ من الوالدين !!! نعم الكثير للاسف من الابناء يقع تحت وطأه التعذيب من قبل امه نعم امه ولم اقل ( زوجه ابيه) لك ان تتصور ام بهذاا لقلب او اب بتلك القسوه ( الوحشيه) وليتها مع طفل سليم!!! اترككم مع الموقف ولكم تصوره والحكم عليه من بعدي..
يالله والله انه منظر ادمى قلوب من كانو بالمكان وانا اولهم ..
طفل في احد المحلات التجاريه وهو طفل من ذوي الاحتياجات الخاصه يحتاج الى قلب رحيم ويدا حانيه ومعامله خاصه !! للاسف تجرد قلب والده منها وهزا قلوب المتسوقين بتصرفه (الارعن)
طفل كعاده الاطفال الحركه الزائده لديهم فمابالك بطفل حالته كهذا !!!
كان يمرح بين جنبات البضائع دون تخريب وكان يتمتم ببعض الاناشيد فرحا وتمايلا وكنت ارمقه من بعيدا وقلبي يتقطع عليه
مااثار والده كثره حركته فقط... والتي لم يحتملها الاب للاسف فبادره ( بصفعه) ووالله ادمت قلوب من شاهدها وسمعها !! اهذا هو الرفق واللين الذي امرنا به سيد الخلق مع ابنائنا؟؟ فمابلك بقلب طفل ابتلاه الله بتلك (الاعاقه) فهو بامس الحاجه له.
اين القلب الرحيم والعقل الرزين ؟؟ولما يصدر من اب عاقل هذا التصرف على مرأ من الناس؟؟ والله ان بكائه هزا قلوب المتواجدين وليته اكتفى بذلك التصرف الاحمق بل ترك من شده ( غضبه) التسوق واخذ ابنه يسحبه ( سحبا) وكانه بهيمه!! منظر هزا القلوب وادمى العيون لطفل لاذنب له الا انه (معاق) ولا حيله له
صوره (أم) في احد المرافق الحكوميه تشبع طفلتها ذات الخمسه اعوام ضربا وركلا لانها سحبت اختها بشده!!! ووالله خيلت لي نفسي اني امام منظر لاطفال ( القدس) بدون مبالغه
ناهيك عن الاخرى والتي ادمت جسد ابنتها ذات الاعوام السبع تلك الطالبه نحيله الجسد ذات النظره الخائفه والجسد المضطرب خوفا وهلاعا من وجود والدتها .. والتي لم ترحم هذا الجسد النحيل ولا نظرات الترجي بان ترحمها وهي امها وليست (زوجه ابيها) لا لشي الا لانها عصبيه..
الى اين وصل بالبعض الحال مع ابنائه ؟؟؟
هم نعمه الكل يتمناها بل يصرف عليها الاموال الطائله من حرم منها عله يسمع كلمه (بابا) تشنف اذنيه ويصدح صداها بجنبات منزله!!
اين نحن من تعامل سيد البشر مع ابنائه اين نحن من حبه للحسن والحسين رضوان الله عليهم اين نحن من عطفه على الصغير !! اين واين واين ؟؟ مالذي غاب من قيمنا وتعاليم ديننا حتى بات بعض الابناء يعاني من ( العنف الاسري) ومن متى بداء يتخلل الى مسامعنا تلك المسميات وكيف والاسلام يجري بعروقنا ونحن ابناء الفطره التي جبلنا بها على المحبه والرحمه !!
ايها متغيرات العصر ؟؟ ام ضعف الوازع الديني؟؟ام عوامل الفقر ؟؟ مالذي يجبر قلب ام على ان يعيش ابنائها تحت وطأه التعذيب والذي قد يصل للايذاء الوحشي وقد يصل للموت.. ام ماالذي يجبرقلب اب على ان يعيش ابنائه في خوف وهلع متى ماسمعو بدخوله للمنزل!!
اين نحن من قوله عليه السلام( ماكان الرفق في شي الا زانه ولانزع من شي الا شانه)
متى يعي البعض انهم نعمه وانهم محاسبون على تربيتهم
لتكن قلوبنا بالحب مفعمه وبالرحمه مبطنه مع احبابنا وذوينا فمابالكم مع ابنائنا فلذات اكبادنا!!!