بيلسان الصباح
07-05-10, 04:26 pm
بسم الله الرحمن الرحيم
يأخيتي...
(إني اناديك ...نعم أناديك)
مالذي أصابك؟
إين حياؤك؟الذي يضرب به المثل؟
نعم الحياء يضرب به بحياء المرأة...
اين انتي من نساء الصحابيات... نعم أمهات المؤمنين
مالذي أصابك؟
لماذا أسمع صوتك وقد تعالى في الأماكن العامة مع وجود رجال اجانب وصوتك عورة
ألم تعرفي ماذا كان يفعلن الصحابيات عندما يمررن بمكان فيه رجال انها تمشي يإستحياء وقد تلاصق بجسده آخر الطريق...
ماذا أصابك؟
قد أرى عينيك التي قد زادت جمالاً بمؤثراتك انتي ...نعم انها من صنع يديك تزيدينه جمالا...ماذا كان مقصدك عندما تضعين الككحل والعدسات الملونة وتخرجين الى الاماكن العامة أما تخافين بارئك الذي لايعجزه شئ ان ينزل غضبه عليك...
اتتجرءين على الله بمعاصيك؟؟؟؟؟
أما كفتك ذنوبك حتى تأتين لنفسك بذنوب لاتتحملينها...
نعم انتي بيديك تجرين نفسك إى نار جهنم لم يظلمك رب العالمين..
هذا المعنى الذي استطيع ان أقوله ....
كيف تنكرين وانتي تفعلين أمرأً قد يكون سياءت عملك إلى يوم الدين...
يأخيتي نعم أهمس بأذنيك:
+كفى معاصي
+كفي عن الذنوب والآثام
+فكري في الأمر الذي تستحلينه وهو والله لعظيم...
((تبرجك وزينتك وذهاب حياؤك<<اسمحي لي بهذه العبارة نعم..ذهب حياؤك أتتوقعين بعد كل هذا وتنظر عيناك الى عيني الرجل وهي بأجمل منظر اتعدين بعد ذلك حياء>>))
أخيتي ...لاتتهاوني بأمر حجابك...
ووالله لم أقل ذلك إلا لخوفي عليك...
ألم تتفكري بوقوفك أمام ربك وتنتظري رحمته وغفرانه لذنوبك وأنتي كم وكمو تجاهرينه بالمعاصي بأفعالك ؟؟؟ أتريدين بعد ذلك رحمة منه...
في النفس البشؤية لا يعقل ان تطلبين من شخص ان يعفيك عن أمر وأنتي تتطاولين عليه بل تخجلين ان تطلبي منه ذلك الأمر ألم تفكري بالذي خلقك وخلقه وتنزه عن كل أمر أن تطلبي عفوه وأنتي لم تخجلي منه بكفك عن الذنوب الآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآن
أخيتي ...
إن الحياة قصيرة ... والعمر يذهب...
فلا تفعلي أمر يبعدك عن رب العالمين....
بل تقربي له بالصالحات ولاأعمال التي قد بسببها يغفر لك الله ذنوبك ويدخلك في رحمته وليس بعد رحمته شئ يذكر...
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين....
فأعلمي أن لم أكتب هذه الكلمات إلا لخوفي عليك من غضب الجبار وخوفي على جسمك من نار جهنم...
وأريدك أن ترجعي إلى صوابك لعل الرحيم الحليم يعفو عنك قبل فوات الأوآآآآآآآآآآآآن.......
يأخيتي...
(إني اناديك ...نعم أناديك)
مالذي أصابك؟
إين حياؤك؟الذي يضرب به المثل؟
نعم الحياء يضرب به بحياء المرأة...
اين انتي من نساء الصحابيات... نعم أمهات المؤمنين
مالذي أصابك؟
لماذا أسمع صوتك وقد تعالى في الأماكن العامة مع وجود رجال اجانب وصوتك عورة
ألم تعرفي ماذا كان يفعلن الصحابيات عندما يمررن بمكان فيه رجال انها تمشي يإستحياء وقد تلاصق بجسده آخر الطريق...
ماذا أصابك؟
قد أرى عينيك التي قد زادت جمالاً بمؤثراتك انتي ...نعم انها من صنع يديك تزيدينه جمالا...ماذا كان مقصدك عندما تضعين الككحل والعدسات الملونة وتخرجين الى الاماكن العامة أما تخافين بارئك الذي لايعجزه شئ ان ينزل غضبه عليك...
اتتجرءين على الله بمعاصيك؟؟؟؟؟
أما كفتك ذنوبك حتى تأتين لنفسك بذنوب لاتتحملينها...
نعم انتي بيديك تجرين نفسك إى نار جهنم لم يظلمك رب العالمين..
هذا المعنى الذي استطيع ان أقوله ....
كيف تنكرين وانتي تفعلين أمرأً قد يكون سياءت عملك إلى يوم الدين...
يأخيتي نعم أهمس بأذنيك:
+كفى معاصي
+كفي عن الذنوب والآثام
+فكري في الأمر الذي تستحلينه وهو والله لعظيم...
((تبرجك وزينتك وذهاب حياؤك<<اسمحي لي بهذه العبارة نعم..ذهب حياؤك أتتوقعين بعد كل هذا وتنظر عيناك الى عيني الرجل وهي بأجمل منظر اتعدين بعد ذلك حياء>>))
أخيتي ...لاتتهاوني بأمر حجابك...
ووالله لم أقل ذلك إلا لخوفي عليك...
ألم تتفكري بوقوفك أمام ربك وتنتظري رحمته وغفرانه لذنوبك وأنتي كم وكمو تجاهرينه بالمعاصي بأفعالك ؟؟؟ أتريدين بعد ذلك رحمة منه...
في النفس البشؤية لا يعقل ان تطلبين من شخص ان يعفيك عن أمر وأنتي تتطاولين عليه بل تخجلين ان تطلبي منه ذلك الأمر ألم تفكري بالذي خلقك وخلقه وتنزه عن كل أمر أن تطلبي عفوه وأنتي لم تخجلي منه بكفك عن الذنوب الآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآن
أخيتي ...
إن الحياة قصيرة ... والعمر يذهب...
فلا تفعلي أمر يبعدك عن رب العالمين....
بل تقربي له بالصالحات ولاأعمال التي قد بسببها يغفر لك الله ذنوبك ويدخلك في رحمته وليس بعد رحمته شئ يذكر...
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين....
فأعلمي أن لم أكتب هذه الكلمات إلا لخوفي عليك من غضب الجبار وخوفي على جسمك من نار جهنم...
وأريدك أن ترجعي إلى صوابك لعل الرحيم الحليم يعفو عنك قبل فوات الأوآآآآآآآآآآآآن.......