احاول
26-04-10, 03:12 pm
عبدالرحمن الفراج اسم عرفناه وقدرناه منذ زمن يبدو ان الاخ عبدالرحمن فقد البريق والشهرة في الاونة الاخيره فلم يسعفه حظه في المجلس البلدي في الوصول اليها لان الناس كرهت تلك المجالس واكتشفت انها بلا فائده ولم تجد كتاباته في الصحف الالكترونية وجريده المدينه المغمورة نسبياً قياسأ بالصحف الاخرى في الوصول الى مايريد ولان الشهرة السريعه عندنا تأتي إما بسب المشايخ او سب الهيئة يبدو ان الاخ عبدالرحمن رعاه الله رأى دخول احد هذين المجالين ولان سب الهيئة خط أحمر عند عائلته يعرفها المقربون والعارفون للعائلة بسبب الصلة بين الهيئة والعائلة ذهب الاخ الكريم الى المجال الثاني وهو مجال سب المشايخ فأخرج لنا مقالا في جريدة المدينة يوم الاحد 11/ 5/ 1431هـ بعنوان ( للدكتور محمد العريفي رحمة بعقولنا ) مشابه تماماً لأساليب كتاب معروفون لدى الساحة الصحفية منبوذون همهم الاول مهاجمة والاستهزاء بطلبة العلم والمشايخ ولن أعلق على المقال واترك للأخوة قراءة ماقال فيه وسأقتطف منه نصاً دون تجزيء بعض الكلام ويمكن للأخوة الرجوع لأصل الموضوع
مرة أخرى أعيد واقول : ان القنوات الفضائية ملأت الافق واصبحت بلا رقيب فبدأ الجميع يتحدث ويعلن الاماني والخوارق والمفاجآت الواحده تلو الاخرى والدكتور محمد بن عبدالرحمن العريفي أحد هؤلاء الذين كثر ظهورهم على تلك الفضائيات بسبب وبدون سبب حيث أصبح المشاهد يراه في خمس قنوات فضائية في لحظة واحدة فيحتار أيها يتابع لكيلا يفوته شيء من الدرر المنثورة
ورأى ان الظهور الاعلامي له لا يزال يحتاج الى مفرقعات أقوى ليكون لها صدى قوي فتعمد الهجوم الكاسح وغير المبرر على أحد رموز المذهب الشيعي والذي يصل أتباعه ومحبوه حد الملايين في بلد شقيق مجاور فحقق صدى طيباً ارضاه بل أصبح حديث المجالس والبرلمانات لكنه لم يكتف بذلك بل عانق السماء بمفاجأة مدوية لا يقبلها عقل ولا منطق حينما أعلن ان الحلقة المقبلة في برنامجه المسمى (ضع بصمتك )سوف يسجله في بيت المقدس ضارباً بالاعراف والعلاقات الدولية عرض الحائط
وكأنه سوف يصل الى القدس على ظهر بغل أبيض فاتحا منتصراً
ثم ان المتلقي ليس بالسذاجة التي تتوقعها فأصبحنا أضحوكة بين زيارتك للقدس فاتحاً وهدم الحرم على يد الاحمد وتربع النجيمي مبتسماً بين عدد من النسوة
هل هي الغيرة الاعلامية ام الشكلية
هل قدم عبدالرحمن الفراج ذرة مما قدمه الشيخ محمد للأمة ؟
لكن كناطح صخرة يوماً ليوهنها فام يضرها وأوهى قرنه الوعل
مرة أخرى أعيد واقول : ان القنوات الفضائية ملأت الافق واصبحت بلا رقيب فبدأ الجميع يتحدث ويعلن الاماني والخوارق والمفاجآت الواحده تلو الاخرى والدكتور محمد بن عبدالرحمن العريفي أحد هؤلاء الذين كثر ظهورهم على تلك الفضائيات بسبب وبدون سبب حيث أصبح المشاهد يراه في خمس قنوات فضائية في لحظة واحدة فيحتار أيها يتابع لكيلا يفوته شيء من الدرر المنثورة
ورأى ان الظهور الاعلامي له لا يزال يحتاج الى مفرقعات أقوى ليكون لها صدى قوي فتعمد الهجوم الكاسح وغير المبرر على أحد رموز المذهب الشيعي والذي يصل أتباعه ومحبوه حد الملايين في بلد شقيق مجاور فحقق صدى طيباً ارضاه بل أصبح حديث المجالس والبرلمانات لكنه لم يكتف بذلك بل عانق السماء بمفاجأة مدوية لا يقبلها عقل ولا منطق حينما أعلن ان الحلقة المقبلة في برنامجه المسمى (ضع بصمتك )سوف يسجله في بيت المقدس ضارباً بالاعراف والعلاقات الدولية عرض الحائط
وكأنه سوف يصل الى القدس على ظهر بغل أبيض فاتحا منتصراً
ثم ان المتلقي ليس بالسذاجة التي تتوقعها فأصبحنا أضحوكة بين زيارتك للقدس فاتحاً وهدم الحرم على يد الاحمد وتربع النجيمي مبتسماً بين عدد من النسوة
هل هي الغيرة الاعلامية ام الشكلية
هل قدم عبدالرحمن الفراج ذرة مما قدمه الشيخ محمد للأمة ؟
لكن كناطح صخرة يوماً ليوهنها فام يضرها وأوهى قرنه الوعل