أم الدنيا
11-05-10, 11:32 am
الفتوى بغير علم والتكلم بغير دليل والتعميم دون التخصيص
هو الهلاك بعينه وأنفه وأذنه
.........................
قرأت موضوع جديد مكرر قديم معاد
فحوى الموضوع التشكيك والملامة والحسرة والندامة
كاتب الموضوع يبدأ كلامة بحماسة وغيرة ملحوظة فى كلامة على مدى تدنى مستوى أى خدمة موجودة فى ذلك البلد أو تلك المدينة، وذلك التدنى سببه هؤلاء الحثالة المزورون القادمون من أعتى سجون دولهم المارقة.
ولو عرف هؤلاء كيفية إستقدام أى عمالة سواء كانت شهادة عليا او متوسطة او دون حتى، لما تكلم وما لام وما تعدى دون دليل.
الغيرة شئ محمود، والحماس صفة لا توجد عند الكثير
ولكن الشك والتشكيك هو صفة لأمم سابقة هلكت وستهلك حتى يرفع الله عنهم تلك الصفة الذميمة.
دعونا نبدأ فى كيفية إستقدام أى عمالة خارجية وسأتكلم عن مصر والهند حتى يكون الكلام واقعى وعن تجارب.
يبدأ الطريق بوجود تأشيرة لجنسية معينة ووظيفة محددة ولتكن مثلا مهندس مصرى.
يقوم المسئول هنا فى تلك البلد بمخاطبة مكاتب توظيف فى مصر لبدء البحث عن ذلك المهندس المصرى براتب معين وبدلات محددة.
مكتب التوظيف يبحث فى السير الذاتية ثم يبدأ بالإتصال بأصحاب السير المميزة أو اصحاب الخبرة، ومن يرضى منهم بتلك الوظيفة وبذلك المرتب ويقدر على الغربة يتوكل على الله ليبدأ طريق لا يعلم يقيناً هل سينتهى بالسفر ام لا.
الطريق يبدأ من السفارة السعودية مثلا:
السفارة لها شروط محددة حتى تقبل بذلك المهندس المرشح
أولاً: فحصان طبيان فى 2 مستشفى يتم تغييرهم من وقت لأخر ولا يعلم أى شخص ما هى تلك المستشفى التى سيذهب للفحص فيها.
فحص عينة الدم الخاصة بمرض إلتهاب الكبد الوبائى أو اى أمراض اخرى وذلك فى معمل وزارة الصحة المصرية، ثم تذهب الى مكتب محدد بعد ذلك ليحدد لك أى مستشفى حددت لتقوم بعمل فحوصات أخرى ومنها أيضاً فحص عينة الدم مرة اخرى.
وبعد أن تنتهى من تلك الفحوصات، تأخذ نتيجة تلك الفحوصات من المستشفى فى ظرف مغلق بإحكام ومكتوب عليه لا يفتح إلا من قبل السفارة السعودية.
وما عليك إلا اخذ كل نتائج الفحوصات وتسليمها الى مكتب توظيف العمالة الخارجية.
ثم يبدا مسلسل إصدار صحيفة البحث الجنائى حتى لا تكون متهم او سبق إتهامك فى أى شئ وإن وجد سيرفض تأكيداً من قبل السفارة السعودية التى تقوم بفحص كل تلك الاوراق.
بعد ذلك يبدأ مسلسل توثيق الشهادات العلمية وهنا مربط الفرس:
خريج كلية الهندسة يجب عليه ان يوثق شهادته من مدير عام الجامعة بختم لا يحمله إلا هو، ويتم التقديم من خلال نافذة مكتب فى الجامعة ثم يخبرك بأن تاتى بعد فترة معينة لترى هل تم التوثيق أو لا، والتوثيق يعنى انك فعلاً خريج تلك الكلية دفعة كذا بتقدير كذا والختم يكون على مكان الإمضاء وفى خلف الشهادة أيضاً.
وبعد ذلك التوثيق الأول يجب أن توثق من مكتب سفارة الخارجية الخاصة بمصر وهو له منفذ موجود فى كل المحافظات ويكون التوثيق الثانى مرتبطاً بالتوثيق الأول ولا شئ غير ذلك يجدى لان كل تلك الاوراق تبحث عن طريق السفارة السعودية فى القاهرة:
بعد ذلك ترسل كل تلك الاوراق الى مكتب التوظيف ثم تنتظر حتى يتصل بك إما بميعاد رحلة الطيران وإما بأن هناك طلبات أخرى من السفارة على ذلك المهندس إستيفائها.
وغير ذلك لا مجال للسفر لأصحاب المؤهلات العليا إن كان سيعمل فى وظيفة مهندس كما هى شهادته، وكذلك الطبيب والمحاسب .... إلخ
كيف يمكن تزوير الاوراق ؟؟؟؟
وهى تبحث فى سفارة المملكة العربية السعودية دون تدخل اى شخص كائن كان فى مسار تلك الاوراق.
لى عودة لإكمال مسيرة تحرير العقول من قوالب الشك والتشكيك
من قال هلك الناس فقد هلك ......
أخوكم من أم الدنيا
هو الهلاك بعينه وأنفه وأذنه
.........................
قرأت موضوع جديد مكرر قديم معاد
فحوى الموضوع التشكيك والملامة والحسرة والندامة
كاتب الموضوع يبدأ كلامة بحماسة وغيرة ملحوظة فى كلامة على مدى تدنى مستوى أى خدمة موجودة فى ذلك البلد أو تلك المدينة، وذلك التدنى سببه هؤلاء الحثالة المزورون القادمون من أعتى سجون دولهم المارقة.
ولو عرف هؤلاء كيفية إستقدام أى عمالة سواء كانت شهادة عليا او متوسطة او دون حتى، لما تكلم وما لام وما تعدى دون دليل.
الغيرة شئ محمود، والحماس صفة لا توجد عند الكثير
ولكن الشك والتشكيك هو صفة لأمم سابقة هلكت وستهلك حتى يرفع الله عنهم تلك الصفة الذميمة.
دعونا نبدأ فى كيفية إستقدام أى عمالة خارجية وسأتكلم عن مصر والهند حتى يكون الكلام واقعى وعن تجارب.
يبدأ الطريق بوجود تأشيرة لجنسية معينة ووظيفة محددة ولتكن مثلا مهندس مصرى.
يقوم المسئول هنا فى تلك البلد بمخاطبة مكاتب توظيف فى مصر لبدء البحث عن ذلك المهندس المصرى براتب معين وبدلات محددة.
مكتب التوظيف يبحث فى السير الذاتية ثم يبدأ بالإتصال بأصحاب السير المميزة أو اصحاب الخبرة، ومن يرضى منهم بتلك الوظيفة وبذلك المرتب ويقدر على الغربة يتوكل على الله ليبدأ طريق لا يعلم يقيناً هل سينتهى بالسفر ام لا.
الطريق يبدأ من السفارة السعودية مثلا:
السفارة لها شروط محددة حتى تقبل بذلك المهندس المرشح
أولاً: فحصان طبيان فى 2 مستشفى يتم تغييرهم من وقت لأخر ولا يعلم أى شخص ما هى تلك المستشفى التى سيذهب للفحص فيها.
فحص عينة الدم الخاصة بمرض إلتهاب الكبد الوبائى أو اى أمراض اخرى وذلك فى معمل وزارة الصحة المصرية، ثم تذهب الى مكتب محدد بعد ذلك ليحدد لك أى مستشفى حددت لتقوم بعمل فحوصات أخرى ومنها أيضاً فحص عينة الدم مرة اخرى.
وبعد أن تنتهى من تلك الفحوصات، تأخذ نتيجة تلك الفحوصات من المستشفى فى ظرف مغلق بإحكام ومكتوب عليه لا يفتح إلا من قبل السفارة السعودية.
وما عليك إلا اخذ كل نتائج الفحوصات وتسليمها الى مكتب توظيف العمالة الخارجية.
ثم يبدا مسلسل إصدار صحيفة البحث الجنائى حتى لا تكون متهم او سبق إتهامك فى أى شئ وإن وجد سيرفض تأكيداً من قبل السفارة السعودية التى تقوم بفحص كل تلك الاوراق.
بعد ذلك يبدأ مسلسل توثيق الشهادات العلمية وهنا مربط الفرس:
خريج كلية الهندسة يجب عليه ان يوثق شهادته من مدير عام الجامعة بختم لا يحمله إلا هو، ويتم التقديم من خلال نافذة مكتب فى الجامعة ثم يخبرك بأن تاتى بعد فترة معينة لترى هل تم التوثيق أو لا، والتوثيق يعنى انك فعلاً خريج تلك الكلية دفعة كذا بتقدير كذا والختم يكون على مكان الإمضاء وفى خلف الشهادة أيضاً.
وبعد ذلك التوثيق الأول يجب أن توثق من مكتب سفارة الخارجية الخاصة بمصر وهو له منفذ موجود فى كل المحافظات ويكون التوثيق الثانى مرتبطاً بالتوثيق الأول ولا شئ غير ذلك يجدى لان كل تلك الاوراق تبحث عن طريق السفارة السعودية فى القاهرة:
بعد ذلك ترسل كل تلك الاوراق الى مكتب التوظيف ثم تنتظر حتى يتصل بك إما بميعاد رحلة الطيران وإما بأن هناك طلبات أخرى من السفارة على ذلك المهندس إستيفائها.
وغير ذلك لا مجال للسفر لأصحاب المؤهلات العليا إن كان سيعمل فى وظيفة مهندس كما هى شهادته، وكذلك الطبيب والمحاسب .... إلخ
كيف يمكن تزوير الاوراق ؟؟؟؟
وهى تبحث فى سفارة المملكة العربية السعودية دون تدخل اى شخص كائن كان فى مسار تلك الاوراق.
لى عودة لإكمال مسيرة تحرير العقول من قوالب الشك والتشكيك
من قال هلك الناس فقد هلك ......
أخوكم من أم الدنيا