فارس القوافي
28-05-10, 12:41 am
بسم الله الرحمن الرحيم .
الكل يعرف أن من أولويات قيادة هذا البلد المعطى هي أن يعيش المواطن برفاهية وعيش كريم .
بل في كل محفل واجتماع على المستوى الرسمي والمحلي ينادى قادة البلاد في حفظ حقوق الموطنين .
من توفير لهم جميع سبل الخدمات الضرورية بل الترفيهية والكمالية على أكمل وجه وأعلى درجة تنفيذ.
ولكن المشاهد من الخدمات في وطني عكس المطلوب في أغلب المشاريع .
في البلدية والمواصلات والتعليم والهاتف والمصلحة وغيرة . كثير .
أي هناك ثمة تقصير وتأخير وصول الخدمة للمواطن واضح وجلي في تنفيذ بشكل المطلوب من معايير ومقاييس عالمية . بكل أسف الكل من المواطنين هم من يتكبدون هذا التقصير وتأخير في مدة تنفيذ أو وصول الخدمة للمستحق مع العلم أن كل وزارة قد رفعت ما تحتاجه من ميزانية قبل عام وتم الموافقة حسب دراسة الوزارة المعنية وليس التقصير من أي جهة إلا الوزارة المعنية . وهي مشكلة ليست وليدة الساعة (أصبحت مزمنة) والحل في نظري بسيط وسهل وتمنى أن يطرح الأخر راية وحلة للمشكلة المستعصية أن صحت العبارة.
أي طال أن الميزانية (مادياً) متوفرة وحسب دراسة الوزارة بعد رفع كل مدينة لاحتياجه . يتم التوزيع في العدل ونسبة وتناسب . حسب كثافة السكان والمساحة . إلي هذي النقطة كل الأمور عال العال .
ولكن في المدينة أقصد أغلب مناطق المملكة.
تكثر الحفر "والجفر" في كل شارع لماذا؟
تتأخر الخدمات وصولة للمستخدم (المواطن) لماذا.
من مصلحة وكهرباء وهاتف وسفلتة شوارع وعدم الجودة في حال التنفيذ لماذ؟
في المشاريع التعليمية . المدارس تعاني المدرسة الجديدة من تصدعات و"تقشر بوية" وعدم وجود الجو المناسب
لطلبة والطالبات عدم اكتمال الخدمة من مضلات وتهوية وتكييف وغيرة من نظافة ولكل مشترك في هذي
العيوب. وماهو الذي جعل الجميع يسير في درب السقوط .
ومن يتكبد ويدفع ثمن هذا السقوط و تلكم المشاكل ويعاني هو المواطن .
الكل يقول ألسبب هو المقاول . هنا محور وتركيز الحديث على المقاول بل هو (مربط الفرس).
نعم المقاول هو المنفذ للمشروع وهو سبب التأخير وهو سبب ضعف وهشاشة البنية التحتية لبعض الخدمات.
الحل مع السبب.
هناك في كل أمانة أو مدرية أو شركة طبعاً مهندسين .
أين دور المهندسين في اختيار المقاول الكف لعمل هذي المشاريع أي كان المشروع كلاً في تخصصه ومجاله .
أي تتم المناقصة على السعر وليس الجودة والمتانة للمقاول ومعداته وعدد عمالته .
يعطى مدة فقط و(أطلق ساقيك لريح.)وفالك الغرامة . أن لم تلتزم في الشروط والوقت فقط .
لا هذا ليس صحيح طبعاً حسب وجهة نظر تخصني فقط . ممكن صح أو خطاء . أي .
لماذا لا نفرض على المقاول عدد العمالة والمعدات وكل منطقة لها مقاول معين وليس لكل مدينة
بعض الشركات والمؤسسات مقاولين مابين أثنين وربعة للمدينة وتغطية كامل المساحة .
لماذا لا يخرج المهندسين المتخصصين ومعاينة شركة المقاول على الواقع أي كم يملك من معدات وعمالة
عدد طبعاً وجودة نوعية وغيرة من المعايير التي تلزم جهة أو سلطة تابعة للمؤسسة المعنية تنفيذ ذلك
وليس السعر الأقل هو من يظفر في الصفقة . هذا المعيار (السعر فقط) هو ما يجعل المشكلة ترحل إلى
جيل بعد جيل أي يظهر الخلل بعد مدة من الزمن في التنفيذ ولو كان التنفيذ من مقاول جيد ومعروف مع رفع السعر (لا مانع ) سوف يغطي ويسد عجزة بوضع كامل المواصفات والمعايير للمشروع.وسف يسير على
خط الالتزام في تنفيذ المطلوب على حسب الشروط والمواصفات .
أما أتأخير وكذالك السبب.
عدم تغطية المقاول للعدد الكبير لدية ويجعل الجميع ينتظر دورة مع مقاول واحد فقط . والمبلغ نفسه.
إلزام الشركات التابعة للحكومة في أضافه وتزويد عدد المقاولين . لم يعد يفي العدد في تنفيذ الطلب بسبب توسع
في المدينة وعدد السكان . و"حمود هو حمود" ليس هناك مزيد (مثل شركة الكهربا , الهاتف الثابت , المصلحة ) وغيرة لابد من أننتظر أقل شي أربعة أشهر بعد دفع المبلغ المستحق لشركة أو المؤسسة. لماذا هذا الانتظار.
الجودة ضعيفة بسبب ضعف المقاول أقصد شركة صغيرة ومعدات قليلة ليس أهل لتنفيذ المشروع.
كذلك لماذا البلدية أو غيرة لا تصدر فسح للمقاول إلا بعد أنها مشروعة السابق وعمل جميع الملاحظات . لماذا .
المواطن هو الضحية ينتظر الخدمة أو تغطية "الحفرة" بسبب عدم أستفأ لشروط مشروع سابق .
لماذا البلدية لا تحجز مبلغ على المقاول لدى مؤسسة النقد مثل (شركات التأمين) وتسمح في أي فسح وفي حالة الملاحظة والتقصير لا يتضرر المواطن تأخير وغيرة . يهدد في الحسم من رصيده وليس توقيف عملة
على حساب المواطن .
وهناك عدة حلول لدى المهندسين أثق وواثق بها ولكن من ينفذ تلك الاقتراحات . هنا هو مربط الفرس نريد سلطة
فوق هذي السلطة على شكل لجنة (جودة ونوعية ومحاسبة) بعدة لن يقع هناك أي مشاكل وكوارث لا سمح الله .
في وطني الحبيب.
قلم / فارس القوافي
الكل يعرف أن من أولويات قيادة هذا البلد المعطى هي أن يعيش المواطن برفاهية وعيش كريم .
بل في كل محفل واجتماع على المستوى الرسمي والمحلي ينادى قادة البلاد في حفظ حقوق الموطنين .
من توفير لهم جميع سبل الخدمات الضرورية بل الترفيهية والكمالية على أكمل وجه وأعلى درجة تنفيذ.
ولكن المشاهد من الخدمات في وطني عكس المطلوب في أغلب المشاريع .
في البلدية والمواصلات والتعليم والهاتف والمصلحة وغيرة . كثير .
أي هناك ثمة تقصير وتأخير وصول الخدمة للمواطن واضح وجلي في تنفيذ بشكل المطلوب من معايير ومقاييس عالمية . بكل أسف الكل من المواطنين هم من يتكبدون هذا التقصير وتأخير في مدة تنفيذ أو وصول الخدمة للمستحق مع العلم أن كل وزارة قد رفعت ما تحتاجه من ميزانية قبل عام وتم الموافقة حسب دراسة الوزارة المعنية وليس التقصير من أي جهة إلا الوزارة المعنية . وهي مشكلة ليست وليدة الساعة (أصبحت مزمنة) والحل في نظري بسيط وسهل وتمنى أن يطرح الأخر راية وحلة للمشكلة المستعصية أن صحت العبارة.
أي طال أن الميزانية (مادياً) متوفرة وحسب دراسة الوزارة بعد رفع كل مدينة لاحتياجه . يتم التوزيع في العدل ونسبة وتناسب . حسب كثافة السكان والمساحة . إلي هذي النقطة كل الأمور عال العال .
ولكن في المدينة أقصد أغلب مناطق المملكة.
تكثر الحفر "والجفر" في كل شارع لماذا؟
تتأخر الخدمات وصولة للمستخدم (المواطن) لماذا.
من مصلحة وكهرباء وهاتف وسفلتة شوارع وعدم الجودة في حال التنفيذ لماذ؟
في المشاريع التعليمية . المدارس تعاني المدرسة الجديدة من تصدعات و"تقشر بوية" وعدم وجود الجو المناسب
لطلبة والطالبات عدم اكتمال الخدمة من مضلات وتهوية وتكييف وغيرة من نظافة ولكل مشترك في هذي
العيوب. وماهو الذي جعل الجميع يسير في درب السقوط .
ومن يتكبد ويدفع ثمن هذا السقوط و تلكم المشاكل ويعاني هو المواطن .
الكل يقول ألسبب هو المقاول . هنا محور وتركيز الحديث على المقاول بل هو (مربط الفرس).
نعم المقاول هو المنفذ للمشروع وهو سبب التأخير وهو سبب ضعف وهشاشة البنية التحتية لبعض الخدمات.
الحل مع السبب.
هناك في كل أمانة أو مدرية أو شركة طبعاً مهندسين .
أين دور المهندسين في اختيار المقاول الكف لعمل هذي المشاريع أي كان المشروع كلاً في تخصصه ومجاله .
أي تتم المناقصة على السعر وليس الجودة والمتانة للمقاول ومعداته وعدد عمالته .
يعطى مدة فقط و(أطلق ساقيك لريح.)وفالك الغرامة . أن لم تلتزم في الشروط والوقت فقط .
لا هذا ليس صحيح طبعاً حسب وجهة نظر تخصني فقط . ممكن صح أو خطاء . أي .
لماذا لا نفرض على المقاول عدد العمالة والمعدات وكل منطقة لها مقاول معين وليس لكل مدينة
بعض الشركات والمؤسسات مقاولين مابين أثنين وربعة للمدينة وتغطية كامل المساحة .
لماذا لا يخرج المهندسين المتخصصين ومعاينة شركة المقاول على الواقع أي كم يملك من معدات وعمالة
عدد طبعاً وجودة نوعية وغيرة من المعايير التي تلزم جهة أو سلطة تابعة للمؤسسة المعنية تنفيذ ذلك
وليس السعر الأقل هو من يظفر في الصفقة . هذا المعيار (السعر فقط) هو ما يجعل المشكلة ترحل إلى
جيل بعد جيل أي يظهر الخلل بعد مدة من الزمن في التنفيذ ولو كان التنفيذ من مقاول جيد ومعروف مع رفع السعر (لا مانع ) سوف يغطي ويسد عجزة بوضع كامل المواصفات والمعايير للمشروع.وسف يسير على
خط الالتزام في تنفيذ المطلوب على حسب الشروط والمواصفات .
أما أتأخير وكذالك السبب.
عدم تغطية المقاول للعدد الكبير لدية ويجعل الجميع ينتظر دورة مع مقاول واحد فقط . والمبلغ نفسه.
إلزام الشركات التابعة للحكومة في أضافه وتزويد عدد المقاولين . لم يعد يفي العدد في تنفيذ الطلب بسبب توسع
في المدينة وعدد السكان . و"حمود هو حمود" ليس هناك مزيد (مثل شركة الكهربا , الهاتف الثابت , المصلحة ) وغيرة لابد من أننتظر أقل شي أربعة أشهر بعد دفع المبلغ المستحق لشركة أو المؤسسة. لماذا هذا الانتظار.
الجودة ضعيفة بسبب ضعف المقاول أقصد شركة صغيرة ومعدات قليلة ليس أهل لتنفيذ المشروع.
كذلك لماذا البلدية أو غيرة لا تصدر فسح للمقاول إلا بعد أنها مشروعة السابق وعمل جميع الملاحظات . لماذا .
المواطن هو الضحية ينتظر الخدمة أو تغطية "الحفرة" بسبب عدم أستفأ لشروط مشروع سابق .
لماذا البلدية لا تحجز مبلغ على المقاول لدى مؤسسة النقد مثل (شركات التأمين) وتسمح في أي فسح وفي حالة الملاحظة والتقصير لا يتضرر المواطن تأخير وغيرة . يهدد في الحسم من رصيده وليس توقيف عملة
على حساب المواطن .
وهناك عدة حلول لدى المهندسين أثق وواثق بها ولكن من ينفذ تلك الاقتراحات . هنا هو مربط الفرس نريد سلطة
فوق هذي السلطة على شكل لجنة (جودة ونوعية ومحاسبة) بعدة لن يقع هناك أي مشاكل وكوارث لا سمح الله .
في وطني الحبيب.
قلم / فارس القوافي