نبراس القصيم
12-05-10, 02:58 pm
من حقنا أن نعيش
شعاراً يجب أن يطبق على أرض الواقع
وليس شعاراً وجد لمجرد أن نردده
هي الأماني نتمنى أن تتحقق
وليست مجرد أحلام نحلم بها
وفجأة نجدها وقد تحطمت أمام صخرة الواقع المؤلم
فئه قد كتب الله عليهم أن يفقدو عضو أو حاسه
لكنهم يتمتعون بإرادة قويه تتحطم أمامها كثيراً من العقبات
لكنهم يعيشون داخل مجتمع لازال ينظر إليهم نظره قاصره
لا تحمل لهم أي أمل في الحياة
كان يطلق عليهم معاقين
تغييرت هذه الكلمه إلي ذوي الأحتياجات الخاصة
وأحياناً يقال أصحاب قدرات خاصة
لكن لازال هناك نظرة قاصره أتجاه هذه الفئه
لازال يُنظر إليهم على أنهم غير قادرين على فعل شيء
مع أنهم وصلوا لأعلى الناصب في الوظائف الأ أن البعض
لم يغير نظرته إليهم
هناك من يتمتع بجميع أعضائه وحواسه
الأ أنه يعاني من خلال في تصرفاته وبإرادته يفعل ملا يرضي الله ولا رسوله
فهذا من يطلق عليه معاق ويستحقها
لكن كثيراً ما نسمع كلمات تردد على مسامعهم تجرحهم بلا نزف
يأتي من يطلقها بلا مباله
وكأنه يتكلم أمام صخر لا يحس ولا يتألم
لازال هناك من يخجل من وجودهم
وهناك من يواريهم عن الأنظار حتى لا يقال أن فلان من الناس لديه أخ أو أبن
من ذوي الأحتياجات الخاصة
تأتي الندوات وتأتي المحاضرات و توزعت المنشورات للتوعيه
الأ أنه لا حياة لمن تنادي
لست متشائمه لكن هو الواقع الذي لا يستطيع أ ن يخفيه احد
والدليل هي قلة الخدمات التي تقدم لهذه الفئه
لكن في داخلهم أمل يكبر مع مرور الأيام
لأن لهم حقنا يطالبون به
هناك من فقد القدرة على المسير
وهناك من فقد قدرته على الأبصار
وهناك من فقد السمع والنطق
فأنهم حينما يرون من يتمتع بتلك
الحواس والأعضاء لكنه لم يحسن
التعامل بها
فأنهم يرددون في داخلهم
الحمدلله لله ما أخذ ولله ما أعطى
عندما حضر وأراد أن يوقف
سيارته في الموقف المخصص له
وجد من ليس من له الموقف
قد أوقف سيارته فيه
فحقه قد أستولى عليه
غيره
فئه متى تأخذ حقها بلا منه
هل لابد أن تكون التوعية بالقوة
لا يمكن أن يكون هذا
لكن لازال الأمل موجود
شعاراً يجب أن يطبق على أرض الواقع
وليس شعاراً وجد لمجرد أن نردده
هي الأماني نتمنى أن تتحقق
وليست مجرد أحلام نحلم بها
وفجأة نجدها وقد تحطمت أمام صخرة الواقع المؤلم
فئه قد كتب الله عليهم أن يفقدو عضو أو حاسه
لكنهم يتمتعون بإرادة قويه تتحطم أمامها كثيراً من العقبات
لكنهم يعيشون داخل مجتمع لازال ينظر إليهم نظره قاصره
لا تحمل لهم أي أمل في الحياة
كان يطلق عليهم معاقين
تغييرت هذه الكلمه إلي ذوي الأحتياجات الخاصة
وأحياناً يقال أصحاب قدرات خاصة
لكن لازال هناك نظرة قاصره أتجاه هذه الفئه
لازال يُنظر إليهم على أنهم غير قادرين على فعل شيء
مع أنهم وصلوا لأعلى الناصب في الوظائف الأ أن البعض
لم يغير نظرته إليهم
هناك من يتمتع بجميع أعضائه وحواسه
الأ أنه يعاني من خلال في تصرفاته وبإرادته يفعل ملا يرضي الله ولا رسوله
فهذا من يطلق عليه معاق ويستحقها
لكن كثيراً ما نسمع كلمات تردد على مسامعهم تجرحهم بلا نزف
يأتي من يطلقها بلا مباله
وكأنه يتكلم أمام صخر لا يحس ولا يتألم
لازال هناك من يخجل من وجودهم
وهناك من يواريهم عن الأنظار حتى لا يقال أن فلان من الناس لديه أخ أو أبن
من ذوي الأحتياجات الخاصة
تأتي الندوات وتأتي المحاضرات و توزعت المنشورات للتوعيه
الأ أنه لا حياة لمن تنادي
لست متشائمه لكن هو الواقع الذي لا يستطيع أ ن يخفيه احد
والدليل هي قلة الخدمات التي تقدم لهذه الفئه
لكن في داخلهم أمل يكبر مع مرور الأيام
لأن لهم حقنا يطالبون به
هناك من فقد القدرة على المسير
وهناك من فقد قدرته على الأبصار
وهناك من فقد السمع والنطق
فأنهم حينما يرون من يتمتع بتلك
الحواس والأعضاء لكنه لم يحسن
التعامل بها
فأنهم يرددون في داخلهم
الحمدلله لله ما أخذ ولله ما أعطى
عندما حضر وأراد أن يوقف
سيارته في الموقف المخصص له
وجد من ليس من له الموقف
قد أوقف سيارته فيه
فحقه قد أستولى عليه
غيره
فئه متى تأخذ حقها بلا منه
هل لابد أن تكون التوعية بالقوة
لا يمكن أن يكون هذا
لكن لازال الأمل موجود