على ضوء ما نسمعه من احداث متى نمد أيدنا ..

[رمز العز]

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

بسم الله الرحمن الرحيم


موضوع خطير تسرب لمسامعنا ودب الرعب في قلوب الجميع انا لست بصد التشهير ولا الخوض في اعراض الناس ولكن اتسأل اين المشكلة التي جعلت
ضعاف النفوس من المستقدمين او المواطنين يستغلون فتياتنا لمئاربهم الخبيثة
ويستغلون سذجة البعض منهن او الضعيفات النفوس والمهيئات للانحراف والباحثات
عن الدنيا الزائفة حتى يكون هناك تشهير وفضائح تحطم الاسر وتتططئ الروؤس
وتذرب الامهات الدموع التي لا تنضب بسب شهوة مؤقتة او حقارة وافد او خائن لدينة ووطنه وامته ولحرمة فتيات بلادة

وتصل لان تضبط فتيات مع غير محارمهن اين الخلل هل هو الوازع الدين وانعدمة
في قلوب الاجيال الجديدة ام تفريط منا نحن الاهل ام استغلال تلك الثقة ام الحاجة

والتعرض للابتزاز لمن لهم مناصب او مساولون عن مصالحنا

موضوع ليس لتشهير ولا لكن لتدارك ما يخفى عنا وتدارك من يحاولون المساس بسمعة فتياتنا وليس الفتيات فقط بل بابناء هذا الوطن فكل يوم نسمع ما يشيب له الرأس فهل هناك أيدي تمد يد العون للمساهمة بقطع يد من تسول له نفسة للاساءه
امواطنينا وغيرهم من من يسكنون هذا الوطن الغالي ..

[ولد السورية]

البنات في ذا الوقت يخـوفن

لازم نحمي شبابنا منهـن

،،

[الاخطبوط المرقط]

صديقات السوء والموت القادم من الشرق,
النت والجوال الجاثمان وسط الغرف بلاحسيب ولا رقيب.
نقطتان هما سبب كل بلاء وجلاء وبكاء وآنين
وسجل ياتاريخ أمة أنجبت ولم تعرف تربي.

[رمز العز]

البنات في ذا الوقت يخـوفن

لازم نحمي شبابنا منهـن

،،

وهل الخيانه تحدث في يوم وليلة ام هناك أسباب جعلت الخيانه تظهر في هذا الوقت

ومن السبب وراء تلك الخيانات فكل فرد في أمتي مسئول عن خلل هذا المجتمع

وان كانت الفتاة في المجتمعات المحافظة وصلت لهذا الرخص فما قيمة الفتيات في

واوطننا العربية الاخرى

وهل يرضى بالخيانه كل رجل من اخته وزوجتة وأبنته

ولكن الخلل يطال كل مسلم ومسلمة مهم أختلفت الجنسيات

الم نثر ونحزن لفتاة فرنسية نزع منها الحجاب وهي جديدة عهد في دخول الاسلام
وثارت القضايا من اجلها
اليست القضية واحدة وهي حقوق المسلمة علينا فكيف حقهن في عقر دارنا وتهان
وتستغل وتبتز من ضعاف النفوس والمريضة ومن لم يرعوا حق البلد المضيف لهم

[رمز العز]

صديقات السوء والموت القادم من الشرق,
النت والجوال الجاثمان وسط الغرف بلاحسيب ولا رقيب.
نقطتان هما سبب كل بلاء وجلاء وبكاء وآنين
وسجل ياتاريخ أمة أنجبت ولم تعرف تربي.



حقا كلام في الصميم نحن في غفلة عنه او نعتبر ذلك من التحضر حتى الاطفال لديهم

اجهزة كمبيوتر ولهم اميالات ويرسلون من يشاوا والدليل ضعوا أحصاء على طلبة المدارس في المراحل الاولى في التعليم ليجيبكم الصغار عن برامج يجهلها الكبار
والمشكلة اذا كان الابوين لهم وجهات نظر مختلفة هذة تمنع وهذا يصر على
وهبهم ما يريدون او العكس وكلمة ابناءنا ليسو الاقل هذة تدمر التربية من جذورها

ولكن قضيتنا كيف نحمي ابنائنا لمواجه الابتزاز والتعامل مع من هم ليسوا أهل ثقة

[الأسيــ بنت ـاد]

احيانآ الاهـل يعطون ابنائهــم { ثقـة عمياء } ومع الاســف هالثقـه ماهم قدهآ,,

وشي أكيــد ضعف الوازع الديني سبب رئيسي لهالمشآكـل..

وبالاول ماكان المجتمـع يعآني ,, لاننا كنآ مجتمــع محآفظ ,, ومع التغيرآت االلي صارت اثر على تفكيــر وسلوك الابناء والاهل فالتربيــــه ,,

فأنا اقــول عليكم بالرقابــه ثم الرقآبـــه .. مهما كان حجم الثقـة ,, فبليس شآطـر واصحاب السوء كثآر ..

اللهـم أهدي شبآب وفتيآت المسلميـــن ..

يعطيك العافيــه,,

[أم الدنيا]

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
موضوع خطير تسرب لمسامعنا ودب الرعب في قلوب الجميع انا لست بصد التشهير ولا الخوض في اعراض الناس ولكن اتسأل اين المشكلة التي جعلت
ضعاف النفوس من المستقدمين او المواطنين يستغلون فتياتنا لمئاربهم الخبيثة
ويستغلون سذجة البعض منهن او الضعيفات النفوس والمهيئات للانحراف والباحثات
عن الدنيا الزائفة حتى يكون هناك تشهير وفضائح تحطم الاسر وتتططئ الروؤس
وتذرب الامهات الدموع التي لا تنضب بسب شهوة مؤقتة او حقارة وافد او خائن لدينة ووطنه وامته ولحرمة فتيات بلادة
وتصل لان تضبط فتيات مع غير محارمهن اين الخلل هل هو الوازع الدين وانعدمة
في قلوب الاجيال الجديدة ام تفريط منا نحن الاهل ام استغلال تلك الثقة ام الحاجة
والتعرض للابتزاز لمن لهم مناصب او مساولون عن مصالحنا
موضوع ليس لتشهير ولا لكن لتدارك ما يخفى عنا وتدارك من يحاولون المساس بسمعة فتياتنا وليس الفتيات فقط بل بابناء هذا الوطن فكل يوم نسمع ما يشيب له الرأس فهل هناك أيدي تمد يد العون للمساهمة بقطع يد من تسول له نفسة للاساءه
امواطنينا وغيرهم من من يسكنون هذا الوطن الغالي ..
أخى بما أن الكلمة أمانة فأسمع عنى..
عندما يختل القياس يتعذر الحل
وعندما يشار للفتاة بالمغررة والرجل بالذئب فذلك خلل فى القياس يدخل فيه هوى النفس
وعندما تختلف المعاصى بين وافد أو مواطن فذلك خلل فى القياس.
وعندما يكون عرض بنات الوطن أهم من عرض اختها المسلمة فى وطن مسلم اخر فذلك خلل فى القياس.
عندما نثور لعرض البنت ولا نثور لعفة الرجل فذلك خلل فى القياس.
عندما يقدم الله الزانية قبل الزانى ويؤخرها أبن أدم فذلك خلل فى القياس.
عندما تسير الفتاة ولا تخير بسبب عادات وتقاليد النتيجة انحراف عند أول اختيار سببه خلل فى القياس.
عندما تكون المرأة وعاء نفايات الرجل فذلك خلل فى القياس.
عندما نقرأ دين ونرى دين أخر فذلك خلل فى القياس.
عندما ندعوا الناس ولا نحرك ساكن مع أنفسنا فذلك خلل فى القياس.
عندما يختفى الإنصاف ويغلب الهوى ويعم جهل نقل القوالب الفكرية دون إستخدام العقل يختل بل ويموت القياس ولا مجال هنا للحل حتى يبعث الإنصاف ويجنب الهوى ويسود الدين النقى كما كان وقتها ستختفى مثل تلك الإمور إلا قليلا.

[رمز العز]

أخى بما أن الكلمة أمانة فأسمع عنى..
عندما يختل القياس يتعذر الحل
وعندما يشار للفتاة بالمغررة والرجل بالذئب فذلك خلل فى القياس يدخل فيه هوى النفس
وعندما تختلف المعاصى بين وافد أو مواطن فذلك خلل فى القياس.
وعندما يكون عرض بنات الوطن أهم من عرض اختها المسلمة فى وطن مسلم اخر فذلك خلل فى القياس.
عندما نثور لعرض البنت ولا نثور لعفة الرجل فذلك خلل فى القياس.
عندما يقدم الله الزانية قبل الزانى ويؤخرها أبن أدم فذلك خلل فى القياس.
عندما تسير الفتاة ولا تخير بسبب عادات وتقاليد النتيجة انحراف عند أول اختيار سببه خلل فى القياس.
عندما تكون المرأة وعاء نفايات الرجل فذلك خلل فى القياس.
عندما نقرأ دين ونرى دين أخر فذلك خلل فى القياس.
عندما ندعوا الناس ولا نحرك ساكن مع أنفسنا فذلك خلل فى القياس.
عندما يختفى الإنصاف ويغلب الهوى ويعم جهل نقل القوالب الفكرية دون إستخدام العقل يختل بل ويموت القياس ولا مجال هنا للحل حتى يبعث الإنصاف ويجنب الهوى ويسود الدين النقى كما كان وقتها ستختفى مثل تلك الإمور إلا قليلا.


اختاه قبل الرد على ردك
من الذي جعل مثل هولاء يتصرفون هذا التصرف الغريب على ابناء القصيم
هل يعتقدون بانهم احق من الغريب

أسلوب جديد في لفت أنظار «الجنس الناعم» أمام المدارس والكليات
«شباب شوفوني» يدونون الإيميل ورقم الجوال و«كود البيبي» على سياراتهم!

العميد «عبدالعزيز الخلف»بريدة، تحقيق- ملفي الحربي

بدأت ظاهرة غريبة تتفشى بين أوساط الشباب وهي وضع البريد الالكتروني"الايميلات" وأرقام الجوالات وبعض الصور والشعارات والرسوم على السيارات، وهذه الظاهرة بدأت في ازدياد ولكن يتبادر إلى الذهن، ما هي الدوافع والأسباب وراء الظاهرة المتزايدة؟ وما هو دور الأسرة والمجتمع في معالجتها؟، وخلال محاولة "الرياض" لرصد هذه الظاهرة، رفض ممارسوها الحديث بأسمائهم الشخصية، مبررين أن الدافع الحقيقي وراء هذه الشعارات هو "التقليد فقط"، كما يرى البعض منهم أن تصرفاتهم بهدف "التعارف"، إلى جانب سماع أراء الآخرين حول "السيارة" خاصة أن هناك عوامل مشتركة بين ممارسي هذه الظاهرة، كالسيارات الشبابية وأرقام السيارات ومصادر لوحاتها!


مسؤول في «الهيئة»:نوقف السيارة ونزيل العناوين { العميد الخلف: تحرير مخالفة وحجز المركبة

ترقيم وتعارف!

وأكد الشيخ "عبد الله المنصور" الناطق الإعلامي لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بالقصيم أن ظاهرة وضع البريد الالكتروني أو الجوال أو عنوان جوال "البلاك بيري" على السيارات له مقاصد غير سوية غالباً، فنلاحظ من يعلن عن بيع سيارته التي أوقفها أمام مدارس بنات وعليها رقم جواله!، وآخر طلا سيارته بطلاء مؤقت ولون ملفت ووضع عليها عنوانا للتواصل معه وأوقفها أمام كلية للبنات!، موضحاً أن التعامل الرسمي للهيئة مع هذه الظاهرة يتمثل باستيقاف السيارة، ويوجه قائدها التوجيه اللازم، ويطالب بنزع العنوان ويناصح فإن استجاب وإلا أحيل للجهات المعنية.

وأوضح مدير مرور منطقة القصيم العميد "عبدالعزيز الخلف" أن الأنظمة المرورية تمنع هذه الممارسات، مبيناً أن الدوريات المرورية ترصد هذه الظاهرة، وتعاقب مرتكبيها بتحرير مخالفات لهم، وقد تحجز المركبة حتى إزالة المخالفة مع أخذ التعهد بعدم التكرار.

حركات مراهقين

ويقول الأخصائي النفسي بالإدارة العامة للشؤون الاجتماعية بمنطقة القصيم "أحمد بن غانم الحربي" أن هذه الظاهرة لها عوامل وأسباب نفسية عديدة؟ فممارسات الشباب بوضع أرقام هواتفهم أو بريدهم الالكتروني على نوافذ سياراتهم أو كتابة بعض العبارات الغريبة، والتي قد تخدش الحياء أحياناً أو تؤجج التعصب في مجتمعنا أحياناً أخرى هي ممارسات مراهقين غالباً أعمارهم بين سن ( 13-21) عاماً تقريباً، وفئة المراهقين هي التي يحدث فيها غالباً "تغير في الانتماء إلى المجتمع".






شاب يضع عنوانه الاليكتروني الخاص على سيارته «عدسة -يحيى الفيفي»




ويلخص الأسباب والدوافع النفسية التي دفعت هؤلاء لممارسة هذه الظاهرة بأنها "مراهقة مضطربة النمو"، معتبراً أن الحرمان العاطفي والوجداني لهذه الفئة نتيجة تعرضها للعنف، خاصة في مرحلة الطفولة أو الإهمال من قبل الأسرة والرقابة الصارمة، ومعاملته كطفل وكثرة التدخل في شؤونه، وهو الذي يحتاج خاصة في هذه المرحلة الحرجة إلى إشباع عواطفه ورغباته وتوكيد ذاته كل ذلك من أبرز أسبابها، مضيفاً أن الشعور بالإحباط والملل والفراغ يؤدي إلى البحث عن أي متنفس أو وسيلة تساعده على ملء وقت فراغه، وتغير نمط حياته، وإثبات الوجود والكينونة، إضافة إلى طبيعة شخصية المراهق والتي تميل إلى المعارضة، والنزاعات والاستقلالية، والمزاجية في كثير من سلوكياتها، نتيجة التغيرات والصراعات الداخلية التي تصاحب هذه المرحلة الحرجة سواء من الناحية الاجتماعية أو العقلية أو الفسيولوجية أو الجنسية أو الهرمونية وغيرها، كما يشير إلى أن من الأسباب الأعراض النفسية المصاحبة لهذه المرحلة كالقلق والانزعاج بسرعة والغضب، وبعض الاضطرابات السلوكية المصاحبة كالكذب والعدوانية وغيرها.

مراكز الإرشاد

ويؤكد الأخصائي النفسي بالإدارة العامة للشؤون الاجتماعية بمنطقة القصيم "أحمد الحربي" أهمية المعالجة وعدم التجاهل لهذه التصرفات الخاطئة سواء كانوا أفرادا أو مؤسسات حكومية كعلاج سلوكي، وذلك بدراسة المشكلات التي يعاني منها الشباب بصورة موضوعية وعلى أسس علمية وإمكانية تطبيقها عملياً، وتوفير مراكز الإرشاد النفسي والاجتماعي لحل مشكلات الشباب على أسس منهجية وعلمية، وتدريب المراهقين على تنمية المهارات التي تفيدهم وتقدم لهم الخبرات اللازمة لتكوين الشخصية الايجابية، سواء عن طريق الأسرة أو المدرسة أو بعض المؤسسات الاجتماعية المهتمة بإعطاء المعرفة والمعلومات الكافية حول الغذاء السليم، وطرق الرعاية الصحية والجنسية منذ الصغر، وعلاج المخاوف العصبية والاضطرابات الانفعالية التي يعاني منها الشباب، خاصة في بداية مرحلة المراهقة وذلك عن طريق المراكز المتخصصة، إلى جانب إيجاد الأماكن المناسبة للشباب للقضاء على وقت فراغهم والترفيه عنهم بما يعود عليهم بالنفع وإيجاد البرامج الاجتماعية الموجهة والتي تهدف إلى استغلال طاقاتهم، واكتشاف مواهبهم، وتعديل سلوكياتهم. ويؤكد "الحربي" أن علاج مشكلات المراهقة هو في النهاية علاج نفسي جماعي يهدف لتحقيق التوافق الاجتماعي بين المراهقين، حيث تكون فرصة المناقشة والمعاملة دعوة صريحة للتعلم، وازدياد الثقة بالنفس للوصول إلى الصحة النفسية السليمة ،مع إعطاء المزيد من الوقت للأبناء، والتفهم والتفاهم والحب والصداقة، لنستطيع الوصول لحل ناجح لمشاكل الشباب، إضافة إلى سن أنظمة رادعة لمثل هذه التجاوزات.