عميقَ !

[أيوب بن محمد]

إهداءَ ..

* إلى ألف امرأه في أمراه
نعم - تنازلت عن أشياء كثيرة لأحتفظ بكِ ياأنثاي !

[أيوب بن محمد]

أتمنىّ شفائي منك هذه الأيام على ان اكفَ عن تدخينكِ عن شربك .. على أن أكفّ عن التفكير بكِ !
إنه لأمر ممكن . سأتبع التعليمات الأخلاقية أولاً بأول
أضف لنفسي الوقت , الغياب , الوحده مارأيك أن احبك أسبوعاً واحدا
لا أكثر ؟أسبوع واحد ليس بالكثير , ولابالقليل !

[أيوب بن محمد]

ضعيفُ جداً , ضعيفُ جداً هذا القلب
قلبُ رجل المحبوسَ في جسدِ امرأه ..
سقفْ هي تنمو تحتها الأشياءَ الجميلة
في فمي طعمها قاتمَ , مثل قطعه ليل
الفتاة التي تتشبث
على صدري , الفتاة التي تصر بكل مخالبها
على ان تضع وشما بي
لاأعرفها ,, ملتصقه بي ..
ولااستطيع ان انزعها
ولا أن افهمها !
إن عيناها وحدها . تختصر العالم !

[أيوب بن محمد]

كالطبيعه الخلابه أنتيِ
كيف تُفسر ؟
ومع ذالك , أنا أقاومكّ
كي لاأخسر !
وسأعترف لكيِ بشيء
هو أنكِ تُصبحين فاتنَه
إذا كتبتُ إليكِ ..
أفتْش في قلبي
كي أمنحكِ
الرسائل المسطرهَ
دوماً .. دوماً
أتألقْ في حرفي
كي تزيِد وسامتي ..
وتصبحين مُضيئة كالقمرّ !

[أيوب بن محمد]

* ياملهمتي ..
بي تعبّ وحراره الدم
يتدفقَ بقوة ويرسم خطاً مستقيما
من على عمودي الفقري
وهذه الوهم الذي يشقْ حجاب الضلوع
اخافُ . اخاف جداً فقدُكِ
أفظع من كل شيء . إنني لااستطيع رؤيتك !

[أيوب بن محمد]

... تعالي وتسللي حضوركِ
ليتساقط كل شيء بداخلي
تعالي .. لاأذكر ليلاً مثيراً
لاأعرف صباحاً منتعشاً
تعالي .. أحتمي في عيناك وأتأملكِ
كم من دفء يشع من جسدكِ , أسير في شريانكِ
وأرتمي .. أتعثر في عناقك وأتورط في ملاذي
تعالي .. أنتِ مشتهاي الدفين !