سؤال .. للصبايا .. للأمهات .. للآباء ( فقط ) !

[سَـاكنة القـلب]

http://sub3.rofof.com/img4/04cfsoa27.jpg (http://www.rofof.com)







نام عندي ( فراس ) ابن أختي الذي لتوه بدأ بالمشي ،
وكنتُ رافضة لفكرة نومه جملة وتفصيلًا !
فمسؤولية ( فلذة كبد أهله ) ليست بالهينة !
لكن توسلاتها جعلتني ألين ..
أغلقت باب غرفتي وجلست قرب التسريحة وأنا أؤمل أن ينام في أسرع وقت !
لكنه بدأ باللعب وفتح الأدراج وإغلاقها .. وبين الفينة والأخرى
يقترب مني ويبدأ بعمل حركات طفولية تجعلني أضحك من قلب
ليشاركني الضحك بأرفع صوت !
شيئًا فشيئًا بدأ يراوده النوم ..
فرشتُ له على الأرض ، وتوجهت لسريري لأنام ، ولكنه لحقني !
وكلما أعدته يأبى !
يحتاجني !
يريد قربي !
أرقدته بجواري ، وأنا أتحسس يديه الناعمة الرقيقة ،
ووجهه الذي ينطق بالبراءة ، وأصابعه التي حضنت إبهامي بقوة !
شعرتُ بأنني –أنا- من يلتمس الدفء وليس هو !
نام ( فراس ) فحملته برفق إلى حيث مرقده على الأرض ..
وخلدتُ للنوم أيضًا ..

استيقظت على يدٍ تشد شعري وتعبث فيه ، وإذا به فراس
يهمهم في رجاء بلغة الأطفال اللذيذة وبيده رضاعته !!
نهضت متثاقلة لأعد حليبه ، وإذا بثلاثة من تحفي الجميلة
الغالية قد تناثرت في الأرض ، وطبعًا متكسرة !!
رفعت صوتي غاضبة ، لتلتقي عيني بوجه فراس المستفسر
الحزين وقد زم شفتيه كاتمًا لعبراته !!
وقتها نسيت التحف وغرفتي وحياتي بأكملها وضممته بعنف
وأنا أدعو على اللحظة التي نطقت فيها بحرف عليه !!
لاسيما وأنا أرى يديه الصغيرة وقد ضمت رضاعته ،
وعيناه تقول لي .. أيقظتك لأجل حليبي ، وليس لتصرخي علي
( بلا جرم فعلته ) .. !

سلمتُ فراسًا إلى أمه في الغد ..
وفي داخلي شعور يصرخ .. بروعة و لذة وجمال و سحر ( الأمومة ) !
وكم أشتاق – حقًا – لها !

للصبايا .. هل تشتقن للأمومة ؟
للأمهات والآباء .. هل ترون أن الأمومة شعور دافئ أم تغلبه المسؤولية ؟!

[دِيم]

رفعت صوتي غاضبة ، لتلتقي عيني بوجه فراس المستفسر
الحزين وقد زم شفتيه كاتمًا لعبراته !!
^^^
تخيلت المنظر :( يأسر القلب ..

:)

الله يخلي لكم فراس ,

للصبايا .. هل تشتقن للأمومة ؟

ليسَ بعد , وإن كنت رهينة عيني طفل يريد اللعب , أو طفلٍ يضحك .
أشتاق لها نعم , لكن ربما لا أريد ممارستها الآن , :(

لا لشيء إلا الخوف المفرط من أن لا أكون على قدرِ مسؤولية روح تأتي على هذه الدنيا تحتاجني أشد من حاجتها , للحليب , والماء والهواء ..
,

ربما حلم الأم الصالحة يراودني أكثر

*
الصمت , دعيني أهمس لكِ صباحك خير :)

[عازفة ألحان الليل]

سلمتُ فراسًا إلى أمه في الغد ..
وفي داخلي شعور يصرخ .. بروعة و لذة وجمال و سحر ( الأمومة ) !
وكم أشتاق – حقًا – لها !


انا إذا سلمت احد الاطفال لأمهاتهم

قلت وه فكة إزعاااااج وإنزااااح

لا اشتاق للأمومة ..

شكرا لك ودمت مشتاقة للأمومة ..(:

[رونا]

اكيد يالغلا الاطفال زينة الحياة الدنيا
هم من يصنعون سعادة البيوت
ياما بيوت قامت بحسهم ورجعت البسمة اليها
انظري الى اي رجل وامراة ليس لديهم اطفال
بيتهم ممل حياتهم باردة نوعا ما
الطفل يجدد الحيوية والنشاط لاهل بيته
الله لايخلينا منهم يالبى قلوبهم
يسلمووو على هيك طرح
بوسة على الطاير لفروسي

[زخات المطر]

اهلاً بالصَمت ، و هنيئاً لك ، بعد كُل طرح يزداد حضوركِ تألقا :)

اولاً : الله يحفظ " فراس " لأهله ، و يجعله من عباده الصالحين .. و يخلف عليكِ كُل تحفة ثمينة عَبثت بِها براءة ذاك الطِفل .


ليسَ بعد , وإن كنت رهينة عيني طفل يريد اللعب , أو طفلٍ يضحك .
أشتاق لها نعم , لكن ربما لا أريد ممارستها الآن , :(

لا لشيء إلا الخوف المفرط من أن لا أكون على قدرِ مسؤولية روح تأتي على هذه الدنيا تحتاجني أشد من حاجتها , للحليب , والماء والهواء ..
,

ربما حلم الأم الصالحة يراودني أكثر




اشارك الإنسانية نفس التفكير ، ليس بعد .. لا لأني لا اقبل فكرة وجودهم في حِياتي و إنما خوفي من ان اكون اُم ليست كفء تربية و مسؤلية طفل ، ترمي اطفالها بحُضن الخادمة بعد " ان تقوم بالسلامة " !



امَّا عن ( حُبي ) للأطفال و اخص " الرَّضُع " يُنافس محبة والديهم لَهم ، لدرجة ان العبرة تخنقني حين وداع احدهـم ! ..

الأطفــال ، اجمل و الطف :) ما خلق الله ..


أسأل الله ان يرزق كُل محروم ذرية صالحة ، و لا يذرهم فردى و هو خـــــــــير الوارثين .

[رواسي]

للصبايا .. هل تشتقن للأمومة ؟

سيجآوب بنعم من البنآت التي بلغت الـ25 فمآ فوق
أمآ مآتحتهـ فبيجآوبن بلآ للتمتع بالحريهـ

شكرآً لك
:)

[≈ Śķőőŋ »]

^
عفوآ فتاة انا تحت 25 بخمس سنين واشتاق للأمومه ..!!!


رفعت صوتي غاضبة ، لتلتقي عيني بوجه فراس المستفسر
الحزين وقد زم شفتيه كاتمًا لعبراته !!ياحياتي تخيلت شكله والعبره تملى وجهه

الله يخليه لكم


للصبايا .. هل تشتقن للأمومة ؟ايه اشتاق للأمومه http://www.5d5l.com/smilles/smile_albums/other/2.gif
احساس حلووhttp://img717.imageshack.us/img717/9066/d25w.gif (http://img717.imageshack.us/my.php?image=d25w.gif)



شكرآآ

[سموه بديني]

الله يصلحهم أن شاء الله
مسؤوليه ودفء ولجه وكل ما بغيتي
الله لا يحرمنا منهم ويبلغنا فيهم غاية الأماني والمنى

.

[الضمير مجاز]

صراحة

لا ينكسر كبريائي ويخفت صوتي الا اذا دخلت على ابنائي وجاءوا يتراكضون نحوي

معن ابن الثلاث سنوات لديه مقدره عجيبه باقناعي

كنت لا آبه بالاطفال حتى إخوتي كنت لا أُلاعبهم الابعد مُضي سنوات ولكن بعد أن رزقني الله بالاولاد عرفت أنني أخطأت وأنهم يجبرونك على نسيان أقسى الظروف وأنت بحضرتهم

كثيرا أدخل للبيت قادما من العمل ويستقبلونني يابابا العب معنا ( بث ثوي )

وأنا أرد الآن حضر الصغير ( معن) ويطالبني بالضغط على حروف الكيبور جميعها ولا أعرف أي كلمة ستخرج !

فعلا للصغار معنى آخر

[وضوح]

بحروفك هنا أثرت فينا لواعج الشوق للأمومه ..،،
ولامستي وتراً حساس لمن افتقدها او حرم منها .....!!


تحيتي ،؛

[سَـاكنة القـلب]

انسانية جداً /

فراس وخنقته العبرة آآآآآآه منظر ما أتوقع مخلوق يقدر يتحمله !!
الله يقبل دعوتك الغالية ويخلي لك مغليك يا رب ..

وجهة نظرك معتبرة جدًا و لا تفسير لها إلا بالحرص الرائع وتثمين ( الأمانة ) !
لكن صدقيني .. أنتِ لها !

إنسانية سؤال ..
أفرح بغيابي اليوم ؟
أو بافتتاحيتك للردود واللي أتبارك بها صراحة !
ولا بصباحك العذب ؟؟؟

صباحات النور والغلا و التوفيق والرضا يارب ..
يا عساه يوم مبارك لك يا رب ..

يخلي لي إياك !

[سَـاكنة القـلب]

شمس الصباح /

معقولة شمس ؟!
لهالدرجة ؟!!

ما أصدق ..
ما عطاك ما عطاني !!
شكرًا يا غلاي على نورك الحلو ..

رونا /

صدقتِ في كل حرف .. !
الأطفال كمال للأسرة ..
وبلسم في حال اختلاف الزوجين !
بوسة على الطاير لفروسي
بوسة بس !
أقل شيء أقدر عليه عشر : )
فديتك والله على الطلب العسل ..
حـــاضر .. وتامريني والله ..

[سَـاكنة القـلب]

زخات المطر /

اهلاً بالصَمت ، و هنيئاً لك ، بعد كُل طرح يزداد حضوركِ تألقا
طبعًا هنيئًا لي !
بوجودك !
بأحرفك ( المعبرة ) ..
التي تجبرني –أحيانًا- على إعادة قراءتها ..

وآمين الله يحفظ فرآس ..
ومن ناحية التحف .. جاري المفاوضة مع أمه : )

التمستُ إحساسًا صادقًا و مسؤولية جادة ..
فمبارك لأبنائك – مقدمًا- !

كذلك أثني لك الشكر على مشاركتك الوجدانية للمحرومين بقدر الله ..
يا رباه ارزق عمي و كل محروم ..

أشكرك يا طاهرة ..
يا رباه باركها و انفعها وانفع بها ..

[سَـاكنة القـلب]

فتاة نادرة /

الإحساس و المشاعر لا ترتبط أبدًا بالأعمار !
فأنا تحت الخامسة والعشرين ..
بل ومنذ السادس ابتدائي تحديدًا وأنا عاشقة للأمومة !
والآن مغرمة ومفتونة بها !

منورة يا الغالية .

≈ Śķőőŋ » /

آمين الله يخلي فرآس ويصلحه ..
تشاركيني الشعور إذن ؟
إحساس حلو من جد !

كل الشكر والتحية يا سكون ..

[سَـاكنة القـلب]

سموه بديني /

آمين لكل دعواتك التي تفيض بالحب و الصدق ..
وبالفعل .. الأطفال ( كل شيء ) !

فديتهم !

الضمير مجاز /

هي الأبوة يا ضمير !
تفرض عليك كل معنى جميل و رائع ..
فتلقائيًا يخفت صوتك و ترق نبرة حديثك ..
واااه .. شعور آسر !

أرجوك لا تلعب معهم ( بث ثوي ) العب كثير !
الله يخلي لك معن وإخوانه ، ويمتعك ببرهم و صلاحهم ..


وضوح /

بل هي مشاعر كامنة في قلب كل أنثى !
وربما أيقظتها هذه الأحرف .. !

شكرًا للعذبة وضوح ..

[خوي الليل]

حلوه القصه اعجبتني

هذا اللي اقدر اقوله

[TARlQ]

ماحدث معك مع أبن اختك فراس لعله (بروفه) مفيده
لكِ ولمن يقراء هذا المشهد التراجيدي .
الكثير من الاناث لديهن شغف كبير للاطفال (قبل الزواج)
ولكن أذا تمم الله عليهن بزوج وأطفال . تختلف الحاله الحميميه
حيث كانت في السابق حميميه وأقبال على مداعبة الاطفال لكن
بعد أن يكون الطفل (الحلم) أبنها ..تكون حالة الخوف عليه والتضجر أحيانا
من جراء متابعته هي السائده.

أنا -كرجل- مررت بتجربه قريبه من تجربتك مع فراس !
ولكن ليست يوم أو يومين أنما شهور .!!!!!!!

[رفآت]

مااأروع الأمومه لكن مايدمرها هو المبالغة في الخوف
والحرص الزائد يشغلنا عن ماهو جميل ،،

تقديري لك ،،

[عازفة ألحان الليل]

شمس الصباح /

معقولة شمس ؟!
لهالدرجة ؟!!

ما أصدق ..
ما عطاك ما عطاني !!
شكرًا يا غلاي على نورك الحلو ..



لا صدقي ..ونص (:

اي والله شفتي شلون ماعطان ما عطاك ..(:

ياخذ ويعطي سبحانه (:

[رماد امرأة]

الأمومة ؟
نعم .. اشتاق اليها جداً .. واحن إليها كثيراً ..
لكن عندما اتذكّر مسؤوليته اتراجع قليلاً ثم ما ألبث اعود
لإشتياقي عندما اتذكر براءة طفل !

( رب لا تذرني فرداً وانت خير الوارثين )

[جلوي العتيبي]

الصمت الخجول

لا يوجد منظر اجمل من براءة الطفل عندما يغمض عيناه للنوم (خاصة في بداية النوم :))

لا حرمنا الله منهم ومن جمالهم وجمال براءتهم

[روح لايسعهآ جسـد]

انا بس مشتاقه اشوف كل بنت ودها بالزواج ...تتزوج وترتاح
دون ان تتعب وتخوض جميع التجارب للبحث لها عن عريس:for3:

[عذبـــــة]

نشتاق ثم نشتاق ثم نشتاق
لكن شبح المسؤولية يطاردنا اينما كنا
لاحرمنا الله وإياكم رؤية اعينهم
اعذب تحية

[دِيم]

انا بس مشتاقه اشوف كل بنت ودها بالزواج ...تتزوج وترتاح
دون ان تتعب وتخوض جميع التجارب للبحث لها عن عريس:for3:

.
.
:)

وماهي , التجارب الممكن خوضها في هذا المجال http://www.buraydh.com/forum/images/icons/icon11.gif

[روح لايسعهآ جسـد]

.
.
:)


وماهي , التجارب الممكن خوضها في هذا المجال http://www.buraydh.com/forum/images/icons/icon11.gif



على فكرة تراني غلطانه بالليقونه معليش مو كل الليقونات تطلع عندي !!!:e7:
طبعآ انا لا اتكلم عن نفسي
هو انا حأخذ زمني وزمن غيري
خلاص انا راحت علي
لكن اقصد اللي ودهم

[دِيم]

على فكرة تراني غلطانه بالليقونه معليش مو كل الليقونات تطلع عندي !!!:e7:
طبعآ انا لا اتكلم عن نفسي
هو انا حأخذ زمني وزمن غيري
خلاص انا راحت علي
لكن اقصد اللي ودهم

:)

أنا ربطت الايقونة بين بنات النت ورداة الحظ .. :)


خلاص ياستي مانبي نحرج أحد .. يمديك أنتي متزوجة , عقبال البقية ...

[ابونورة]

ليس أجمل من شعور الأبوة والأمومة
فهـو شعور كفيـل بإزالة كل تعب
وكفيل برحيـل كل هـم
وبجلب كل بسـمة من أقصى الأرض أو من أدناها

ندعي احيانا أننا نحضـنهم ، والصحيح انهم هـم من يحضنوننا ويجلبوا لنا الدفء والأمان ..!!
ننفق عليهم بعض الأموال بزعمنا كرماء ، وهم يتكفلوا لنـا بجــلب الرزق والأرزاق من ربا كريم رزاق
أيضـا نمنُ عليهم ببعض الحب ، وهم من زرع الحب في قلوبنــا ، وحبب لنا الحياة ، وزينها في قلوبنــا
كذلك نستكثر بعض الوقت نمنحهم أياه ، بينما هم بركة الزمن اللي مضى واللي جاي ،،

أجمــل تحية لقلم يزرع الحب في قلوبنا ،،

[عناية بالبشرة]

الأمومة ؟
نعم .. اشتاق اليها جداً .. واحن إليها كثيراً ..
لكن عندما اتذكّر مسؤوليته اتراجع قليلاً ثم ما ألبث اعود
لإشتياقي عندما اتذكر براءة طفل !

( رب لا تذرني فرداً وانت خير الوارثين )



معك في الرد .. واشكرك على تذكري لهذا الدعاء الايه.....

كل الشكر والتقدير

[دحيم السادس عشر]

قال تعالى ( المال والبنون زينة الحياة الدنيا ) بالفعل الإطفال من نعم الحياة الكبيرة بل اعتبرها من الذ النعم وافضلها .. فالأطفال يعلمون الفرد اشياءً لم يكن يعلم عنها قبلهم او بالإصح لم ينتبه لها ..!
جميعنا نسمع عن وجوب بر الوالدين بل وربطة الجنه بطاعتهما بعد الله (وانهم تعبوا في تربيتنا وسهروا على راحتنا وعانوا كثيراً من أجلنا ) الكثير منا يسمع مثل هذه الجمل ولكنه لايستشعرها حقاً إلا عندما يكون والداً .. عند حضور مولودي الأول عانيت في البداية كثيراً وعندما يخلد إلى النوم واكون متعباً من تعبه ارفع كفي إلى السماء واتضرع بالدعاء لوالدي .. بالفعل لم استشعر معاناتهم معي إلا بعد ان اصبحت أباً لم اعرف معنى الوالدين جيداً إلا الآن كم كنت غافلاً عنهم وعن برهم وايضاً من نعم الأطفال ان الإنسان يشعر بالمسؤلية وتتضاعف اماله وطموحاته بالحياة وليس هناك اجمل من التكفل بحياة شخصٍ ما والتعب من اجله والتعاطف مع الإطفال يولد احساس قوي بمن حول الإنسان من فقراء وايتام ومن لاعائل لهم ويتزايد احساس الشخص بضرورة التكافل الإجتماعي الذي حثنا عليه ديننا الحنيف.
اسأل الله ان لايحرم المسلمين من الذرية الصالحة.

[ثمن الساعة]

الأخت صمت الخجول

موضوع كالعادة رائعا وطرح بطريقة إبداع من شخص مبدع مثلك

أنا مثلك خضت تجريه مع طفل صغير لقريبة لي تأملت في عالم الطفولة عن قرب وعلم الأمومة

انه إحساسا رائعا رغم أنة متعب وشاق إلا انه ممتع
حاجة الأطفال إلى الحنان لا تقل عن حاجة الأنثى إلى الطفل انها حاجة متبادلة بين الأم والطفل
نعم الطفل بحاجة إلى الأم إلى الأمان وذلك نحن في حاجة إلى هؤلاء الأطفال أنهم يعطون الحياة معني

وبهجة

كم زوجة وزوج محروم من هذا الشعور ومشتاق له وكم طفل حرم من عطف ابواه سواء

كان أم أو أب

الله لا يحرمنا من هذه المشاعر ولا يحرم أطفالنا من حنان إبائهم

وكم يحزنني إن أرى طفل في حضن الشغالة أحس أنة لا يرضع الحنان بشكل سليم

موضوع تكلم عن نقطة لكن أنا تشعبت في الفروع عذرا منك

والشوق الى الأمومة سيصيب كل فتاة حتى لو تأخر شوقها له ستشتاق لو بعد حين

لأنه أجمل واهم حدث في حياة المرأة


شكرك كثيرا لك
فانا استمتع دائما بمواضيعك وردودك ايتها المبدعة

[Mulberry Tree]

ما اجمل واروع اسلوبك .. كما اتمنى أن اصوغ عباراتي مثلك ...
عندما ارتب افكاري داخل نفسي تجديها متناسقة جملية تماما كأسلوبك .. ولكن ما أن اضع يدي على الكبيورد يختفي الأسلوب الجيد وتتبعثر كلماتي ,, لكن في النهاية اصل إلى الغرض المنشود رغم ركاكت اسلوبي..." خرجت عن الموضوع
,,,,,,,,,,,,,,,,,,
لا احب أن اقرأ شىء يتعلق بالطفل .... لكن اسلوبك اجبرني أن استمتع وانا اقرأ .. وكانني اكل حلى أم علي
والسبب لاني اخشي أن افتقد ابني يوما ما ... يارب ارحم قلبي
حاليا ابني بعيد عني .. ولكي أن تتخيلي المعاناة التي اعيشها احس بفراغ عظيم والم شديد بقلبي
وعندما اكلمه بالهاتف ويبدا يناديني بأسمي ثم يبكي .. ويطلب مني أن احضر لأعد له الننه كما يقول " رضاعة "
عندها لا اتمالك نفسي واطلب منه أن يغلق الهاتف فيزداد بكائه ويصرخ بقوله نا نا ]عني لا لا
عندها اضطر لأغلاقه انا لاني اعرف لافائدة من ذلك ..
اها كم احبه حبا عظيما جدا ..
ومهما كان لن اتخله عنه بإذن الله ابدا مهما بقيت " هكذا " فا ابني لا اظن أن اجد رجل افضل منه
كلمة ماما .. تأسرني وتجعلني رهن أشاارته
ما اجمله ما اروعه ... بل ما ألذها ... وهـ بس يا ملحه وش بعد
الأمومة رائعة بكل ما تحمله هذه الكلمة من معنى بل اوسع واعم ...
لوكنت اعلم ذلك لتزوجت منذ المراهقة
واحب ابني اكثر عندما يمرض .. ويبدا ينظر لي بعيناه المرهقتين .. وكانه يطلب مني الشفاء
اهـ يا حبيبي ..كم اشتقت لك يعلم الله أن اليوم عندي كانه سنة وانا بعيدة عنك
لا تقلق بإذن الله سوف اعود لك .. ونعيش سويا ... لا يفرقنا إلا الموت
.........................
من طريقة سرد للموضوع احسست انك انسانة مرتبة تكابرين احيانا رغم ان الذي بداخلك عكس ذلك فا انتي تحملين قلب حنون جدا
فيك نوع من الحزم لكن ليس مع كل الأشخاص وليس بكل الظروف ..
تهتمين وتحافظين على ما يخصك ..
مدري ليش احس اني فمت طبيعة اخلاقك

[كااااجو]

ماشاء الله تعبير ولااروع وصياغة في منتهى الجمال.
...الامومة لذة ومتعة ولكن لكل شي ثمن احس اني محتاجته اكثر من حاجته لي
ولدي عمره ثلاث سنوات ويقول لي تعالي نومي عندي.. أغدين اجيبه عندك ينام له ليلتين تستانسين بوه طعم خطيييير مايحتاج

[شـموخ انـسـآنـہ]

للصبايا .. هل تشتقن للأمومة ؟
لا . أعتقد بإنه شوق للأمومه ذآتهآ
وإنمآ يشدني الفضول لمششآعر الآمومه الحقيقيه :)

شكراً الصمت الخجول.